عمدتنا الغالي ( أبو عبدالرحمن)........الله يجزاك خير........وحقيقة حرّكت قلوبنا الى سوريا، وبالاضافة الى أننا استمتعنا بهذه الجماليات الربانية التي حباها الله لبلاد الشام والتي استطاع المحترف (dupret) أن ينقل بعضها بكاميرته فهناك فائدة كبيرة قد تحققت وهي أن نتعلم كيف نلتقط الصور ونحاول أن نحاكي هذا المصور المحترف لعلنا نوفق في الامتاع والاستمتاع والذي أعرفه أن التصوير علم و فن يدرّس لكننا هنا نحاول أن نفيد من مهارات هذا المبدع. شكرا أبا عبدالرحمن.........متّعك الله بالصحة والعافية.
أخوك المحب أبوياسر.