مساااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ء الخييييييييير يا اغضاء منتدى مكتووووب
من الوله ما عاد فيني حيل للاشتياق كتابه كل حلقه جديده صار عندي روتين يوميا وكل هذا بسبب تفاعلكم معا الذكريات ويعطيكم العافيه لكل من
طير بلا جناح ـالمسافر الصغير ـشانيل بنت بربري واتمنا ما نسيت احد
الحلقه الرابعه
انا اعلم ان الكل يتسائل كيف طلعت القرين الكارد وهو بطاقه العمل للمواطن الاميريكي ولا يحق لغيره هذي كانت غلطه محامي عندما قدمت علي السوشل نمبر في اوهايو لان كانوا لا يعتمدون علي بطاقه الطالب في فاتوره الكهرباء او ليسن التلفزيون مالكم في الطويله ....... انا طلعت البطاقه وانصدم ان مكتوب مصر للعمل يعني انا مواطن امريكي ومواطن كويتي خفت بالاول ولكن قلت اذا كانت غلطه فهي غلطه المحامي وانا ليس بمدان واشتغلت في مطعم قريت ستيك في كلمنزو قصتي في هذا المطعم ههههههههههه اشتغلت لتحويشه السفر والتنقل في امريكا اول يوم كان الوضع طبيعي والساعه ٨ دولار المهم اني قضيت فيه اسبوع ودش المطبخ وانا طفشان هذي الامور كنت قبل الاحداث للعلم ......المهم قالوا لي غسل البطاطا ونشفها وزهبها لليوم الثاني......... قلت ماشي وحنا انظف المطعم غسلت البطاطا ومالي خلق انشفها او كانت النفسيه بالحضيض حتي يصح التعبير فقلت خل اخليها واليوم الي وراه يحلها الف حلال اليوم الثاني وانا رايح الكلاس يوصلني ظرف مكتوب فيه (مفصول يا راعي البطاطا ) كانت الوضايف الي اشتغلت فيها انا والشباب ضحك في ضحك والله يا جماعه ما ستمريت في وضيفه اكثر من سبوع طبعا سمعت المطعم والكلام عنه كانت في كلمنزو في الحضيض كيف انه يبيع بطاطا معفنه.
انتقلت بعدها الي ديترويت لاسباب اني لازم اكون قريب من الامقريشن بسبه الجواز (لا تضيعون في القصه تر كل هذا من وحي الذاكره وانا احاول استعيد الاحداث بالترتيب) الجواز الي انسحب والقصه الي ذكرناها سكنت وقتها عند شاب يمني ونعم الشاب الله يذكره بالخير طبعا كنت ساكن في منطقه اسمها ديبون منطقه العرب فيها مليونين عربي قضيت تسع ايام في هذي المنطقه الخطره تتميز بعصابات المافيا والمخدرات والقتل كان بشوف العين ولكنها جميله ولن انساها خلصت اوضاع الجواز ورجعت الي المطار الي دخلت منه قبل ثلاث سنوات تقريبا وطرت الي الكويت قضيت في الكويت ٣ اشهر اول سبوع كانت الحياه متغيره ولكن كان يكفي اشتم الهوا الكويتي الي كان يعطيني نشوه المواطن في ديرته عزيز نفس كل شي كان غير عندي لاني من يوم السفر الي امريكا ما جيت الكويت الا سبوع واحد كنت ما اعرف كيف اتعامل مع البشر والشباب ما خلوني كل يوم عزايم ومادري ايش الله يكثر خيرهم كانت الدنيا في بدايه عصر الكمبيوتر وعندي اميل ياهو فتحته سنه ١٩٩٩ وانا في امريكا فقلت اشغل هالوقت في الانترنت اضيع وقت حتي اني ادمنت عليه وذلك بسبب الفضاوه وعدم قدرتي علي اشغال وقت الفراغ عطاني خبر الوالد بان رحلتي الي بريطانيا غدا الساعه ٨ الصبح علي متن الخطوط الكويتيه لان كان اخي الاصغر في بريطانيا ولا يوجد من يعتني به وانا الاكبر بين اخوتي والسبب الثاني انهم كانوا طلاب في المدرسه والدوام المدرسي بدا في الكويت فلازم الوالد يرجع خلصت الامور بالكويت وسلمت علي الشباب والساعه ٨ انا بالطائره متجه الي بريطانيا كانت الرحله حوالي ٧ ساعات الي مطار هيثرو اخذت تكسي الي منطقه ميلتون كينز هذي المنطقه تتميز بهدوئها وسكانها المحترمين والاهم ان كان الوالده يملك بيت فيها من سنه ١٩٩٤ بعد الغزو العراقي علي الكويت بسنه ( الغزو العراقي قصه عشتها في جميع احداثها من الكويت الي السعوديه الي الامارات الي الكويت سوف احدثكم فيها اذا الله اراد ) عمليه الوالده بعد ثلاث ايام خل
احدثكم عن ميلتون كينز في هذي المنطقه تكثر الحوانيت في كل مكان وفي كل شارع وتتميز بحوانيتها العريقه كبيره الحجم والهدوء الا في ايام العطل دار مدارها شجر وفي الممرات والممشى والحدائق يوجد شجر فاكهه من جميع الانواع جنه ما شاء الله فيها مول كبير نسبيا وحدائق كثيره ومتحف من الحرب العالميه الثانيه عمليه الوالده صارت الساعه ٦ المغرب وهذا ما يتميز فيه الدكتور الانقليزي انه لا يجري اغلب العمليات الا بعد المغرب وما زلت لا افهم هذا السر واحنا علي اعصابنا الي الساعه ١١ لان العمليه كانت خطره نوعاما انتهت العمليه...........................
بالنجاع
ما اطول عليكم في الحلقه القادمه نكمل الاحداث في مسيره حياتي
المفضلات