الرد على الموضوع

رد: بودي «الجزيرة» تفاوض للاستحواذ على شركة طيران في الشرق الأوسط

تسلم ترافلز مان على الموضوع

رد: بودي «الجزيرة» تفاوض للاستحواذ على شركة طيران في الشرق الأوسط

خبر الاهل البووورصة حلووووووووو
و للسياحة نصيب

رد: بودي «الجزيرة» تفاوض للاستحواذ على شركة طيران في الشرق الأوسط

سلمت يداك على الخبرية

بودي «الجزيرة» تفاوض للاستحواذ على شركة طيران في الشرق الأوسط

توقع الإعلان عن الصفقة خلال النصف الأول من 2010
بودي: «الجزيرة» تفاوض للاستحواذ على شركة طيران في الشرق الأوسط





قال رئيس مجلس ادارة «طيران الجزيرة» مروان بودي ان الشركة تتوقع القيام باستحواذات في شركات طيران شرق اوسطية في النصف الاول من 2010 وليس افتتاح مركز تشغيل ثان، في اطار سعيها الى توسيع شبكتها الى 82 محطة في السنوات الخمس المقبلة.
و أكد بودي في مقابلتين منفصلتين مع «زاوية داو جونز» وقناة «العربية» أن التركيز سيكون على المنطقة في ما يتعلق بعمليات الاستحواذ التي تتطلع إليها الشركة، مشيراً الى أن الشركة تجري مفاوضات حالياً للاستحواذ على شركة طيران للحصول على رخصة.
وعندما سألته «العربية» عما إذا كانت تلك الشركة في الخليج، أجاب بأن الاستحواذ سيكون على شركة في منطقة الشرق الأوسط، رافضاً الإدلاء بأي تفاصيل أخرى.
واوضح بودي «نجري محادثات مع اكثر من شركة في هذه المرحلة ونشعر ان الوقت سيكون ملائما في النصف الاول من 2010 للانتهاء من صفقة واحدة على الاقل».
وقال بودي إن الشركة ستقوم بتخفيض رحلاتها في الشتاء، مقابل زيادة أعداد رحلاتها خلال فصل الصيف لتلبية الطلب المتزايد على السفر. وأضاف أن الطائرات التي سيتم تشغيلها خلال الشتاء 8 أو 9 طائرات مقابل 11 طائرة خلال الصيف، مشيراً إلى أن هذا الإجراء طبيعي للشركات التي تهدف للربحية.
ولفت بودي إلى أن الشركة قامت بزيادة بعض الرحلات خلال الفترة من نوفمبر من العام الماضي إلى نوفمبر الماضي بنسبة 140 في المئة. وأشار إلى ابتعاد الشركة عن مطار دبي بسبب تغيير القوانين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد أثرذلك على الشركة خلال النصف الأول من العام الحالي، إلا أنه تم التعويض في النصف الثاني.
وقال بودي ان «الجزيرة» تتوقع ارباحا في العام 2010 مع تعافي حركة الطيران العالمية وتركز الشركة على مركز تشغيلها في الكويت، مضيفا «حققنا خسائر فقط في الاشهر الستة الاولى من العام الحالي بسبب تغييرات غير متوقعة في القواعد في الامارات».
واوضح بودي «اعدنا تجميع وتحويل تركيزنا على مركز تشغيلنا في الكويت. لقد تعلمنا درسا بانه من الصعب اقامة مركز تشغيل ثان في المنطقة».
وقال ان اعادة هيكلة بعض الرحلات التي اعلن عنها اخيرا جاءت لتتلاءم مع تغيرات في الطلب نظرا للطابع الموسمي لبعض الخطوط مستبعدا اي تخفيضات في الوظائف في الشركة.
واشار رئيس مجلس ادارة «الجزيرة» الى ان الشركة التي بدأت العمل في 2005 تتوقع تسلم طائرتها الحادية عشرة في يناير المقبل، مضيفا ان لدى الشركة طلبيات بـ 2.2 مليار دولار على 30 طائرة «ايرباص» سيتم تسليمها بين 2011 و2016 لتوسيع شبكة الشركة واستبدال بعض الطائرات.
وقدّر بودي عدد المسافرين على متن طائرات «الجزيرة» في 2009 بما بين 1.7 و1.8 مليون مسافر، متوقعاً أن يرتفع الرقم في 2010 نحو 2.2 مليون، كما انها ستضيف 3 محطات جديدة في 2010. وتوقع بودي أن تستفيد الشركة من عملية إعادة الهيكلة التي تمر بها حالياً، من خلال زيادة حجم العمليات، وأعداد المسافرين على الناقلة إلى 2.4 مليون راكب.
واكد بودي ان الشركة ليست قلقة من اسعار النفط الحالية التي تدور حول 70 دولارا للبرميل، مضيفا ان «اسعار النفط المرتفعة ايجابية للاقتصادات في منطقتنا».
وقال بودي «نقوم بتحوط قصير المدى في ما يتعلق بالنفط لنحو شهرين مسبقا وذلك لتغطية غالبية مبيعاتنا».