مقدمة ...
في البدء اعتذر من المبدع : نوفل الجنابي ... صاحب الملكية الفكرية – على حد علمي- لهذا العنوان الكبير الذي ينثر من خلاله سلسلة من سبائك النثر البديعة وأحجار النظم الكريمة على شاشة القناة العربية ...
وأشكر الأخت نصراوية التي أمدتني ببرنامج مميز بعد أن رماني الزمن في أحضان "أنفلونزا الطيور" الذي لا يعرف من القاهرة أكثر من عتبة داره أو كارفور المعادي !!!!!!!!!!!!!

**********



سأسترق الوقت من مساحة العمر القصير ... وأجول بكم في متاهات الزمان والمكان ... لنسلط الضوء بعين السائح الجوال ... والطائر الرحال على مدينة القاهرة ... ضمن سلسلة منوعة بالكلمة والصورة !

*********



لست أجد كبير فائدة من سرد تقرير عن رحلتي : لأمرين :
أولهما : أن الصفحة الأولى دائما لا تخلو من تقرير مفصل عن زيارات السادة الأعضاء وفيها الفائدة والنفع العظيم ... فلا جديد سأقدمه لكم من خلال هذه المساحة.
ثانيهما : ليست هذه أول زيارة لمصر ... لكنها المرة الأولى التي أكتب فيها انطباعتي التي لا تعدو أن تكون مشاعر زائر غير خبير بالبلد ... لا يعرف مداخله ومخارجه التي يبرع فيها كثير من أعضاء هذه البوابة من أهل مصر الكرام ومن غيرهم من العرب المسافرين عشاق السفر والترحال!
.......
تنبيه:
المعاني هي مشاعري ...
واختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية!

......
وقريبا ...الحلقة الأولى
في أرض الكنانة .... كانت لنا أيام !

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: