أخي في الله المغامر حفظه الله تعالى
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
هلا و غلا بالأخ الحبيب و جزاك الله خيرا على هذا الترحيب الجميل و ما قصرت طال عمرك ... تعليقك أفرحني و أدخل السرور على قلبي فشكر الله سعيك و غفر لك ... نعم كان غيابا طويلا جدا ناف على ثمانية أشهر!
و أبشرك لدي رحلة قصيرة في اليومين القادمين إن شاء الله تعالى إلى دمشق و لعلي أكتب فيها تقريرا بسيطا ... يسر الله ذلك
المفضلات