الحلقة ما قبل الأخيرة: نهاية رحلتنا ووداع شرم الشيخ
وأقنعتهم ...
وكانت الفكرة الذهب لركوب القارب الزجاجي، حجزت بعدما افطرت على جولة الساعة الثالثة. سعر التذكرة 40 جنيه للكبار و 20 للأطفال
وهذه صور من الجولة رغم ان معظم الوقت كانت معي كمرة الفيديو وليست الثابتة ولكني طلعت من تلك الرحلة بهذه الصور وعساها تعجبكم
نحن في التكسي الموصل للقارب الزجاجي
منظر للقارب الزجاجي من الداخل
القارب بعدما زاد السرعة وكأنه على وشك الاقلاع بنا
احد المنتجعات اتي مرينا عليها
منظر جانبي للقارب الزجاجي
احد طاقم القارب وهو يقدم المشؤوبات المجانية لنا
واحد من السواح السلاطين
هذه الطفل له حكاية
كان لطيفا ويلاعب السواح الأجانب والعرب بالكمرة وهم
بعد يلاعبونه ويضحك. في داخل القارب اول ما مرينا على الشعب المرجانية
وشاف الأسماك قال بصوت عالي:سبحان الله، فضحكنا
الله يخليه لأمه وأبوه
الجولة استغرقت حوالي ساعة والغريب اني ما صورت القارب من الداخل ومثل ما قلت لكم كانت
معي كمرة الفيديو وتركت الثابته مع العيال.
والعيال ما صورتهم لأنهم جايين وكأنهم مغصوبين، يبون يرجعون بأسرع وقت حتى يسبحون
عندما وصلنا
وهنا رأينا احد الغواصين وصورت معه
وكبقية الأيام العادية، سبحوا العيال حتى المغيب، وفي المساء رحنا وتناولنا العشاء في مطعم "فيروز" . في الدور الثاني في نعمه مول،والله يعين جيوب من يتعشى فيه وهذه صور من المشاية
وترون فيها بعض الفنادق التي مررنا بها .
في ظهر يوم غد خرجنا من الفندق ووضعنا الحقائب في الكونسيرج ورحنا لمكاني المفضل وهو مكاني. منا من أكل ومنا من شرب قوته المفضلة وكلنا تلونا الفرحة والحزن مع، الفرحة ان قضينا رحلتنا كما رغبناها والحزن على انتهائها هكذا بسرعة.
الساعة الثالثة والنصف يأتي الأوتوبيس ويأخذنا الى المطار وصوره المطار منتشرة هنا ولذا اكتفي بهذه الصورة
ولتكن هي خاتمة الصور وخاتمة رحلة لن ننساها مهما طوى الزمان بنا وأبعد وأظلم
ودمتم بألف خير
المفضلات