+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: غرنـــــــاطة افريقيا تلمســـــــــان ، عاصمة الثقافة الاسلامية لعام الجزء

  1. #1
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    غرنـــــــاطة افريقيا تلمســـــــــان ، عاصمة الثقافة الاسلامية لعام الجزء






    تلمســـــــــــــــــــــــــــــــــــان :عاصـــــــــــــمة الثقـــــــافة الاسلاميــــــــــــــــــة لعام 2011


























    يتبع

    مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:

    فنادق عطلات



  2. #2
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

























    يتبع

    فنادق عطلات


  3. #3
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485


















    يتبع

    فنادق عطلات


  4. #4
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485


























    يتبع

    فنادق عطلات


  5. #5
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485






















    يتبع

    فنادق عطلات


  6. #6
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    صدمتني هذه الآثار ,,, هل يوجد مثل هكذا في الجزائر ؟؟

    شي روعة ويستحق الزيارة

    فنادق عطلات


  7. #7
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatheroflions
    http://www.arabtravelersforum.com/tr...3/#post4290904

    صدمتني هذه الآثار ,,, هل يوجد مثل هكذا في الجزائر ؟؟

    شي روعة ويستحق الزيارة




    شكرا على مرورك العطر أخي الكريم
    الحقيقة مثل هذه الآثار حاليا لا توجد الا فى ولاية تلمسان ، كان موجود ما هو أبهر منها الا أن فرنسا اللعينة هدمته
    اقرأ ما هو مكتوب بالأحمر من فضلك ..

    الخروج منها ليس كالدخول إليها

    مدينة تلمسان ·· السحر القادم من الغرب


    عندما تزور تلمسان للمرة الأولى لا يمكنك الا أن تصاب بما يمكن وصفه بالإبهار··· فعاصمة الزيانيين تملك كل ما يجعلها قادرة على أن تبهر وتشد عقلك وقلبك حتى ولو كنت قد زرت قبلها واشنطن وطوكيو وسيدني!·· وحينما تغادر هذه المدينة "الاستثنائية" إثر زيارتك الأولى لها تدور في خلدك عدة أفكار ورغبة واحدة ملخصها أنك ترغب في العودة لزيارتها للمرة الثانية والثالثة·· والألف!


    الحضارة تتحدث


    التلمسانيون إجمالا قوم لا يمكنك الا أن تحترمهم، وعندما تتحدث إليهم تشعر بأنك تتحدث الى قوم يدركون جيدا أنهم أبناء منطقة ينطق كل شبر فيها با لتاريخ والحضارة·

    وليس من قبيل المبالغة القول بأنه في تلمسان لا يحتاج التلمسانيون إلى الحديث عن تاريخ مدينتهم، وإنما حضارتها هي من يتحدث·

    ومن سيدي بومدين الى المنصورة·· ومن المنصورة الى باب القرمادي، ومن باب القرماديين الى المسجد الكبير، ومن المسجد الكبير الى قلعة المشور·· عبر هذه الأماكن و الرموز التاريخية، وغيرها تجد نفسك في رحلة عبر التاريخ·

    وليس صدفة أن يقترن إسم مدينة تلمسان بالزيانيين، فالفضل الكبير يعود لها فيما هي عليه اليوم، وبفضلهم أصبحت هذه المدينة مجموعة من المعالم التي تستقطب السياح من كل بقاع المأمورة·

    غير أن الزيانيين ليسوا أول من سكن تلمسان، وبالتأكيد لسيوا الوحيدين وقد أسسها الرومان سنة 222 بعد الميلاد، واكتمل بناؤها سنة 235 وسموها "بوماريا" ومعناها المراعي، وظلت تحت سلطتهم الى غاية أن فتحها المسلمون في ثمانينات القرن السابع الميلادي (بين 680 و686) فأسموها "الجدار" لأنها كانت محصنة جدا·

    وتراوح وضع أغادير (أحد أسماء تلمسان القديمة) بين التقهقر والتطور، ووصلها في هذه الفترة الرستميون والفاطميون، وفي القرن الحادي عشر جاءها المرابطون من أدغال افريقيا (قبائل السنيغال وموريتانيا)·

    وكان هذا القرن، الحادي عشر، قرن أمجاد تلمسان، فمنها انطلق " القائد" يوسف بن تاشفين ليوحد المغرب العربي من إسبانيا (سراقوسة) شمالا الى نواقشط جنوبا الى ليبيا شرقا مشكلا "الامبراطورية التاشفينية" التي ما تزال إنجازاتها عليها الى يومنا هذا·


    فرنسا·· يا فرنسا!


    مجد الامبراطورية التاشفينية استمر شامخا بلتمسان حتى بعد مجيء الأتراك وامتداد الامبراطورية العثمانية لتظلل بمظلتها عاصمة الزيانيين (1518م) غير أنه كاد أن يتحول الى سراب عندما جاءت فرنسا الاستدمارية بجيوشها، و"اغتصبت" تلمسان بعد مقاومة شديدة في بداية أربعينيات القرن التاسع عشر·

    وعندما تجلس الى تلمساني يعرف تاريخ مدينتة لا يمكنك أن تغلي الاستعمار و"أبو الاستعمار" وتشعر بالسخرية من قانون 23 فيفري 2005 الذي أصدرته الجمعية الوطنية الفرنسية ويتحدث عن "جوانب إيجابية" للإستعمار الفرنسي·

    ولما كانت "المدرسة التاشفينية" (انتهى بناؤها سنة 1090) إحدى أبرز روائع حضارة بنوتاشفين، حيث كان تحفة فنية ليس لها نظير، وكان مزخرفة بشمسيات زجاجية يتغير لونها تبعا لساعات النهار، فإن الاستدمار الفرسني أبى الا أن تزول من الوجود، وكان له ذلك ففي عهد الجنرال كلوزال صدر "أمر التهديم"·

    ولأن الذين بنوا المدرسة التاشفينية، لم يكونوا "مقاولين غشاشين" فإن عملية تهديمها استغرقت ثلاثين سنة كاملة (1834 - 1873) وقال لنا أحد التلمسانيين العارفين أن جنود كلوزال كانوا يذرفون الدموع وهم ينفذون أمر التهديم، حزنا على تحفة معمارية لم ترسمها يد رسام ولا خطرت على بال جنرالات فرنسا الذي يتحدث البرلمان الفرنسي على دورهم الايجابي في شمال إفريقيا!


    "الجدار" تتحدى العولمة

    تلمسان أو "الجدار" كما سماها المسلمون الذين أبهرتهم حصونها عندما فتحوها مثلما سماها المرابطون أغادير (القلعة المحمية) ما زالت تحتفظ بكثير من عبق الماضي·· حتى أن زائرها يشعر، وهو يتجول ببعض أحيائها كما لو أنه في القرن الحادي عشر للميلاد·

    أحياء تلمسان القديمة ما زالت كثير من بناياتها على ماهي عليه، وتلمسانيو 2006 لا يجدون أي حرجا في الإقامة داخل بيوت مبنية في سنة 1000 بل يجدون في ذلك كثيرا من بواعث الفخر·

    الأكثر من ذلك مازالت تلك الأحياء حافظة على تسمياتها القديمة التي يعود بعضها الى القرن الحادي عشر، فما زال حي اليهود يسمى "درب اليهود" وما زال هناك في الرحيبة درب"السنسلة" ودرب " الفخارين" و"باب الجيدا" وهي أحياء تشبه كثيرا منها حي القصبة بالجزائر العاصمة·· وبالقرب من "درب السنسلة"حكى لنا تلمساني قصة طريفة يقال أنها سبب تسمية هذا الحي بهذه التسمية، وملخصها أن أحد أثرياء الحي، كان وبمجرد عودته من المسجد إثر أداء صلاة الظهر يضع سلسلة حديدية على طرفي "الزنقة" منعا لأي حركة، حتى لا يزعجه أحد خلال فترة قيلولته التي تستمر الى غاية آذان العصر، إذ يقوم "صاحبنا" بإعادة "فتح الطريق" أمام المارين في طريقه الى أداء الصلاة!


    جمال ساحر وتقاليد متوارثة

    عندما تتجول في شوارع تلمسان تتأكد من أن القائلين بأن تلمسان هي مدينة الجمال الساحر لم يبالغوا في وصفهم هذا، فما إن ترى" تلمسانية" حتى ينسيك جمالها التلمسانية التي رأيتها قبلها( جمال تركي - أندلسي)

    أثناء سيرنا في أزقة تلمسان، كان المصور -مثلي تماما- مأخوذا بالجمال التلمساني، وكان يردد بين الفينة والأخرى "الله يبارك"، وكان مرافقنا ابن تلمسان الوحيد "غير المبهور" وبعد مدة قال ساخرا" أين هو الجمال؟ حتى الآن لم أر فتاة جميلة!·· قال ذلك في الوقت الذي كنت وا لمصور نبحث عن فتاة غير جميلة!


    وأوضح مرافقنا أن الزواج بتلمسانية أصبح يكلف ما لا يقل عن 50 مليون سنتيم، منها بين 10 و15 مليون مهرا، والباقي عبارة عن مجهودات وجهاز العروس وأشياء أخرى ولهذا السبب ما زال "على قيد العزوبية رغم أنه تجاوز الثلاثين·


    المؤكد أن الحديث عن تلمسان لا يمكن أن يستوعبه روبورتاج ولا إثنان ولا حتى ألف، فهذه المدينة لا يكفي أن تزورها مرة لتعرف عنها كل شيء، ولكنك ستعرف بالتأكيد أنها مدينة ساحرة، بل إنها السحر نفسه، السحر القادم من الغرب·



    فنادق عطلات


+ الرد على الموضوع

المواضيع المتشابهه

  1. الرباط عاصمة الثقافة ومدينة المتاحف البهية
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى المغرب Morocco
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-21-2015, 01:03 AM
  2. صور فعاليات الأسبوع التركي فى تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى الدول العربية و الاسلامية الأخرى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-16-2015, 03:52 PM
  3. مسقط عاصمة الثقافة العربية
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر الى سلطنة عمان Oman
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-16-2015, 12:13 AM
  4. أختيار تريم عاصمة للثقافة الاسلامية لعام م
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى الدول العربية و الاسلامية الأخرى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 01-15-2015, 07:48 AM
  5. صور من صنعاء عاصمة الثقافة العربية
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى الدول العربية و الاسلامية الأخرى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-15-2015, 02:14 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
X