الرد على الموضوع

أضف مشاركة إلى الموضوع: حمامات دمشق تقاليد ضاربة في القدم

رسائلك

اضغط هنا للدخول

ماهي عاصمة السعودية ؟

 

يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة

الخيارات الإضافية

  • سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].

تقييم الموضوع

يمكن أن تقيم هذا الموضوع من 1 نجمة (سيء) إلى 5 نجوم (ممتاز) إذا كنت ترغب في القيام بذلك.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)

  • 02-02-2017, 05:21 PM
    Ahmmed Alomar

    رد: حمامات دمشق تقاليد ضاربة في القدم

    اه على سوريا .....مشكور على الموضوع المميز
  • 12-10-2016, 11:53 AM
    ياسر جميل

    رد: حمامات دمشق تقاليد ضاربة في القدم

    مشكووووووووووووووووووووووووووووورين
    منشوراتك رائعة
    تحياتي لك بالتوفيق
    ــــــــــــــــــــــــــــــــ
    شركة الشرق الأوسط تتمني ثقتكم الغالية
  • 02-02-2015, 02:52 PM
    Robot

    رد: حمامات دمشق تقاليد ضاربة في القدم

    مشكور أخي ابو العلا
  • 02-02-2015, 02:52 PM
    Robot

    رد: حمامات دمشق تقاليد ضاربة في القدم

    الف شكر لك علي هذه المعلومات القيمه
  • 02-02-2015, 02:52 PM
    Robot

    حمامات دمشق تقاليد ضاربة في القدم

    الحمام الدمشقي
    حمام السوق الدمشقي .. تقاليد ضاربة في القدم


    ملف مرفق 10196
    مهنة متوارثة ابا عن جد

    الحمامات الشامية: تقاليد ضاربة في القدم
    حمامي: نشأة الحمامات تعود للعصر الأموي ولا صحة لمقولة أن العثمانيين هم من قاموا بإنشائها.


    دمشق التي عرفت على مر العصور بكثرة الأنهار وجريان الماء في قنواتها اشتهرت بالعديد من الحمامات التي تعد من المظاهر الفنية وملتقى للحياة الاجتماعية فيها.
    والحمامات، مثلها مثل الكثير من المظاهر المعمارية التي يشاهدها الزائر إلى دمشق القديمة كالأزقة والحارات ذات الحجارة السوداء والقصور والمقاهي والجوامع، بقيت على مر العصور ملتقى لاهل المدينة.
    وارتبط عدد الحمامات في دمشق بعدد سكانها وتوسعها العمراني، لذلك نرى أن عدد تلك الحمامات تناقص في الفترة مابين القرنين الرابع عشر والسابع عشر للميلاد، ثم بدأ بعد ذلك بالتزايد حتى بلغ 77 حماما، لينخفض مؤخرا إلى 15 حماما فقط منهم 8 حمامات مازالت في الخدمة كما يؤكد مروان حمامي (صاحب حمام).
    ويضيف "تعود نشأة الحمامات بدمشق إلى العصر الأموي، والحمام هو عبارة عن تقليد ديني مرتبط بمبدأ الطهارة والوضوء وبني على شكل قصور إسلامية على مداخل الجوامع".
    ويؤكد حمامي أن الحمام كان في الماضي عبارة عن عمل غير مأجور (سبيل)، حيث كان المرء عندما يفرغ من الحمام يقرأ الفاتحة على روح صاحب الحمام ويقوم هذا الأخير بإعطائه شيء للأكل لقاء ذلك، أما الآن فقد أصبح هذا العمل مأجورا بسبب ضغوط الحياة المادية.
    ويشير حمامي إلى أن الحمام كان في السابق منارة للحي، لأنه إضافة إلى دوره الصحي كان يساهم في حل جميع مشاكل أهل الحي، حيث يجتمع فيه الوجهاء لينظروا في جميع القضايا المتعلقة بأبناء الحي، كما أنه شكل مكانا جيدا لعقد الصفقات بين تجار دمشق.
    وينفي حمامي مقولة أن بناء الحمامات يعود للعهد العثماني، لأن أقدم الحمامات الدمشقية (نور الدين الشهيد) عمره حوالي 887 عام أي قبل مجيء العثمانيين بحوالي أربعة قرون.
    ويضيف "تراجع دور الحمامات إبان الحكم العثماني وخاصة خلال الحرب العالمية الثانية، حيث أدى ضيق الحياة المادية ورحيل معظم الناس من منازلهم إلى توقف عدد كبير من الحمامات واعتبار الحمام نوع من الرفاهية بعد أن كان متاحا للجميع".
    ويؤكد مروان أنه ورث هذا العمل عن والده وأن تسمية "حمامي" هي نسبة إلى الحمام، حيث يعتبر جد العائلة من القلائل الذين عملوا في الحمامات الدمشقية، مشيرا إلى أن عائلته تنقلت بين عدد من الحمامات بدءا من حمام نور الدين الشهيد إلى حمام البكري الذي يقوم الآن باستثماره من مديرية الآثار بدمشق.
    وحول بيتي الشعر الذين كتبا على باب حمام البكري وهما:
    لأبي المواهب بالكمال بنى ال... بكري حماما بإحكام
    فنظمت في شعري أؤرخه... "لأبي المواهب خير حمام"
    ويقول حمامي "بيوت الشعر هذه موجودة على جميع المعالم الأثرية (الحمامات-المدافن-المعابد الكبيرة) وهي تشير إلى تاريخ الحمام، فإذا قمنا بجمع أرقام الحروف في الشطر الذي يلي كلمة أؤرخه أو أدونه سنحصل على تاريخ إنشاء هذا المكان وبالنسبة لحمام البكري عمره حوالي 400 عام أي أن تاريخه يعود إلى 1027 هجري".

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •