لا حول ولا قوة إلا بالله ...
اختى كنت اتمنى ان تبتعدى عن بعض الجمل
التي لا ارى اي فائده من طرحهآ هنآ
كان من الافضل ذكر الموقف السلبي بدون التفاصيل ....
اولا .. انا معك في مسألة انتشار الافارقة والمتسولين بشكل رهيب في جدهـ
واحنا كنا وما زلنا كسكان جده نظهر تذمرنا من انتشارهم بها الشكل
في ضل الغفلة التى تعيشهآ الجهات الامنية للاسف
وكأنهم في سبات عميق لا يعلمون بما يحدث ..
وبالتأكيد هي ظواهر تؤثر على السياحه بشكل سلبي للغاااية
ثانيآ // مسألة ما رأيتيه في الكورنيش صراحه استغربة جدآ ..
انا البارحه كنت في الكورنيش الساعه 2 بعد منتصف الليل ..
وكانت الاجواء جميلة ورأيت انتشار للشباب وبجوارهم عائلات وكل شخص بحالة محد يأذي الثاني .. وما شفت اي موقف غريب ويثير الربية
ممكن اعرف كيف اطلقتى هالحكم .. ؟ وعلى اي استناد .. !!
لا يمكن ان تطلقى الاحكام من خلال موقف او موقفين وتعممي هالشئ ..
ثالثآ // انا معك في انتشار بعض العمالة السيئة للاسف في الاسواق الشعبيه خااااااااااصة
وايضآ في البلد والخاسكية
والحذر واجب اختى مهما كان ,,
يعني مثلا انا ما اطلع هالاماكن إلا مع زوجي او صديقات او قريبات
لكن المجمعات الضخمة مثل مجمع العرب او عزيز مول ارى نسبة الامان فيها كبيرة جدآ ...
عمومآ اتمنى ان لا تكون هالنقاط السلبية اثرت على نظرت لمدينة جدهـ
لان بالتأكيد هناك إيجابيات تغطي على هذه السلبيات
وكل بلد فيها الصالح والطالح .. والله المستعان ...
بالتوفيق للجميع ..
رد مع اقتباس
(هون عليك فلست بملك إنما أنا ابن امرأة من قريش تأكل القديد))ومن سيرة عمر الفاروق رضي الله عنه أنه خرج يوماً إلى الشام ومعه أبو عبيدة فأتوا على مخاضة-مستنقع فيه ماء كثير-وعمر على ناقة له،فنزل وخلع خفيه فوضعهما على عاتقه وأخذ بزمام ناقته فخاض،فقال أبو عبيدة:يا أمير المؤمنين:أنت تفعل هذا ؟ مايسرني أن أهل البلد استشرفوك-أي رأوك-فقال:أوّهْ -كلمة تضجر- ولو يقل ذا غيرك أبا عبيدة جعلته نكالاً لأمة محمد،إنا كنا أذلَّ قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله(3) وكان عثمان رضي الله عنه يلي وَضوء الليل بنفسه فقيل له : لو أمرت بعضَ الخدمَ فكفوك؟ فقال لهم:لا إن الليل لهم ليستريحون فيه(4)، فأين من يتعبون خدمهم الليل والنهار وحتى إذا احتاج أحدهم لكأس الماء لطلب من الخادم بل وأحياناً الخادمة وهي امرأة أجنبية عليه أن تحضره له ! أين هم من هذا الخلق الرفيع ، وكان أبو بكر قبل الخلافة تاجراً ، وكان يحلب للحي أغنامهم ، فلما بويع بالخلافة قالت جارية من الحي الآن لا تُحلبُ لنا منائحُ دارنا ، فسمعها أبو بكر فقال : بلى والله ، لعمري لأحلبن لكم ، وإني لأرجو أن لا يغيرني ما دخلت فيه عن خلق كنت عليه، فكان يحلب لهم(5)، ونرى اليوم بعض الناس إذا تولى منصباً ولو كان حقيراً تكبر على جيرانه وأهله ومن حوله بل حتى على والديه فكيف لو تولى الخلافة؟ وعند البخاري في الأدب المفرد أن علياً رضي الله عنه اشترى بدرهم تمراً ، فحمله في ملحفته فقال له رجل أحمل عنك يا أمير المؤمنين،قال:لا أبو العيال أحق يحمل،وكان سلمان الفارسي أميراً على المدائن ، فجاء رجل من أهل الشام من بني تيم الله معه حمل تين،وعلى سلمان سراويل عجمية وعباءة،فقال الرجل لسلمان:تعال احمل -يحسبه حمالاً-فحمل سلمان،فرآه الناس فعرفوه،فقالوا هذا الأمير،فقال الرجل:لم أعرفك،فقال له سلمان :لا.حتى أبلغ منزلك،قد نويت فيه نية فلا أضعه حتى أبلغ منزلك ..
المفضلات