الرد على الموضوع

أضف مشاركة إلى الموضوع: نام وذنوبه لم تنم ومات وذنوبه عاشت

رسائلك

اضغط هنا للدخول

ماهي عاصمة السعودية ؟

 

يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة

الخيارات الإضافية

  • سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].

تقييم الموضوع

يمكن أن تقيم هذا الموضوع من 1 نجمة (سيء) إلى 5 نجوم (ممتاز) إذا كنت ترغب في القيام بذلك.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)

  • 02-05-2015, 01:49 AM
    Robot

    رد: نام وذنوبه لم تنم ومات وذنوبه عاشت

    الله المستعان وعلية التكلان
    .
    .
    تقبل مروري ياغالي
  • 02-05-2015, 01:49 AM
    Robot

    رد: نام وذنوبه لم تنم ومات وذنوبه عاشت



    بـارك الله فيك ورفع قدرك وأجزل لك المثوبه

  • 02-05-2015, 01:49 AM
    Robot

    رد: نام وذنوبه لم تنم ومات وذنوبه عاشت

    جزاك الله خير
  • 02-05-2015, 01:49 AM
    Robot

    رد: نام وذنوبه لم تنم ومات وذنوبه عاشت

    نسئل الله أن لانكون منهم ..



    جزاك الله الجنة .
  • 02-05-2015, 01:49 AM
    Robot

    رد: نام وذنوبه لم تنم ومات وذنوبه عاشت

    جزاك الله كل خير أخي المسافر المحنك ..
  • 02-05-2015, 01:49 AM
    Robot

    نام وذنوبه لم تنم ومات وذنوبه عاشت

    نام وذنوبه لم تنم ومات وذنوبه عاشت
    نام وذنوبه لم تنم!!!


    ناس ماتوا..وما زالت الآثام تأتيهم !!!


    فأحذر أن تكون واحداً منهم! من العنوان يتبين هول الأمر وخطره..إنهم قوم رحلوا عن هذه الدنيا.. ولكن ما زالت سيئاتُ تأتيهم في قبورهم! فلا إله إلا الله.. ولا حول ولا قوّة إلا باللهْ!!
    طوبى لمن مات فمات معه ذنوبه! ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!!





    فالأمر والله عظيم! وهذا الموضوع ما طرحته إلا لأني مشفق على نفسي وعليكمْ! حيث رأيت الكثير من الشباب والفتياتْ لا يتقون الله - تعالى -في أفعالهم ولا في مشاركاتهم! غطى حب الدنيا وزخارفها قلوبهم.. وأصبحت قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور! فاحذروا السيئات الجارية..




    قال - صلى الله عليه وسلم - من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً!




    تأملوا هذا الحديث.. واعرض أعمالك على هذا الحديث فهل أنت داع إلى الهدى؟ أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب! قد تكون نائماً أو ماشياًَ في الطرقات وتأتيك آثام وسيئاتْ! لأنك ساهمت في نشر المعاصي!!





    قد تكون نقلت أغنية


    أو مقطع جنسي


    أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة..


    وقد تكون أرسل بلوتوثاً يحتوي على لقطات مخلّة؟


    وأنا أقول لك فضلاً انتظر!!


    ولا تكسب ذنوب وآثام ليل نهار! أنت تظن أن الأمر هيّنْ ولكنه عند الله عظيم!! تخيّل بأن


    تقوم بإرسال أغنية وطرحها مثلاً في مجموعة بريدية أو في منتدى!




    ولنفرض مثلا بأن في المجموعة 1000 عضو وكل هؤلاء سمعوا الأغنية والبعض قام بنقلها!!


    في هذه الحالة سوف يكون لك نصيب من الإثمْ عن كل شخص سمعها! تخيّل


    ؟ أو نشر النكت الفاضحة المخلة


    أو التي فيها استهزاء بالدين


    فما بالك بنشر مقطع فاضحْ؟



    إنها من أخطر الأمور.. كيف تقوم بنشر المحرمات!.. وتريد


    أن تشارك الناس في الأثم! دون خوف من الله أو الخوف من عقابه!! إنها قسوة القلب والغفلة عن الدين،


    والبعد عن القرآن والسنة، فكيف بالله تريد أن تأتيك آثام وذنوب من الغير مجاناً بسبب أنك نشرت أغنية أو


    دعوت إلى فاحشة ومنكر! إن الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه! فكيف يتحمل ذنوب غيره؟؟ ويوم القيامة يرى


    على ظهره أطنان من السيئات فلا إله إلا الله.


    لنقرب المعنى أكثر


    تخيّل لو كنت موظفاً.. وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت).. فإنه سوف ينقص من راتبك


    على قدر سماع الناس للأغنية، فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات؟


    تخيّل لو كنت طالباً.. في المدرسة أو الجامعة.. وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أياً كانت)..


    فإنه سوف ينقص من درجاتك على قدر الأشخاص المستمعين؟ فهل بالله


    سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات؟ فكيف بالأمر الأعظمْ وذلك بكسب آثام الغير ربّما


    كل ساعة!! ربّما كل دقيقة! أو كل ثانية!! لأنك تنشر بدون تفكّر!



    إنّه نداء!! لكل الشباب والفتياتْ!!


    إلى كل من يقوم بنشر المعاصي والآثامْ


    او البدع والصور



    فضلاً.. تأملوا حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه


    لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من


    آثامهم شيئاً!



    وغيروا اتجاه سيركم.. وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر! ولا تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر!


    واحذروا السيئات الجارية من نشر مواقع أو نقل ذنوبْ!.

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •