الرد على الموضوع

تحياتي و أمنياتي للأخ المهرول بالصحة و الخير

حلو شكلها بس مافي غنة عن بااااااااااااااسكن روبنز..! واخاف اشتري من كذ1 احس يجيني تسمم او شي
========================================
انت اشتري من المحلات المعروفة ولا تخاف من التسمم

هناك عشرات المحلات المعروفة بدمشق تبيع الايس كريم المضمون والممتاز

كما ان الكريمة البلدي لايعلى عليه

ولو كنت تحب الشوكولامو جرب ديليس بالصالحية فلن تجد له مثيلا

وجنب ديليس ( الزقاق التالي له ) يوجد احسن محل سندويتش بسطرمة وتوابعها
وابناء عمها بدمشق.


.........تحياتي

ياالله ولا احلى

خلاص اعزم الاعضاء
===================================
لعيونك وعيون الاخوة الاعضاء

بس كل واحد يبعت عنوانه وانا ببعت له كيلو بوظة من الشام بالدي اتش ال ؟؟؟





...................تحياتي

حلو شكلها بس مافي غنة عن بااااااااااااااسكن روبنز..! واخاف اشتري من كذ1 احس يجيني تسمم او شي

ياالله ولا احلى

خلاص اعزم الاعضاء

شكرا لك

شهيتنا مع هذا الحر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mharwil
http://www.arabtravelersforum.com/tr...4/#post3822774

حلوه البوظه بس مو مثل باسكن روبنز وبصراحه لو يحطونها في علب بلاستيك بدل المعدن ومليون واحد ياكل منها

خصوصا المحلايه
==============================
اخي الكريم

المحلاية حلوى شتوية وطبعا لاتغني عن البوظة

البوظة المدقوقة لابيعرفها باسكن روبنز ولا موفنبيك ولا كل ربعهم ؟؟؟

في محل بالعمارة ( نسيت اسمه ) يبيع القيمع عرب المصنوع من الحليب البلدي الشايط بيسدح باسكن روبنزن كتاف من اول ملعقة ؟؟؟

والاخ الذيب الشمالي بينصح ببائع قيمع عرب بجسر الشغور يخليه يدق 450 كم من دمشق لجسر الشغور كل ماينزل الشام .

بالمناسبة ...... البوظة الشامية تناسب الجو الحار اكثر من الايس كريم بتاع الحج روبنز كونها لاتذوب بسرعة وكما انها مصنعة من الحليب الطبيعي عادة مع القشطة البلدي بعكس ايس كريم الحج روبنز التي تضاف لها الزبدة المهدرجة ويبقى الفضل بجودة المنكهات الصناعية .

عند زيارتك القادمة لدمشق ( امل ان تكون بالصيف ) حاول ان تجرب بوظة ال ( القشطة مع الفستق ) من محل الصولجان بالميدان قرب محل ابو عرب حيدر
ولن تندم ؟؟؟

شخصيا احب الايس كريم بتاع الحج روبنز والموفينبيك بس البوظة البلدي تبقى لها خصوصيتها .

.....................تحياتي

ماشي ياقبصاااي

نروح نجرب بوظه الميدان شو عليييه

حبيبنا

(( صباحكم ياسمين دمشقي ))

صدقت يا مهرول

اقطع مشوار منشان هالبوظة البلدي

===============================================

احلى صباح لاحلى ذيب

منطقة الجسر بصدق تحوي بالقرب منها مناطق رائعة الجمال والطريق القديم اليها من جهة اللاذقية يدوخ ؟؟؟ وان شاء الله لو مررت منها قريبا لازم ازور محل القيمع الذي نصحت به .

......................تحياتي

ياالله ياالله أصبحنا و أصبح الملك لله .... تحياتي و أمنياتي للأخ المهرول بالصحة و الخير ..... رد علينا وخود الغلة كلها ( لأنو لسه مااستفتحنامحسوبك هلق شرّف عالشغل ) .
===============================
الله يفتحها بوشك بشي وش صبوح مو عكر ؟؟؟
خاي ....انا جنبك بالشام يومين بالطقس الحلو والوجوه الهاشة الباشة وبعدين راجعين للشقا ......
اظن انو الغلة هلق صارت محرزة ؟؟؟
الله يبارك بالغلة وبأصحاب الغلة وانا على يقين بأن بها للمساكين نصيب كبير ....
...............تحياتي

ياالله ياالله أصبحنا و أصبح الملك لله .... تحياتي و أمنياتي للأخ المهرول بالصحة و الخير ..... رد علينا وخود الغلة كلها ( لأنو لسه مااستفتحنامحسوبك هلق شرّف عالشغل ) .

(( صباحكم ياسمين دمشقي ))

صدقت يا مهرول
اقطع مشوار منشان هالبوظة البلدي

ماقصروا والبوظه روعه بسوق الحامديه اشي خيااااااااااااااااااااال خاصة مع الخبز امزح بدون طبعاً
==========================
وليش متجرب الشاي مع البوظة ؟؟؟

طبعا انا لا امزح .................

شاهدت العجائز الالمانيات يفعلن ذلك .

.........................تحياتي

ياعيني على بوظة الشام وخصوصا بكداش قمه في الطعم وماعلى الفستق الحلبي اللي يعطيه شكل ومذاق فريد
===================================
بكداش اليوم غير بكداش الامس جرب محلات البوظة بالميدان مثل الصولجان وجواره
وللايس كريم عليك بدامر بساحة النجمة ورامز بشارع بغداد الراجع وحمدان قرب المواساة .......طبعا هناك كثير من محلات البوظة والايس كريم الممتازة .





........................تحياتي

حلوه البوظه بس مو مثل باسكن روبنز وبصراحه لو يحطونها في علب بلاستيك بدل المعدن ومليون واحد ياكل منها
خصوصا المحلايه

ياعيني على بوظة الشام وخصوصا بكداش قمه في الطعم وماعلى الفستق الحلبي اللي يعطيه شكل ومذاق فريد

تشكرات افندم

دمشق اول مدينة بالعالم تباع بها البوظة بالعالم

السوريون أهدوا البوظة للعالم واستطاعوا حل مشكلة التبريد في الصيف‏
الاحد - 9 أيار - 2010 - 14:03:47

يحب السوريون تذوق بوظتهم العربية "الايمع" الغنية بالفستق الحلبي والمعجونة بالقشطة البلدية بينما يحب أطفالهم البوظة المصنوعة من قطع التوت الشامي والفريز البلدي "الفراولة" وغيرها من المنكهات الطبيعية.
تعتبر دمشق أول مدينة تباع فيها هذه المادة فهي تعد اختراعا سوريا بامتياز إذ أن المصادر تقول أنه في عام 1895 نجح شاب دمشقي يدعى محمد حمدي بكداش في تحويل مهنة آبائه في بيع عصير الليمون البارد إلى ماركة عالمية أصبحت ملتصقة بدمشق وفلكلورها وتراثها الشعبي وتاريخها الحضاري إذ اكتشف ذلك الشاب أن إضافة نبات ينمو في جبال سورية وهو السحلب إلى الحليب وتبريدهما ينتج ما يعرف الآن بالبوظة العربية "الايمع" أو "الايما" كما هو لفظها بالتركية في ذلك الزمان .
والآن بعد نحو 115 عاما لايزال محل "بكداش" في سوق الحميدية معلما بارزا من معالم السوق ودمشق فقد زاره كل من السلطان العثماني عبد الحميد عند افتتاحه وملك المغرب محمد السادس وملك الأردن عبدالله الثاني وملك ماليزيا وغيرهم من المشاهير.
وأكد موفق بكداش ابن حمدي أن والده أرسل عمالا من محله ليعلموا الايطاليين عام 1898 صنع البوظة حيث انتقلت هذه المهنة إلى فرنسا وألمانيا وروسيا حيث كانت البوظة تصنع يدويا ثم تم تصميم أول مجمدة للبوظة في محل والده عام 1930 عندما دخلت الكهرباء دمشق .
وكانت مكونات البوظة بداية توضع في أوان نحاسية ضخمة، مغلقة ببراميل خشبية ويملأ التجويف بين الخشب والنحاس بالثلج الطبيعي مضافا إليه الملح، مما يمكّن البوظة من المحافظة على قوامها الصلب وبرودتها.
ويتم الحصول على الثلج من قمم الجبال، ويخبأ إلى فصل الصيف في الكهوف والمغارات العميقة وسط عوازل طبيعية من الأعشاب، ثم يحكم إغلاق المغارات لحين الحاجة إلى الثلج، وهكذا تفتح المغارات في الصيف وتؤخذ منها قبل بزوغ الشمس كميات الثلج المطلوبة، وتواصل الأمر على هذا الشكل حتى العام 1936، حين وصلت الطاقة الكهربائية إلى العاصمة دمشق، وظهرت يوم ذاك تجهيزات آلية صنعها أصحاب المهنة بأيديهم.
وما يروى في هذا المجال: «أن مواطنا سوريا من آل الحموي كان يعمل ببيع الفطائر في محله في مدينة سانت لويس الأميركية، وقبيل افتتاح المعرض الدولي فيها عام 1904، حصل على ترخيص لبيع الزلابية: وهي كعكة فارسية رقيقة تقدم مع السكر في أطباق صغيرة، ومع الأيام الأولى لافتتاح المعرض، وكان الصيف حاراً، راح البائع يعبئ الزلابية الساخنة في أوراق لفها على شكل قمع، حتى إذا بردت أضاف إليها ملعقة من البوظة، وحقق الابتكار الطريف نجاحا كبيراً، وأطلق عليه الناس «قمع كريم» المعروف اليوم باسم «بوري البوظة».
عكس السير

....................تحياتي