كان الأوديغيون يقيمون على ساحل البحر ويصنعون الفلك من خشب الحور ويستخدمونها في رحلاتهم الى الشمال والجنوب. وأثناء تجوالهم في الساحل يلتقون فيما بينهم ويتعاملون. أما الذين بقوا منهم فقد توغلوا إلى غابات التايغا . عبروا الجبال ووجدوا اشجار الأرز محملة بأكواز اللوز ووصلوا إلى نهر سوكباي فاتخذوا حوضه موطنا لهم، استقروا فيه وبعد زمن طويل من النزوح البطئ أقاموا في منطقة خورسكايا.
هكذا تقول الاسطورة وهكذا سنتجول في الشرق الاقصى مع الفيلم الوثائقي في رحلة استكشاف فريدة.
شاهدوا الفيديو كليب في موقع روسيا اليوم على الرابطة:
http://rtarabic.com/doc_other/30338/video

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: