الرد على الموضوع

أضف مشاركة إلى الموضوع: تل مريبط المسكن والزراعة

رسائلك

اضغط هنا للدخول

ماهي عاصمة السعودية ؟

 

يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة

الخيارات الإضافية

  • سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].

تقييم الموضوع

يمكن أن تقيم هذا الموضوع من 1 نجمة (سيء) إلى 5 نجوم (ممتاز) إذا كنت ترغب في القيام بذلك.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)

  • 01-30-2015, 04:08 PM
    Robot

    رد: تل مريبط المسكن والزراعة

    شكرا لك اخي mharwil على اهتمامك بالمواقع الاثرية القديمة
    وليس فقط الجبال والخضرة والبحر
    وذلك لاظهار الوجه الثاني لسوريا وهو الاصالة والحضارة والجذور الضاربة في الارض من القدم
  • 01-30-2015, 04:08 PM
    Robot

    رد: تل مريبط المسكن والزراعة

    تسلم اياديك اخوي الغالي وواصل الإبداع
  • 01-30-2015, 04:08 PM
    Robot

    رد: تل مريبط المسكن والزراعة

    بارك الله فيك اخي مهرول
    شكرا لك
  • 01-30-2015, 04:08 PM
    Robot

    رد: تل مريبط المسكن والزراعة

    اخي الكريم

    الطريق الى مسكنة يمر بحلب 340كم من دمشق ثم الى مسكنة حوالي 80 كم تقريبا ومسكنة كانت سابقا اول ميناء اقيم على حوض الفرات وتسمى ايمار .


    ......................تحياتي
  • 01-30-2015, 04:08 PM
    Robot

    رد: تل مريبط المسكن والزراعة

    شكرا لك اخي
    نريد معلومات اكثر
    كيف الوصول اليها من الشام
    كم المسافة
  • 01-30-2015, 04:07 PM
    Robot

    تل مريبط المسكن والزراعة

    تل مريبط المسكن والزراعة


    يقع تل المريبط على الضفة اليسرى للفرات الأوسط، مقابل مسكنة، في محافظة الرقة السورية. وقد بدأ الاهتمام الآثاري بهذا الموقع عام 1964 عندما بدأت جامعة شيكاغو الحفريات فيه وحتى عام 1965م،
    ومن ثم عادت أعمال التنقيب بين عامي 1971م و1974م؛ حيث تابع مركز أبحاث البيئة وما قبل التاريخ في فرنسا هذه الحفريات. لقد أدت أعمال التنقيب هذه إلى الحصول على معلومات ومعارف أساسية جديدة عن أول عملية استقرار للإنسان، وعن بدء الزراعة وتربية الحيوانات. إذ أنه ومنذ حوالي 8500 ق.م، أخذ الناس في هذا المكان يسكنون في أكواخ دائرية متواضعة إلا أنها دائمة. كانت هذه الأكواخ محفورة جزئياً في الأرض ومغطاة بالخشب والقصب والطين، وكان سكانها قد نزلوا واستقروا في منطقة وجدوا فيها الغذاء الوفير طوال العام، فمن نهر الفرات يحصلون على المحار والسمك، ومن غابات شجر الحور والأثل على ضفاف النهر يصطادون الخنازير والأيائل، وفي البوادي المجاورة يطاردون الغزلان والطرائد الوحشية. بالإضافة إلى اجتثاث الأعشاب البرية ووجود عالم غني من الطيور.‏
    لقد استخدم هؤلاء البشر الأوائل الصخور الصوانية في صناعة أدوات للصيد والحصاد وبناء البيوت وإعداد الطعام. بعضها كان أدوات حجرية دقيقة تنزل في مقابض من العظم أو الخشب، وبعضها كان سكاكين ومناجل ومثاقب ورؤوس رماح ومكاشط. وكانت لديهم الفؤوس وأقطاب الرحى لطحن حبوب الأعشاب البرية، واستخدمت مخارز من العظم لمعالجة الفراء. كما استخدموا بعض الأواني الحجرية البسيطة، وتزينوا بالمحار والحجارة والحلزون. وقد عثر في الموقع على أدلة لأولى التصورات الدينية في المستوطنات البشرية المبكرة؛ فقد وجدت قطعة من تمثال إنسان محفورة في حجر كلسي طري بشكل بسيط وبدائي جداً، كما وجد في داخل أحد البيوت مقعد من طين يحتوي على جمجمة ثور. أما المرحلة الثالثة فقد شملت مساحة 150 متراً مربعاً من الحفريات، وهي أوسع بكثير من الطبقات الأقدم، وفيها اكتشف بيت دائري كبير كان قد أتى عليه الحريق، إلا أن الحرارة ساهمت في حفظ ما تبقى منه بشكل جيد.‏
    ويعتبر موقع المريبط من أهم مستوطنات العصر الحجري الحديث لأنها شهدت أربع مراحل من التطور: المرحلة الأولى من 8500 إلى 8200 ق.م، المرحلة الثانية من 8200 إلى 8000 ق.م، المرحلة الثالثة من 8000 إلى 7600 ق.م، والمرحلة الرابعة 7600 إلى 6900 ق.م. وتكشف هذه المراحل الأربعة عن حقبة مهمة من تاريخ الإنسان القديم وكيفية انتقاله من مرحلة الصيد والرعي إلى مرحلة بناء المستوطنات البشرية الأولى والانتقال إلى مرحلة الزراعة.‏

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •