+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 18 من 18

الموضوع: دمـــــــــــــــــــــــوع على ســــــــــفوح قاســـــــــــــــــيون

  1. #1
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    دمـــــــــــــــــــــــوع على ســــــــــفوح قاســـــــــــــــــيون


    دمـــــــــــــــــــــــوع على ســــــــــفوح قاســـــــــــــــــيون

    [align=center]
    [cell="filter:;"][align=center]كما وعدتكم منذ فترة أن أكتب هذه القصة ..

    قصة واقعية ذات عبرة ..

    قد تظنها من نسج الخيال ..

    فيها مشاعر فياضة عن الشام العزيزة .. أستلهم فيها ذكريات ماضية .. عفا عليها الدهر وشرب ..

    لكنها باقية في صفحات تاريخي أبثها لكم ولأهل هذه البوابة الطيبين ..

    فانتظروها على قناة ... عفواً على هذه البوابة ..:106: :24: [/align]
    [/cell]
    [/align]

    مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:

    فنادق عطلات



  2. #2
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    بانتظارك يالغالي
    وش هالشد لنا
    شعور يحسه الكل

    فنادق عطلات


  3. #3
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    ننطر القصة على احر من الجمر

    فنادق عطلات


  4. #4
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    مقدمة تستحق الانتظااااااااااااار

    فنادق عطلات


  5. #5
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    نحن بانتظار رائعة الرحال الأزرق


    (((( دمـــــــــــــــــــــــوع على ســــــــــفوح قاســـــــــــــــــيون ))))

    فنادق عطلات


  6. #6
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    بانتظار القصة


    يبدو أنها مأساوية


    الله يستر

    فنادق عطلات


  7. #7
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    [align=center]
    [cell="filter:;"][align=center]كان يا مكان وفي سالف العصر والأوان .. ويا شطار يا حلوين .. وباختصار وبدون مقدمات ..

    كان هناك فتى يافعاً يدعى عبدالله .. يحب الجمال في كل شيء .. في الأكل .. في الشرب .. في اللباس .. بل إنه يستنشق عطور سوق العطارين بأكملها .. ليخرج عطره المرغوب ..

    كانت أمه تتكدر منه .. كيف لا .. وهو لايأكل أي شيء .. كان يمل من الطعام الرتيب في البيت .. يتذوق الطعام ويستملحه .. لا يأكل إلا اللحم الطازج .. وأما المجمد فليس في قاموسه ...

    وأما لباسه فحدث ولا حرج .. تناسق في الألوان .. رائحة المسك تفوح من ثيابه .. يعشق البياض وخصوصاً يوم الجمعة .. تعجب من حسن هندامه ورتابة مظهره ..

    وفي الوقت ذاته فهو صاحب إحساس مرهف .. وقلب رقيق ..

    لكنه ذا قلب شجاع .. وهمة عالية .. حفظ القرآن في صغره .. وبدأ بحفظ بعض الأحاديث والأشعار .. فقد حفظ الأصمعبات في دكان والده الذي كان ينوبه احياناً ..

    هو باختصار قد أوتي ورع وتقى ، وتوفيق إلى الخير وهو في ريعان الصبا .. فقد قرأ كتب الأولين ، ونال حظًا وافرًا من العلم والدين ...

    كان زاهداً ورعاً .. نظرة واحدة إليه تكفي لاستيعاب كل ما كتبه الزهاد .. فما حوى الكتاب بين دفتيه ، ترونه في هذا الفتى الذي يسير على قدميه ..

    . وكان كثير الصمت ، قليل الكلام ، فإذا تحدَّث ، تحدَّث همسًا أو ما يشبه الهمس ، ولكن حديثه ينفذ إلى القلب ، فيه الحلاوة والطلاوة ، بسحر السامع ويأخذ بلبه ، ويستولي عليه ، فلا يدري أهو أسير حديثه أم أسير محدثه !


    لا ينظر إلى الحرام .. ولو مرت أمام عينيه أجمل امرأة في العالم ..

    ما أعجبك يا عبدالله .. فقد جمعت بين المتناقضات ..

    هذا الفتى وهذا حاله .. كيف يصنع وقد ذهب به والده هو وعائلته إلى أرض الجمال .. جمال الطبيعة .. وجمال الأكل وحضارته .. جمال الوجه الحسن .. جمال الروح ..

    كيف يصنع في ساحات الشام وأزقتها ... ..

    هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة ..[/align]
    [/cell]
    [/align]

    فنادق عطلات


  8. #8
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    من شب على شئ شاب علية

    فنادق عطلات


  9. #9
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    واصل الغوص في بحور أحلى الكلام لراائعتك

    (((( دموع على سفوح قاسيون ))))

    فنادق عطلات


  10. #10
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    لا لا ما يصير هالأسلوب تعلقنا وبعدين تعطينا بالقطارة:109:

    لا تطول علينا بارك الله فيك:24:

    فنادق عطلات


  11. #11
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    بدااااية رااائعة ما شااء الله ..

    فنادق عطلات


  12. #12
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    يا الغالي
    طولت علينا
    نحن ننتظر تكملة الحتوتة
    يلا كملها
    ودمت لمحبيك
    :36_3_10: :36_3_10: :36_3_10:
    أخوكم
    :36_6_3:
    المهندس الأول
    :36_1_1: :36_1_1: :36_1_1:

    فنادق عطلات


  13. #13
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    اسعد الله اوقاتكم ,,,,,,,,,,
    الرحال الازرق
    كما شوقتنا إلى ذاك الجبل الصامت كم شوقتنا إلى جنيده المجهول كم شوقتنا ..........,,,,
    نحن بانتظارك فلا تتأخر علينا "دمـــــــــــــــــــــــوع على ســــــــــفوح قاســـــــــــــــــيون "

    فنادق عطلات


  14. #14
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    الله لايوفقك ياشنسير راح تخرب عبدالله
    كمل الله يرحم والديك خلنا نشوف نهاية البنت اللي ماتستحي

    فنادق عطلات


  15. #15
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    [align=center]
    [cell="filter:;"][align=center]سعدون ورفاق الدراسة في ناديهم المفضل يسمرون في الليل وشنسير تحييي الليل معهم واستمر القوم في حديثٍ وضحك وانشراح حتى أصبح الصباح ، وارتفع صوت المؤذن من المسجد القريب يدعو .. حي على الفلاح .
    فتنهَّد أحدهم وقال :
    - هذه ليلة من عمرنا خسرناها .
    قال : وخرج القوم فردًا فردًا ، وكان خروجهم بعد صلاة الفجر بقليل ، وسلك كل منهم طريقًا غير الذي سلكه صاحبه .
    أما عبدالله رفيق دربهم في الدراسة فقد خرج من بيته الذي يحاذي النهر قبل نداء الفجر ، وسار في طريقه إلى المسجد ، هذه صفحة جديدة قد انفتحت في سجل الوجود ، هذا يوم جديد ، إنه يستمع إليه ، وكأنه يتحدث حديث الروح للروح .. أنا يوم جديد ، وعلى عملك شهيد فتزود مني .. فإني لا أعود إلى يوم القيامة .
    وبعد صلاة الفجر جلس عبدالله يقرأ عن يوسف الصديق ، الفتى الذي ضرب مثلاً أعلى في الصبر عن المرأة المغرمة العاشقة الوَلْهى . وأخذ يصف ثباته وعِفَّته ، وخشيته لله ، ومراقبته له ، وتعبُّده وتصوُّنه ..
    كان عبدالله يتردد بين حين وآخر على سوق العطَّارين ، وإلى هذا السوق تُجلب أجود أنواع العطور في الدنيا ، ويؤمَّه الرجال والنساء من شتى الأجناس . ..
    وسوق العطَّارين .. يمتاز بالأناقة والنظافة والجمال ، فيه الدكاكين الصغيرة المتناسقة ، التي زينت واجهاتها وعني بمظهرها .. والمصابيح الملونة ، وقوارير العطر ، وشدات الورد .
    وكان عبدالله يتردد على دكان العطَّار أبي علي ، ومنه يشتري العطر الذي يستعمله .. وهو يقول : إن النبي -  - كان يحب الطيب .
    وبعد مضي أسبوعين على لقاء عبدالله بسعدون وشنسير ، وفي عصر الأربعاء من نهار مشمس جميل ، أقبل عبدالله على أبي علي ، وكان هذا قصيرًا سمينًا ، قد أعفى لحيته وخضبها ، وكان لا يكف عن الحديث عن العطور التي يبيعها وأنواعها وجودتها ..
    وما هي إلا هَنَيْهة ، حتى أقبلت شنسير ، ووقفت على دكان أبي علي العطَّار ، وراحت تسأله بلكنة أعجمية عما لديه من العطور ، دون أن تلتفت إلى عبدالله ..
    واحتفل العطَّار بها ، وأخذ يعرض عليها نماذج كثيرة ، وهي ترفضها بإشارة من يدها ، ولم يبد على عبدالله أي اهتمام بالفتاة ، ولكنه انتبه بعد ذلك عندما سمع العطَّار يقول وهو يعرض عليها نوعًا من العطر :
    - إنه أجود أنواع العطور يا سيدتي ، إن عبدالله قد اختاره للتو ..
    أليس كذلك يا سيدي ؟
    ولم يجب عبدالله ، ولم يرفع إليها نظره .
    أما الفتاة ، فقد التفتت إليه ، وألقت عليه نظرة سريعة ، ثم عادت تخاطب العطَّار ، وقد غيرت من أسلوبها وحركاتها ..
    وانتبه العطَّار .. إن الجارية لم تكن تنظر إليه ، ولا تستمع لحديثه ، كانت تنظر خِلْسة إلى عبدالله .. إلى الفتى الذي ضاق بحديث العطار ، والذي سمعه منه مرات ومرات .. هذا هو الفتى الذي حدَّثها عنه سعدون ، إنه لم يتجاوز في وصفه ، بل لم يبلغ في وصفه ..
    وتنحنح العطَّار وهو يرفع يده يعدل عمامته .. وقال :
    - انتظري لحظه ..
    ثم خرج من دكانه وهو يقول :
    - سأجلب لك من آخر السوق .
    وهمَّ عبدالله بالانصراف ، فلم يكن يرغب في البقاء طويلاً في مثل هذا السوق ، ولم يكن يلبث إلا بمقدار ما يتناول حاجته من العطر ثم يعود سريعًا ..
    فالتفتت إليه الفتاة وقالت بصوت ناعم :
    - إنني متأسفة .
    والتفت إليها ، ولم يكن قد وقع عليها نظره حتى هذه الساعة ، فلما التقت العينان ، أسبلت جفونها في خفر العذارى ، وقالت بصوت هامس :
    - عفواً .. من فضلك لدي مشكلة .. ليتك تسمعها . فغض بصر ، وقال :
    - تكلَّمي :
    قالت .. وبصوت كأنين الوتر الحزين :
    - الآن ؟
    قال ، ودون أن يلتفت إليها ، أو يرفع نظره مرة أخرى :
    - نعم .
    قالت .. وهي تحاول أن تجره للحديث :
    - هنا في السوق ؟
    قال : نعم .
    وعاد العطَّار وهو يمسح جبينه من العرق وينفخ ، وقال متعذرًا :
    - لم يبق لديه شيء يا سيدتي .
    وتنهَّدت شنسير وقالت :
    - سأعود مرة أخرى .
    ثم انصرف بعد أن ألقت على عبدالله نظرة ، جعلته يطرق خجلاً .
    ثم انتبه إلى صوت العطَّار يقول :
    - إن هذه الفتاة ليست عربية .
    والتفت عبدالله ، وكأنه يسأله .. فأضاف العطَّار قائلاً :
    - إنها ليست عربية .. علمت ذلك من لهجتها .
    لم تنل الفتاة من عبدالله ، إلا كما ينال التراب من السحاب ، كيف لا .. وهو الفتى الذي لم يترك ثغرة ينفذ منها الشيطان إلى نفسه إلا أغلقها .
    وعندما عاد تلك الليلة ، بعد صلاة العشاء ، وقبل أن يقف للصلاة لقيام الليل ، خيل إليه كأنه يسمع همسة ، أو لحنًا ، أو صوتًا أليفًا ..! ولم يفكر في ذلك ، وإنما انصرف إلى صلاته ، لا يشغله عنها شاغل ، فالليل مركب الصالحين ، ومطيَّة العباد ، وأقرب ما يكون العبد من ربه في جوف الليل .
    وبعد أن صلى ثماني ركعات ، وختمها بصلاة الوتر ، استلقى على فراشه ، وأخذ يردد بصوت خافت خاشع .. باسمك ربي وضعت جنبي ، وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فاغفر لها ، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين .. وقبل أن يلفه النوم بين أحضانه ، تذكر أين سمع ذلك الهمس ، أو اللحن .. سمعه عصر اليوم ، عند دكان العطَّار ، سمعه من الفتاة التي ذكرت أن لديها مشكلة تريد أن تعرضها عليه .
    وأسرع عبدالله فصرف هذه الخواطر ، وشعر أنها دخيلة عليه ، دخيلة على محرابه الآمن الذي تعمره التقوى ، إنها ليست من مدد السماء . وانتقل إلى جو الآية التي كان يرددها أثناء الصلاة :  إن لدينا أنكالاً وجحيمًا وطعامًا ذا غصة وعذابًا أليمًا  . كل هذا العذاب ينتظر الإنسان الضال ، الإنسان الآبق من رحمة الله ! إن الناس نيام ، فإذا ماتوا انتبهوا . وتدحرجت دمعة كبيرة على خده ، وتبعتها دموع ....

    أترككم إلى الحلقة القادمة وأظنها الأخيرة ...[/align]
    [/cell]
    [/align]

    فنادق عطلات


  16. #16
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    رووووعة
    رووووعة
    رووووعة
    بارك الله فيك يا الأديب

    فنادق عطلات


  17. #17
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    سأكمل قريباً الحلقة ..

    فنادق عطلات


  18. #18
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    [ALIGN=CENTER]
    [CELL="filter:;"][ALIGN=center] أشكر جميع الأخوة على التعقيب وأشكر حسن ظن مشرفنا في .. لكنني لست من الأدباء بل متطفل عليهم ..

    وأضحك الله سنك أخي المهندس الأول .. ومن منا لا ينفطر قلبه .. بل سينفطر قلبك بإكمال القصة .. وأخبرني كم دمعة سكبتها عيناك ..

    حقيقة كان هدفي من سرد القصة ... أن أبين حقيقة واقعة .. وهي وجود الفتن في الشام الحبيبة .. مع غيرها من البلدان الأخرى ..

    وقد تعرضت لمواقف عدة أثناء سفري .. كاد قلبي أن ينفطر .. بل كبدي .. على قولة الشيبان ( تقطر تسبده ) .. مما رأيت من التبرج والسفور ..
    وأبرء العفيفات الشريفات من التبرج هناك من الناس المحافظين ..

    وقد أشار مشرفنا العزيز السائح الهروي .. أثناء كتاباته عن الشام .. أنها محاطة بالفتن .. فتنة النساء التي حذرنا منها الرسول صلى الله عليه وسلم ..

    ولا يخفاكم ما نراه هناك من بعض شبابنا هداع الله .. في المواطن المشبوهة ....الخ

    ونظراً لأن سرد مثل تلك القصص .. يتوجب على الكاتب مراعاة ما يكتب ويحتاط لذلك ..

    وحتى تكمل القصة حبكتها الفنية فلا بد من تمهل وتريث واختيار العبارات المشوقة والمؤثرة ..

    ورأيت أن قصتي قد تشبه نوعاً ما من حيث المضمون والمؤدى ما كتب من قصص في هذا الجانب وفي نفس المجتمع ..

    رأيت أن أقتبس من قصة الأستاذ / داود العبيدي رحمه الله .. قصة حديث الشيخ .. وهي قصة قرأتها في أوائل المرحلة المتوسطة حتى كررت قراءتها عشر مرات ..

    وفي كل مرة ترتعد فرائصي وتتساقط دموعي من إثارة تلك القصة وروعتها ..

    حتى أنني أستحضرها في كل فتنة تعترض لي من فتن النساء .. وأبتغي ما عند الله من الحور العين التي وعدنا بها – سبعين حورية – في جنة عرضها السماوات والأرض - . فاللهم اجعلنا من أهلها ..

    فصرت إذا رأيت ما يفتتني تذكرت أن في الجنة أجمل منها بآلاف المرات .. هذا إن لم أستطع الزواج وتوفرت أسبابه ..


    عموماً الكلام قد يطول ..

    وأعتذر للأخوة الكرام عدم إكمال قصتي واقتباسي من قصة حديث الشيخ ... وإحالتكم إليها ..

    وأنصح الأخوة قراءة أيضاً دموع على سفوح المجد للدكتور عماد زكي فهي قصة مؤثرة جداً لا أبالغ أنها قد أثرت في حياتي الأشياء الكثيرة وهي قصة حدثت في أروقة الجامعات الأردنية ...

    شاكر ومقدر .. ولعل الهدف قد تحقق إن شاء الله ..

    وهذا رابط القصة http://www.saaid.net/book/open.php?cat=93&book=118

    وللمعلومية هي منشورة وجميع قصص المؤلف الرائعة ... رحمه الله ..[/ALIGN]
    [/CELL]
    [/ALIGN]

    فنادق عطلات


+ الرد على الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
X