رد: صفحات من تاريخ الأندلس والدولة الإسلامية في الأندلس
الغالي ابو مشاري موضوعك الرائع ذكرني بمقولة للمفكر "محمد أسد" قال فيها:
أن الإسلام كان وسيبقى كاملاً بنفسه، إلا أن ما نحتاج إليه فعلاً، "هو إصلاح موقفنا من الدين، لمعالجة كسلنا وغرورنا وقصر نظرنا وبكلمة واحدة، معالجة مساوئنا نحن لا المساوئ المزعومة في الإسلام، ولكي نصل إلى احياء أسلامي فإننا لا نحتاج إلى أن نبحث عن مبادئ جديدة في السلوك نأتي بها من الخارج، إننا نحتاج فقط إلى أن نرجع إلى تلك المبادئ القديمة المهجورة فنطبقها من جديد" .
عزيزي ابو مشاري اشكرك على اختيارك للمواضيع الهادفة
دمت بود