عوده لتكلمة الحلقة الاخيرة من تقرير زيارتي الى سوريا
وبسم الله نبداء معكم في تكملة بقيه الصور للمغاره
:thumbdown
من المعتقدات التي تسوق لسياحة لبعض الجهله
وسمعت طفله تنادي وتتمنى فلوس كتير وتكون دكتورة كبيرة
مميزات المغارة
مدخلها جيد ولها مواقف
جميلة من الداخل وفكرت تحويلها الى معلم سياحي شئ طيب
برودة الجو تعطيك شعور بالراحة
عيبوبها
وجود مطعم فيها وبعض اماكن البيع
كذلك التدخين و الشيشة قد يؤثر على الترسبات ناهيك عن الصحة العامة
مسموح التصوير بفلاش او غيره لايوجد اي محضورات
بعكس مغارة جعيتا في لبنان حيث يمنع التصوير خوف على الترسبات الطبيعية للمكان من الضوء فما بالك بتدخين
ملاحضة قد نجد العذر احيانا لكل ذلك لان هناك فرق بين الطبيعي و الصناعي و لكنها وجهت نظر
***
وهذه تحليه بعد الغداء من جنة بلودان من الذ الفواكة خاصة البطيخ الاحمر و نسميه الجح و البعض يسميه حبحب
لم اجد له صورة مناسبة للعرض
هذه اخر ليله في بلودان استعداد للرحيل الى دوحة الخير فلأهل هناك قلقين علينا لماذا كل هذه المده كملتوا شهر بعيدين مرة تقولون في سوريا مره في تركيا يقولون زلزال يقولون انفجار رجعوا :110:
ونحن نسمع منهم قبل ان نسمع مايحدث بل كدنا ان نذهب الى جورجيا مع اول الاحداث ولانعلم شي عن الاخبار بل ولبنان ايضا ولكن اختصرنا الرحله و الحمد لله على كل حال ونعوذ بالله من حال اهل النار
وهاهو خسوف النصف من شعبان في اخر ليله نغادرها من بلودان
لقطه من تصويري للقمر ليله البدر عند الخسوف
والاخرى من قناة الجزيرة
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
(إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله تعالى لا ينخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله تعالى وإلى الصلاة)[رواه البخاري و مسلم وغيرهما].
بهذا نكون قد وصلنا الى نهاية تقريري لديكم عن تركيا اوزنجول و سوريا الجميله 2008
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المفضلات