الرد على الموضوع

رد: مركز الطيران الداخلي آي فلاي دبي في مردف سيتي سنتر يبهر الزوار بأجمل الحركات الاس

روووعة و لكن فيه عيب انه ما تلقى حجز اوقات الذروة يعني فترة الاجازات مثل هذي الاوقات يعني لو تحجزون عالموقع افضل قبل بوقت http://www.citycentremirdif.com/ar/e...net-ifly-dubai

رد: مركز الطيران الداخلي آي فلاي دبي في مردف سيتي سنتر يبهر الزوار بأجمل الحركات الاس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dubailove
http://www.arabtravelersforum.com/tr...8/#post5827966

مجهود واضح تشكر عليه أخي العزيز dubailove

مركز الطيران الداخلي آي فلاي دبي في مردف سيتي سنتر يبهر الزوار بأجمل الحركات الاستعرا

مع توافد أعداد كبيرة من المتسوقين والزوار إلى مردف سيتي سنتر للتسوق والاستفادة من العروض الحصرية ومتابعة الفعاليات الترفيهية التي يستضيفها المركز في إطار مهرجان مفاجآت صيف دبي 2011، حرص المركز على إضفاء المزيد من تجارب التشويق والفرح خلال شهر يوليو الجاري وذلك بتنظيم حركات استعراضية وبهلوانية يؤديها محترفون يمارسون التحليق الحرّ في الهواء في آي فلاي دبي، مركز الطيران الداخلي، وإحدى أبرز الوجهات الترفيهية في مردف سيتي سنتر.
وسيتابع المتسوقون والزوار كلّ خميس وجمعة الحركات الاستعراضية الأخاذة التي يؤديها مدرِّبو «آي فلاي دبي» المحترفون وهم يحلقون في الأنفاق الهوائية الشفافة البالغ ارتفاعها عشرة أمتار. وسيقوم هؤلاء المحترفون، ومن بينهم أحمد حسن بلال المري، أول مواطن إماراتي معتمد كمدرِّب في هذا المجال، بالكثير من الحركات الاستعراضية الأخاذة في الهواء بالتناغم مع عروض ضوئية صوتية، في مشهد مميز سيبهر الزوار والمتسوقين.
ويمكن للصّغار من عُمر ثلاثة أعوام الاستمتاع بتجربة الطيران الداخلي المثيرة من خلال نادي آي فلاي للأطفال الذي يتيح للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و12 سنة فرصة التحليق الحر في الهواء مقابل 95 درهماً وذلك قبل الساعة 1:00 بعد الظهر يومياً. يُذكر أن تجربة الطيران الحرّ في آي فلاي دبي ترتكز إلى تقنية مبتكرة مستلهمة من إثارة القفز من طائرة دون أية خوف. ويستقطب آي فلاي دبي عشاق المغامرة الباحثين عن تجارب مثيرة وآمنة في الوقت نفسه خلال أشهر الصيف الحارة.
وسيقوم المدرِّبون بحركاتهم الاستعراضية والبهلوانية في الهواء في آي فلاي دبي بمنطقة بلاي نيشن الترفيهية في مردف سيتي سنتر كل خميس وجمعة وسبت في المواعيد المبيّنة أدناه حتى 31 يوليو 2011.