أضف مشاركة إلى الموضوع: طرائف المسافون العرب - الجزء الثاني
اضغط هنا للدخول
ماهي عاصمة السعودية ؟
يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة
سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].
يمكن أن تقيم هذا الموضوع من 1 نجمة (سيء) إلى 5 نجوم (ممتاز) إذا كنت ترغب في القيام بذلك.
رد: طرائف المسافون العرب - الجزء الثاني المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abduuul صحيح، القيمة الحقيقية للحياة هي في تلك اللحظات التي يتم تقاسمها و ليس السفر في حد ذاته أشكر مرورك........
رد: طرائف المسافون العرب - الجزء الثاني
رد: طرائف المسافون العرب - الجزء الثاني صحيح، القيمة الحقيقية للحياة هي في تلك اللحظات التي يتم تقاسمها و ليس السفر في حد ذاته
طرائف المسافون العرب - الجزء الثاني طرائف المسافرين تحدث الكثير من الطرائف مع الأشخاص المسافرين وتسجل في مكان ما من حياتهم ذكرى قد تكون مؤلمة أو مفرحة في بدايتها إلا أنها لا تلبث أن تتحول إلى ذكرى يستذكرونها وهم يشعرون بشيء من السعادة وعلى الدوام يحرصون أن يسمعوها لأقاربهم والأصدقاء. ملف مرفق 8790 واليوم سوف نذكر لكم بعض الحالات التي ذكرها لنا عدد من المسافرين الذين كانوا يتطلعون إلى قضاء إجازتهم بكثير من السعادة والغبطة ويرسمون مخططات لتلك الرحل بكثير من الشغف الذي آل في نهاية المطاف إلى خيبة أمل فذكر السيد هادي رشيد قصته مع الرحلة الفاشلة التي كان يرغب في قضاءها مع زوجته حيث قال: ملف مرفق 8791 كنت أنا وزوجتي نفكر برحلة لنقضي إجازتنا السنوية الأولى بعد الزواج حيث أننا بدأنا التخطيط للرحلة قبل شهرين من موعدها وأخذنا نحلم أنا وأياها باللحظات الرائعة التي سوف نعيشها على الشاطئ الذي كنا نزوره معا قبل الزواج ولقد حجزنا تذاكر السفر وانشغلنا فترة طويلة في التسوق وشراء حاجيات السفر كي تكون رحلتنا ممتعة لا يعكر صفونا فيها أي نقص ولكن ما لم نعلمه وقتها أننا وفي غمرة الفرح والاستعداد للرحلة طبع في ذاكرتنا تاريخ مغلوط ليوم السفر الذي كان يسبق الموعد الخطأ يوماً واحداً فقط. ملف مرفق 8788يوماً واحداً كان كفيلاً بأن يحطم أمالنا وأحلامنا بين ثنايا ساعاته فبعد أن قمنا بكل التجهيزات وحرصت على أن أذهب باكراً إلى المطار بحكم المسافة التي تبعد مدينتي عنه وبينما بدأنا بتسيير أوراقنا والقيام بالإجراءات اللازمة في المطار جاء علينا الخبر كالصاعقة من موظف المطار إذ أنني لوهلة لم أفهم ما يقول لكنني استدركت أخيراً ما يخبرني به وكان الخبر بأن موعد سفرنا قد مر عليه يوما وأننا جئنا بالموعد الخطأ فحاولت حينها كثيراً كي يتم تعديل تذاكر السفر أو حتى شراء تذاكر جديدة لنتمكن من مواصلة الرحلة التي طالما خططنا لها إلا أنني لا أوفق بذلك لكثرة عدد المسافرين في العطل الصيفية وتم تأجيل موعد سفرنا أسبوعاً كاملاً لا يعلم أحد كيف مرت ساعاته علينا. لابد من أن هذه الرحلة كانت من أجمل الرحل التي قاموا بها حيث أنهم شعروا بالكثير من الحماس في انتظار موعدهم الثاني للرحلة. ملف مرفق 8789
طرائف المسافون العرب - الجزء الثاني
قوانين المنتدى