الرد على الموضوع

أضف مشاركة إلى الموضوع: المسافر إذا وصل مكة صائماً فهل يفطر ليتقوى على أداء العمرة؟

رسائلك

اضغط هنا للدخول

ماهي عاصمة السعودية ؟

 

يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة

الخيارات الإضافية

  • سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].

تقييم الموضوع

يمكن أن تقيم هذا الموضوع من 1 نجمة (سيء) إلى 5 نجوم (ممتاز) إذا كنت ترغب في القيام بذلك.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)

  • 01-20-2015, 08:14 AM
    Robot
    الله يجزاك خير

    وفعلا في وقتها لأني شخصيا عانيت كثير من هذا الموضوع
  • 01-20-2015, 08:14 AM
    Robot
    بارك الله فيك على هالمعلومات القيمه والشرح الوافي
  • 01-20-2015, 08:14 AM
    Robot
    جزاكم الله خير .. ونفع به .
  • 01-20-2015, 08:14 AM
    Robot
    جزاااكم الله خييير
  • 01-20-2015, 08:13 AM
    Robot
    جزيتم خيرا على هذه المعلومات القيمة .
  • 01-20-2015, 08:13 AM
    Robot
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اطلالة
    http://www.arabtravelersforum.com/tr...4/#post4054774

    جزاك الله الف خير
    ولاننس ( من السنة اتباع السنة )



    نعم .. ان من السنة اتباع السنة
  • 01-20-2015, 08:13 AM
    Robot
    الله يعطيك العافية ضاري
    الدين سعة و يسر و سهالة
    مجهود رآئع
    بانتظار جديدكـ
    تحياتي
  • 01-20-2015, 08:13 AM
    Robot
    جزاك الله خير .. وأحسن إليك ...
  • 01-20-2015, 08:13 AM
    Robot
    اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ...

    جزيتم خيرا على هذه المعلومات القيمة .
  • 01-20-2015, 08:13 AM
    Robot
    جزاك الله الف خير
    ولاننس ( من السنة اتباع السنة )
  • 01-20-2015, 08:12 AM
    Robot

    المسافر إذا وصل مكة صائماً فهل يفطر ليتقوى على أداء العمرة؟

    المفتي: محمد بن صالح العثيمين


    الإجابة:

    النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفتح في اليوم العشرين من رمضان، وكان صلى الله عليه وسلم مفطراً، وكان يصلي ركعتين في أهل مكة، ويقول لهم: "يا أهل مكة أتموا فإنا قوم سفر"، وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية وابن كثير رحمهما الله أن النبي صلى الله عليه وسلم كان مفطراً في ذلك العام، أي أنه أفطر عشرة أيام في مكة في غزوة الفتح، وفي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "لم يزل مفطراً حتى انسلخ الشهر" كما أنه بلا شك كان يصلي ركعتين في هذه المدة؛ لأنه كان مسافراً، فلا ينقطع سفر المعتمر بوصوله إلى مكة، فلا يلزمه الإمساك إذا قدم مفطراً، بل قد نقول له: الأفضل إذا كان ذلك أقوى على أداء العمرة أن لا تصوم، مادمت إذا أديت العمرة تعبت، وقد يكون بعض الناس مستمرًّا على صيامه حتى في السفر، نظراً لأن الصيام في السفر في الوقت الحاضر ليس به مشقة، فيستمر في سفره صائماً، ثم يقدم مكة ويكون متعباً، فيقول في نفسه: هل أستمر على صيام، أو أؤجل أداء العمرة إلى ما بعد الفطر؟ أي إلى الليل، أو الأفضل أن أفطر لأجل أن أؤدي العمرة فور وصولي إلى مكة؟ نقول له في هذه الحال: الأفضل أن تفطر حتى لو كنت صائماً فأفطر لأجل أن تؤدي العمرة فور وصولك؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل مكة وهو في النسك بادر إلى المسجد، حتى كان ينيخ راحلته صلى الله عليه وسلم عند المسجد، ويدخله حتى يؤدي النسك الذي كان متلبساً به صلى الله عليه وسلم، فكونك تفطر لتؤدي العمرة بنشاط في النهار أفضل من كونك تبقى صائماً، ثم إذا أفطرت في الليل قضيت عمرتك، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان صائماً في سفره لغزوة الفتح، فجاء إليه أناس فقالوا: يا رسول الله إن الناس قد شق عليهم الصيام، وإنهم ينتظرون ماذا تفعل؟ وكان هذا بعد العصر، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بماء فشرب، والناس ينظرون، فأفطر صلى الله عليه وسلم في أثناء السفر، بل أفطر في آخر اليوم، كل هذا من أجل أن لا يشق الإنسان على نفسه بالصيام، وتكلف بعض الناس في الصوم في السفر مع المشقة لا شك أنه خلاف السنة، وإنه ينطبق عليهم قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس من البر الصيام في السفر".

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد التاسع عشر - كتاب الصيام.

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •