اليوم قبل الأخير في كوماركم - كمركم
مع طرة النور طلعت من الغرفة - الكوخ - وحيداً عالعادة و الطيور تسبح بأصواتها المختلفة و الله خسران اللي يطوف هالفترة ولا يتمشى .. الجو ممطر أخذت احتياطاتي و اقتنصت لكم هالصور .. إن شاء الله تعجبكم
شجرة الجوافة و الثمر في بداية تكوينه من الحديقة الموجودة في المنتجع
و هذي هدية لأول من يعلق
و هذي لمن أحبني في الله
يا الله ارزقهم ..
يا ترى هل يعود بصيد وفير .. الله الرزاق سبحانه
النسر الهندي يترقب ..
نسيت أن أذكر بأن هذه الزهرة خاصة بكيرلا و هي من فصيلة اللوتس التي تنبت على الماء
وهذه توحي لكم برسالة .. اللي يعرفها يقول و له هدية ..
و قبل لا ننهي هالجزء أقول بأن هناك مشاهد لا يمكن أن أصفها و صور لا يمكن أن يتم تجميدها لأنها تفقد جمالها و من يذهب هناك او أي منتجع في ريف سيتذكر كلامي هذا و سيدرك أنه لم يخسر حين فضل لحظات تأمل على ساعة نوم ..
نلتقي غداً بإذن الله و فصل جديد من فصول الرحلة الإسترخاااائية
محبكم