[align=center]إنا لله و إنا إليه راجعون ..........[/align]
[align=center]وفاة الشيخ عبدالقادر الأرناؤوط في دمشق [/align]
13/10/1425
26/11/2004
توفي فجر اليوم الجمعة في دمشق فضيلة الشيخ عبد القادر الأرناؤوط بنوبة قلبية مفاجئة عن نحو ثمانين عامًا قضاها في التعلم والتعليم والتحقيق والدعوة.
وكان الشيخ قد ولد في قرية فيرلا في إقليم كوسوفا، وأتى به والده إلى الشام وهو صغير، وطلب العلم في بداياته على الشيخ نوح نجاتي والد الشيخ ناصر الدين الألباني؛ ثم واصل تحصيله على علماء دمشق وبرع في علم الحديث، وكان يعمل ساعاتيًا ( إصلاح الساعات ).
ثم عمل الشيخ محققًا في المكتب الإسلامي، وخطيبًا في مساجد متعددة في دمشق، وآخرها الجامع المحمدي في المزة، أهم أعماله العلمية تحقيق جامع الأصول لابن الأثير، وزاد المعاد لابن القيم بالاشتراك مع الشيخ شعيب الأرناؤوط، والفرقان لابن تيمية وتحفة المودود لابن القيم، والسنن والمبتدعات للشقيري، وكتاب فتاوى النبي المستل من كتاب إعلام الموقعين لابن القيم.
وكان للشيخ مكانة عند أهل العلم الموافق والمخالف، وله جهوده في الدعوة في كوسوفا بتكليف من الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله- وللشيخ من الأولاد إحدى عشرة؛ ثمانية ذكور وثلاثة بنات، وأديت الصلاة عليه في جامع زين العابدين بحي الميدان في دمشق بعد صلاة الجمعة –رحم الله- الشيخ رحمة واسعة ورفع في أعلا الدرجات نزله.
http://www.islamtoday.net/albasheer/...t.cfm?id=36004
[align=center]رحم الله هذا الإمام الشيخ المحدث الكبير رحمة واسعة وجمعنا به في الفردوس الأعلى من الجنة[/align]مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- أخي العزيز النورس العربي
- بصراحهماجيتوا على بالي أبدا أثناء غيابي عنكم وإذا كنتو تفكرون إنكم جيتوا على بالي
- اعطني رايك
- اريد معلومات كاملة عن سوريا
- صور من طعوس سوريا
- سؤلان عاجلان لأهل الاختصاص بسوريا
- موقع
- لاطلاق معرض موتكس ربيع صيف المختص
- مطلوب دكتورة أسنان
- نريد قروبات سياحية عائلية لتركيا
- ما هو نظام تأجير السيارات في سوريا ؟
- رحلتي الهنيه الى الديار الشاميه
- أشخاص ثقات يحكون لي الوضع غير مطمأن
- إلى خبراء السفر لسوريا بالسيارة
- مفاتيح الإتصال الهاتفي لمدن ومحافظات سوريا
- كيف يكون الجو في العيد
- هاقد عدت من الشمال واتيتكم بعلم يقين
- كم يكفيني مصروف مدة شهر في سوريا
- ايها القادمون من سورياهل هناك مخاوف أمنية
- وداعاً يا صديقي الحميم ، وداعاً يا غنام وداعاً يا رفيق دربي إلى سوريا في كل سفرة
المفضلات