+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الاثار ومواقع الزيارة في البحرين

  1. #1
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    الاثار ومواقع الزيارة في البحرين


    السلام عليكم
    اخواني اخواتي الاعزاء يطيب لي ان اقدم لكم وعلى عدة حلقات باذن الله اهم المواقع التي يمكن للزائر لمملكتنا الحبيبة البحرين ان يزور هذه المواقع واتمنى ان تحوز على اعجابكم

    بسم الله نبدأ


    اولا : متحف البحرين الوطني

    برز متحف البحرين الوطني الوجه الحضاري لمملكة البحرين من خلال معروضاته التي تعكس ما كانت تتمتع به من ازدهار حضاري عريق وأصالة راسخة ومساهمات واضحة في ركب تقدم الإنسانية وازدهارها على مختلف العصور والحقب التاريخية والمتحف، هذا الصرح الكبير، يقوم بدراسة وصيانة وترميم ما يحتويه من معروضات، انطلاقا من اهتمام الدولة بما تزخر به البحرين من آثار تاريخية ذات مدلول حضاري أصيل. ومتحف البحرين الوطني هو إنجاز حضاري لمملكة البحرين يضطلع بدور إيجابي في حفظ تراث الآباء والأجداد عبر عصور التاريخ المتعاقبة ويعكس مدى اهتمام الدولة بهذا المعلم الحضاري والثقافي. وقد تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة أمير البلاد السابق رحمة الله بقص الشريط إيذانا بافتتاح متحف البحرين الوطني الجديد وذلك في اليوم السادس من جمادى الأولى 1049هـ الموافق الخامس عشر من ديسمبر 1988م في احتفال كبير حضره سمو الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وسمو الشيخ حمد ين عيسى آل خليفة ولي العهد ان ذاك. وقد طاف سموه يرافقه سعادة السيد طارق عبدا لرحمن المؤيد وزير الإعلام ان ذاك بقاعات المتحف المختلفة



    وقد بدأ العمل في متحف البحرين الوطني عام 1984 واختير له موقع استراتيجي مميز بين مدينتي المنامة والمحرق، وتبلغ مساحته 123000 متر مربع ويتكون من تسع قاعات بلغت مساحة كل منها 625م2 ويربط بينها بهو كبير. ويضم مبني المتحف جناح الإدارة الذي يحتوى على 11 مختبرا فنيا للصيانة والترميم بالإضافة إلى مخازن وورش وغرف التصوير والتحميض. كما يضم أيضاً ثلاث مكتبات ومطعماً وبحيرة صناعية ومواقف للسيارات

    ** قاعات العرض



    # قاعة الوثائق و المخطوطات :
    من أهم المصادر التي يعتمد عليها في تدوين التاريخ هي الوثائق و المخطوطات، وتضم هذه القاعة عددا كبيرا من المخطوطات القيمة والنادرة للمصاحف الشريفة واللغة العربية وآدابها والحديث والعلوم الدينية والتاريخ والطب والفلك والحساب التي يعود بعضها إلى القرن الثامن والتاسع الهجري / الثالث والرابع عشر الميلادي

    . ويعتبر القران الكريم أول مخطوط بالعربية ومنه انطلقت جذوة العلم والتأليف والترجمة والتصنيف وكان قد أستخدم الرق في البداية ثم أستخدم الورق حتى بلغ عدد مصانع الورق في بغداد وحدها 1000 مصنع، واخذ التجليد يتطور باستخدام الجلد والزخرفة والتزيين.

    وتعود اقدم الوثائق الموجودة في المتحف إلى القرن التاسع والعاشر الهجري / الرابع والخامس عشر الميلادي وهي عبارة عن وثائق للهبات والإرث ووثائق البيع والشراء ورد فيها ذكر عملة قديمة استخدمت في البحرين سميت (محمدية بصرية).

    وتضم القاعة كذلك وثائق مهمة تعود إلى حكام البحرين الشيخ عيسى بن علي آل خليفة والشيخ حمد بن عيسى آل خليفة من بينها وثيقة جواز سفره ووثائق مهمة تعود إلى عهد الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة وكذلك وثائق مهمة تسجل الخطوات الثابتة للتقدم والازدهار الذي حققتهما البحرين في عهد سمو الأمير المفدى الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة ـ طيب الله ثراه .

    # قاعة تايلوس والفترة الإسلامية :
    في فترة ما قبل الإسلام ولاكثر من 400 عام حور اسم دلمون إلى تلوون الذي اصبح تيلون بالاغريقية تايلوس، وقد أرسل الإسكندر المقدوني بعض ضباطه البحريين إلى منطقة الخليج العربي ووصفوا تايلوس (المنامة) وذكروا ارادوس (المحرق) وقد ظهرت تايلوس على خريطة بطليموس (300م).

    ويتضح الـتأثير الاغريقي في أنماط الحياة المختلفة، في صناعة الزجاج والأواني المزججة والكتابة الإغريقية وشواهد القبور والحلي والعملات الفضية التي تحمل صورة الإسكندر أو أحد خلفائه، كما برز في فترة تايلوس المتأخرة التأثير العربي في شكل استخدام الكتابة الارامية وصناعة المباخر والتماثيل الصغيرة.

    وقبيل ظهور الإسلام سيطرت فارس على مناطق شمال الجزيرة العربية ونافستها في ذلك الإمبراطورية البيزنطية. وكان ملوك كندة يسيطرون على وسط الجزيرة وربما امتد نفوذهم إلى البحرين (أوال).

    وكانت البحرين من أوائل الممالك دخولا في الإسلام (7هـ / 629م) ومسجد الخميس من اقدم المساجد بها، ويمتاز بمأذنتيه وأقواسه العربية وكتاباته الكوفية المزخرفة، وتمتاز المواد الأثرية التي تعود إلى هذه الفترة بالتنوع والندرة وهي عبارة عن الأواني المزججة والملونة والأواني الفخارية والعملات الفضية والنحاسية والرصاصية، والكتابات الحجرية المزينة بالكتابات الكوفية على شكل أوراق نباتية وشواهد قبور منحوتة.

    واشتهرت البحرين ببساتين نخيلها وقنوات الري والقلاع الإسلامية المحنصة كالقلعة الإسلامية بموقع رأس القلعة التي يعود تاريخ إنشائها إلى سنة 200م وأعيد استخدامها في العصور الإسلامية الأولى وقد بنى قريبا منها بعد ذلك قلعة البحرين ثم قلعة عراد وقلعة ابي ماهر بالمحرق ثم قلعة الرفاع التي شيدها الشيخ سلمان بن أحمد الفاتح عام 1227هـ / 1812م.

    # قاعة الحرف والصناعات التقليدية:
    أن تاريخ الطبيعة ما هو ألا قصة الحياة بكل كائناتها الحية. فالأرض هي المأوى الوحيد لكل صور الحياة بما فيها من يابسة وماء وسماء ومخلوقات حية. تعرض قاعة التاريخ الطبيعي نماذج للبيئة الطبيعية التي تتميز بكائناتها ومخلوقاتها الموجودة على جزر البحرين. ويمكن تقسيم البيئة الطبيعية البحرينية إلى ثلاثة مواطن بيئية

    أولاً : البيئة الزراعية : أن وجود العيون الطبيعية الوفيرة جعل مناطق من البحرين أرضاً زراعية وغنية ببساتين النخيل والخضراوات وغيرها من المحاصيل الزراعية الأخرى.

    ثانياً : البيئة البرية : وهي الجزء الأكبر من الجزيرة وقد يتصور كثير من الناس إنها أرض قاحلة خاوية من الحياة ولكن لو تأملنا قليلاً لوجدنا بها الكثير من النباتات الحولية ونباتات اليابسة الخضراء من شجيرات وأعشاب ونباتات أخرى تستخدم في عملية صناعة الأدوية الشعبية، ناهيك إنها توفر الغذاء للحيوانات الموجودة فيها كالسحالي والأرانب البرية والجرابيع والغزلان كغزال المها العربي، الأمر الذي دفع دولة البحرين إلى حماية هذه الحيــــوانات وتربيتها والاعتناء بها من خلال إنشاء محمية العرين التي تبلغ مساحتها 8 كيلومترات مربعة والتي تشكل إضافة نوعية للجهد العالمي من أجل المحافظة على الحيوانات النادرة والمهددة بالانقراض ومع أن الهدف الرئيسي للعرين هو الحفاظ على الحيوانات العربية كالمها العربي، وغزال الريم والحباري إلا إنها كذلك تضم عدداً من الحيوانات الآسيوية والأفريقية.

    ثالثاً : البيئة البحرية : تزخر بيئة البحرين البحرية بصور الحياة المختلفة فهي غنية بأسماكها ورخوياتها وقواقعها ونباتاتها البحرية وصخورها المرجانية الفريدة وغير ذلك. نشاهد في قاعة التاريخ الطبيعي أيضاً مجموعة مختارة من مختلف الحيوانات الثديية والطيور والزواحف والقوارض والحشرات والرخويات والمعادن والاحفورات التي توجد في بيئة البحرين الطبيعية.

    # قاعة العادات والتقاليد:
    لم تكن العادات والتقاليد في البحرين إنتاجاً صادقاً لواقع الحياة الاجتماعية ذات الطابع العربي الإسلامي .

    لهذا فإن قاعة العادات والتقاليد تمثل خلاصة المراكمة الثقافية لمجتمع البحرين في المسيرة التطور الحضاري من جيل إلى آخر وتحكى هذه القاعة قصة الإنسان البحريني في مراحل حياته المختلفة في فترة ما قبل ابتداء منذ ولادته والاحتفالات الخاصة بالوليد، والانتقال عبر هذه المراحل للمناسبات التي تقام للطفل مثل (الننون) وهو الاحتفال بخطوات الطفل الأولى أو ظهور أول سن له أو قص شعره، ومن ثم الألعاب المختلفة التي يمارسها الأطفال في الماضي ونظام التعليم القديم (المطوع) وعندما يصبح الطفل شابا تكون عملية البحث عن عروس له هو شاغل الأهل الأكبر أو يتم الاستعانة بالخاطبة، وتنتهي هذه المرحلة بالزواج وهي المرحلة المهمة في حياة الإنسان البحريني منتهية بتكوين العائلة في الماضي من حيث امتدادها وتماسك أفرادها ودور كل منهم فيها، كما يتم إلقاء الضوء في هذه القاعة على الأنواع المختلفة من الطب الشعبي ومن ثم المناسبات الشعبية كاحتفالات الأعياد، وقد انعكست الظروف البيئية والاجتماعية بشكل ماعلى أزياء النساء والرجال، بحيث أضفت عليها تأثيراً متميزاً في الشكل والتصميم واللون والتطريز الذي اخذ اشكالاً متنوعة ذات التشكيلات الجميلة سواء كانت نسائية أو رجالية درج التاس على استخدامها في الماضي، وكما حظي فن العمارة أيضا باهتمام كبير في هذه القاعة حيث تم تقسيم وشرح العناصر الرئيسية في العمارة البحرينية ومدى ملاءمتها للظروف المناخية المحيطة والتركيز على عملية الإبداع والقدرة التي يمتلكها المهندس المعماري في استغلال الخامات المحلية من طين وجص وحجارة وجريد وسعف وغيرها من المواد المتوفرة في حدود البيئة المحلية .

    كل ذلك بهدف إيجاد أنماطا معمارية تتماشى مع الظروف البيئة وحاجات ساكنيها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، مع الإشارة لأنماط مختلفة من بيوت السعف وهي منازل الصيف في الماضي وتنتهي هذه الحلقة بنموذج لبيت بحريني يتوسط القاعة تعرض فيه حياة الناس اليومية وتقسيمات البيت البحريني في تناغم يتمازج الاثنان فيها، السكن والساكن، بعفوية تلقائية تكاد تنطق معا عن البساطة والدفء والأمان .

    # قاعة دلمون:
    لم تكن البحرين (دلمون) بمعزل عن الحضارات التي كانت تحيط بها بل أنها أثرت وتأثرت معها، هذا ما تشير إليه الوثائق في بلاد وادي الرافدين وما تؤكده الاكتشافات الأثرية المتتالية

    لقد لعبت دلمون دورا بارزا كهمزة وصل بين الحضارات القديمة، وذلك بحكم موقعها الجغرافي المتميز، ولقد هيمنت على طرق التجارة المارة من وادي السند حتى وادي الرافدين. وأرض دلمون هي ارض مقدسة حسبما تذكره لنا الوثائق والسجلات الآشورية وملحمة جلجامش الشهيرة وكانت خامس الحضارات في العالم القديم

    أن ما تحويه هذه القاعة هي بعض الشواهد التي تحكى لنا فترة زمنية عاشتها البحرين خلال فترة العصور الحجرية الحديثة والتي تتمثل في بقايا مجموعات حجرية مصنوعة من حجر الصـــوان تـــدل على باكــورة سكنى الإنســان الصياد (جامع القوت) حوالي 6000 ـ 5000 ق.م

    يلي هذا العرض مجموعة من الخزانات التي تنم عن إبراز المكتشفات الأثرية التي تتعلق بدلمون حسب الحقب التاريخية التي مرت بها وهي على النحو التالي

    ـ نشأة دلمون : 3200 ـ 2200 ق.م

    وتتحدث عن أقدم الوثائق التي عثر عليها في وادي الرافدين والتي ذكر فيها اسم دلمون، وبروز اسم دلمون ككيان حضاري

    ـ دلمون المبكرة : 2200 ـ 1600 ق.م

    وهي الفترة الذهبية لدلمون حيث بلغت أوج ازدهارها، عندما حصنت مدنها وشيدت معابدها ومدافنها وسيطرت على طرق التجارة

    دلمون المتوسطة : 1600 ـ 1000 ق.م

    وهي الفترة التي تعاصر الفترة الكشية بالعراق، والقاعة تبرز العلاقات بين دلمون ووادي الرافدين من خلال التأثير في صناعة الفخار وتبادل الرسائل بين حكام دلمون وبلاد وادي الرافدين.

    ـ دلمون المتأخرة : 1000 ـ 330 ق.م

    الأختام الدلمونية

    أن من أهم ماتعرضه هذه القاعة مجموعة أختام دلمون تلك الأختام التي تؤكد حضارة دلمون ككيان له نظامه الخاص في المعاملات التجارية والتي تتمثل في ابتكار الأختام المستديرة والمميزة عن أختام الحضارات الأخرى. هذه الخزانات توضح التسلسل الذي مر به الختم منذ بداياته الأولى إلى آخر ما وصل عليه من حيث تنوع المواضيع الاجتماعية والدينية التي يحويه.

    # قاعة المدافن:
    قد كان للاعتقاد السائد بالبعث الأثر الكبير لدى الدلمونيين، حيث اعتنى الدلمونيون بموتاهم واهتموا ببناء مدافنهم، وتم توفير المستلزمات الخاصة بالميت أما لإعانته في رحلته للعالم الآخر أو أنه عندما يعود للبعث من جديد يجد ما يحتاج إليه

    وإن من أبرز ما تضم هذه القاعة نماذج لأهم أنواع التلال الأثرية الموجودة في البحرين بحسب تسلسلها الزمني وتكوينها المعماري ومن الجدير بالذكر أنه قد تم نقلها نقلاً مباشراً من مواقعها الأصلية إلى موقعها الحالي في القاعة

    وتبدأ أقدمها إلى اليمين من مدخل القاعة ثم تليها (ستة) مجسمات أخرى حسب الترتيب التالي

    ـ نموذج لمدفن فترة مبكرة من موقع مدينة حمد

    ـ نموذج لمدفن نوع متأخر من موقع سار

    ـ نموذج لمدفن نوع المدافن المتشابكة في موقع سار

    ـ نموذج لمدفن من فترة دلمون المتوسطة من موقع مدينة حمد

    ـ نموذج مدافن فترة الجرار لدفن الأطفال والتوابيت

    ـ مدافن فترة تايلوس

    وتتخلل هذه النماذج المجسمة عرض آخر لعدد من الخزانات التي تحتوي على قطع أثرية مختلفة التوزيع بحسب مكتشفات كل نوع من هذه التلال

    كما يوجد عرض مخصص للعظام يدرس من خلالها الفوارق الجنسية والاختلافات في الأعمار بالإضافة إلى أنه يلقى الضوء على بعض الأمراض القديمة .

    # قاعة التاريخ الطبيعي:
    أن تاريخ الطبيعة ما هو ألا قصة الحياة بكل كائناتها الحية. فالأرض هي المأوى الوحيد لكل صور الحياة بما فيه من يابسة وماء وسماء ومخلوقات حية. و تعرض قاعة التاريخ الطبيعي نماذج للبيئة الطبيعية التي تتميز بكائناتها ومخلوقاتها الموجودة على جزر البحرين



    ويمكن تقسيم البيئة الطبيعية البحرينية إلى ثلاثة مواطن بيئية :

    أولاً : البيئة الزراعية : أن وجود العيون الطبيعية الوفيرة جعل مناطق من البحرين ارضاً زراعية وغنية ببساتين النخيل والخضراوات وغيرها من المحاصيل الزراعية الأخرى .

    ثانياً : البيئة البرية : وهي الجزء الأكبر من الجزيرة وقد يتصور كثير من الناس إنها أرض قاحلة خاوية من الحياة ولكن لو تأملنا قيلا لوجدنا بها الكثير من النباتات الحولية ونباتات اليابسة الخضر من شجيرات وأعشاب ونباتات أخرى تستخدم في عملية صناعة الأدوية الشعبية، ناهيك إنها توفر الغذاء للحيوانات الموجودة فيها كالسحالي والأرانب البرية والجرابيع والغزلان كغزال المها العربي، الأمر الذي دفع دولة البحرين إلى حماية هذه الحيــــوانات وتربيتها والاعتناء بها من خلال إنشاء محمية العرين التي تبلغ مساحتها 8 كيلومترات مربعة والتي تشكل إضافة نوعية للجهد العالمي من أجل المحافظة على الحيوانات النادرة والمهددة بالانقراض ومع أن الهدف الرئيسي للعرين هو الحفاظ على الحيوانات العربية كالمها العربي، وغزال الريم والحباري ألا إنها كذلك تضم عدداً من الحيوانات الآسيوية والأفريقية.

    ثالثاً : البيئة البحرية : تزخر بيئة البحرين البحرية بصور الحياة المختلفة فهي غنية بأسماكها ورخوياتها وقواقعها ونباتاتها البحرية وصخورها المرجانية الفريدة وغير ذلك.

    نشاهد في قاعة التاريخ الطبيعي أيضاً مجموعة مختارة من مختلف الحيوانات الثديية والطيور والزواحف والقوارض والحشرات والرخويات والمعادن والاحفورات التي توجد في بيئة البحرين الطبيعية.

    # صالة الفنون التشكيلية:
    تحتوي صالة الفنون التشكيلية على نماذج لاعمال الفنانين التشكيلية تبين مختلف المدارس التي ينتمي إليها الفنانون كالمدرسة التعبيرية والانطباعية والتجريدية والواقعية والسريالية وغيرها وتبين الأساليب التي يتبعونها،

    وحركة الفن التشكيلي في البحرين حركة متجددة مستمرة العطاء حيث يشارك الفنانون في العديد من المعارض سواء على المستوى المحلي أو الخارجي وكثيرا ما ينال هؤلاء الفنانون جوائز تشجيعية وتقديرية دولية تقديراً لاعمالهم المتميزة.

    وقد استطاعت الحركة الفنية في البحرين خلال السنوات الأخيرة أن تعمق اتجاهاتها الفنية من استلهامات معتمدة على معطيات المأثورات الشعبية العربية والإسلامية كمنهل ، وكذلك التوغل في التجريب داخل العمل الفني بحيث مكنها من أن تفجر وتنوع من وسائطها الفنية سواء في الرسم أو النحت أو المجسمات الفنية.

    وتضم صالة الفنون التشكيلية مجموعة مختارة من اللوحات الزيتية ومثلها من قطع خزفية ومعدنية وأخرى من النحاس إلى جانب بعض المنحوتات المتنوعة والمجسمات ذات الدلالات الفنية العميقة. كما توجد نماذج تشكيلية للخط العربي والزخرفة الإسلامية والجداريات.

    أن ما تحتويه صالة الفنون التشكيلية من أعمال فنية هي في الأصل مقتنيات وزارة الاعلام تشجيعا منها للفن وللفنانين منذ سنة 1917م

    مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:

    فنادق عطلات



  2. #2
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    رد: الاثار ومواقع الزيارة في البحرين

    العفو اختي تسلمين على المرور

    فنادق عطلات


  3. #3
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    رد: الاثار ومواقع الزيارة في البحرين

    العفو اخي العزيز aua تسلم على مرورك ومتابعتك

    فنادق عطلات


  4. #4
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    رد: الاثار ومواقع الزيارة في البحرين

    مستوطنة سار
    الفترة : دلمــون



    يقع هذا الموقع في الجهة الجنوبية من منطقة سار وهو محصور ما بين سار من الشمال وشارع الشيخ عيسى بن سلمــــان ( المتصل بجسر الملك فهد ) من الجنوب.

    ولهذا الموقع أهمية تاريخية كبيرة جداً لما يحويه من آثار هامة تمتد حوالي أربعة الآف سنة تقريباً وتتمثل هذه الآثار في مقبرة متميزة وفريدة ولا يوجد مشابه لها في البحرين أو منطقة الخليج إذ هي عبارة عن مجموعة من المدافن تحيط بها جدران قوسيه متشابكة تشكل سلسة من الحلقات المتداخلة والمتصلة مع بعضها البعض بشكل دقيق ومنتظم.



    بالإضافة إلى تلال المدافن المقببة كما يضم مدينة دلمونيه تعود لحوالي 2000 ق.م التي شهدت تطور حضارة الإنسان في البحرين كما أنها نموذج متكامل للمدينة إذ أنها تضم معبداً يعود لفترة دلمون وآخر يعود لفترة تايلوس ومجموعة من المساكن والدكاكين والشوارع الواسعة الرئيسية والممرات الضيقة التي ما بين البيوت وبئرين ماء.

    ولقد عثر أثناء التنقيب على مجموعة من اللقى الأثرية التي كانت تستخدم في تلك الفترة ومن أهمها الأختام الدلمونية والأواني الفخارية ، والأوزان الحجرية والأصداف البحرية ، والحلي البرونزية ، اللؤلؤ وبقايا عظام الأسماك والحيوان وبعض بذور الحبوب والخرز المصنوع من الأحجار الكريمة وغيره

    المدينة الدلمونية في سار
    وتتمثل خصائص هذه المدينة في شارع رئيسي عريض مع ممرات جانبية تمتد تقريبا ً عند زوايا قائمة، ويوجد معبد عند أعلى نقطة، ومنازل بنيت كمجموعات، ورتبت في بعض الأحيان حول ميدان مفتوح. ونمط الهندسة المعمارية للمنازل متكرر، إذ يتكون كل منها من غرفتين إلى ثلاث غرف أساسية، وإن كان باختلافات كثيرة من الداخل. كما يوجد بئر رئيسي لهذه المستوطنة في الطرف الشرقي. أما المبنى الوحيد ذو الوظيفة الخاصة المحددة فهو المعبد.

    بنيت المنازل من قطع من الصخور الجيرية المحلية من أحجام مختلفة مقطعة وسقفت بأعمدة خشبية من سعف النخيل والحصر المصنوع منها وهذه الأخيرة بالإمكان مشاهدتها كطبقة تغطى بالجص. أما الأعمدة فيفترض أنها من جذوع النخيل أيضا ً.

    ومن بين تصميمات المنازل، نجد نمطا ً أساسيا ً متكررا ً لوحدة مستطيلة الشكل، مقسمة إلى مساحة على شكل حرف ( L ) وغرفة داخلية وحيدة. وكان لمعظم هذه المنازل مدخل خلفي إضافة إلى مدخل آخر يطل على الشارع.

    معبد سار
    يقع معبد سار في موقع مرتفع وسط مستوطنة من العصر البرونزي عند مفترق طريقين رئيسيين، وقد تم بناؤه حوالي عام 1900 قبل الميلاد، عندما أعيد بناء المستوطنة على نطاق واسع، خلال حقبة المدينة الثانية، والتي ظلت مستخدمة لفترة من 150- 200 سنة. وفي تلك الأثناء آل الكثير من المنازل القريبة منها إلى السقوط والخراب.


    وقد بني المعبد من الصخور الجيرية الصلبة المستقطعة محليا ً، وذلك خلافا ً لمعبد باربار المبني من أحجار قطعت بعناية، ويتخذ المبنى شكلا ً غير منتظم، ليس له مثيل، ويمكن أن يفسر هذا على أساس أنه بسبب الحاجة لأن يتناسب والمباني القائمة. وللمعبد مدخل واحد يؤدي إلى الغرفة الرئيسة، وتتفرّع منها غرفة تابعة عند الزاوية الغربية ، وتدل الدعامات في الحيطان الطويلة وأخرى في وسط الحيطان القصيرة على موضع العوارض الرئيسية للسقف. وكانت تستند إلى هذه ثلاثة أعمدة مركزية. ولم يتم العثور على مواد التسقيف للمعبد، ومن المحتمل أن تكون هذه من حُصُر النخيل التي وضعت فوق العوارض والأعمدة، وغطيت بطبقة من الطين والجص. وقد جرت تعديلات على مبنى المعبد طيلة فترة بقائه، ويشير رمز الهلال على عمودين منه إلى عبادة القمر الذي من المعتقد أن المعبد قد أنشيء من أجله.

    مدافن سار المتشابكة
    قع هذا المجمع من القبور المتشابكة على الطرف الشرقي من سلسلة الصخور الجيرية ويغطي مساحة تقدر بحوالي 60 * 100 متر، ويبعد عدة أمتار فقط عن مجمع المدافن المتشابكة الجنوبي. وتشبه هذه القبور شكل خلية النحل، إذ تتشابك فيها القبور بعضها مع بعض ، فقد بنيت بحيث تظهر فيها غرفة الدفن مبنية بالحجارة ومغطاة ببلاطات كبيرة ومحاطة بجدار دائري من الحجر.

    ولقد كشفت التنقيبات التي جرت في الركن الجنوبي الغربي من مجمع المدافن الشمالي، عن بقايا مبنى مستطيل، ويعتقد البعض أن هذا المبنى يشكل معبدا ً للنار إلا أن هذا المبنى ووظيفته تبقى غير واضحة.

    أما المقبرة الأخرى المرتبطة بالمنطقة فهي مجمع المدافن الجنوبي، حيث تم اكتشافها بين عامي 79- 1982 م من قبل آثاريين يعملون في إنقاذ التلال الواقعة على المسار المؤدي لجسر الملك فهد وتلال المدافن في هذه المنطقة. وكانت معظم المعثورات التي وجدت في هذه المقبرة تعود إلى بداية الألف الثاني قبل الميلاد، وهي متزامنة أيضا ً مع المرحلة الرئيسة لمستوطنة سار، وقليل من المواد الأثرية التي عثر عليها والتي يمكن تأريخها إلى فترة زمنية أبعد من هذه الفترة




    مدافن عالي العملاقة

    تقع هذه المدافن حول (قرية عالي) وداخلها حيث يشاهد المرء تلالا ً يزيد ارتفاعها عن أشجار النخيل ( بلغ ارتفاع إحداها أكثر من 80 قدما ً ) ، تبلغ مساحة تسع منها أكثر من 65 قدما ً، وخمس منها أكثر 50 قدما ً، وذلك عندما قاسها السيد ماك- كيه في العام 1925 م.



    وتتكون غرف الدفن في المدافن العالية من حجرتين: واحدة فوق الأخرى مباشرة. وهذه المدافن مبنية من الحجر، وممسوحة بالملاط من الداخل، ومغطاة بأحجار جيرية ضخمة. كما أن حيطان الغرفة السفلى عمودية، في الوقت الذي تكون فيه حيطان الغرفة العليا تميل بعض الشيء إلى القرب من السقف، ويمتد الممر أحيانا ً على طول القبر خارج الجدران الشمالية والجنوبية. أما حجم هذه المدافن فيتراوح بين الصغير والكبير، وقد قيس أحدها فبلغ طوله 40 قدما ً، وعلوه 18 قدما ً، وعرضه 8 أقدام. كما أحيط المدفن من الخارج بسور من قطع الحجارة الكبيرة، يبعد عدة ياردات من الداخل. ويعتقد المنقبون أن قبور عالي قد بنيت في الفترة ما بين 2300 إلى 2000 قبل الميلاد


    معبـــد الــــدراز
    الفترة : دلمون





    اكتشف هذا المعبد قرب قرية الدراز ويقع إلى الشرق منها وإلى الجنوب من مستوطنة الدراز الأثرية ويبعد عنها مسافة ( 300 ) متر إلى الشمال تقريبا ً. ويتألف الموقع من مجموعة من التلال الرملية، حيث قامت بعثة بريطانية بالتنقيب فيها بالتعاون مع إدارة الآثار خلال عدة مواسم ( 73- 1975 م ). وابتدأ العمل بتنقيبات تمهيدية في هذا الجزء من الموقع حيث ظهر مخطط بناء أمكن التثبت من أنه معبد، غير أن معبد الدراز يختلف في تفاصيله عن معابد بلاد الرافدين، بل وحتى عن معبد باربار المجاور. ويتميز بناء معبد الدراز بأنه يقوم على أعمدة أسطوانية ضخمة ما تزال بقايا قواعدها قائمة إلى ارتفاع 60 سم.
    وهذا المعبد له أهمية خاصة حيث يختلف في تصميمه عن معبدي باربار وسار ويعود تاريخه إلى فترة دلمون الأولى ( 2200 ق.م ) وتم اكتشافه من قبل بعثة الآثار البريطانية وهو عبارة عن صفين من الأعمدة (أسطوانية الشكل) وبينهما مذبح كما استخدم جزء منه ومجموعة من الخرز وإناء وختمين من الحجر الصابوني.



    معبــــــد باربـــــــار
    الفترة : دلمون



    طلق عليها اسم معبد باربار نسبة إلى القرية التي أكتشف بها وهو مبنى بكتل من الحجارة الضخمة التي قطعت واعدت لبنائه وهي مجلوبة من جزيرة جدة وأتضح من خلال أعمال الحفر والتنقيب أنه يتكون من ثلاث طبقات بنائية كل طبقة تشكل فترة زمنية يختلف المعبد من ناحية التصميم بين مرحلة وأخرى واتضح لدى المنقبين أن بقايا أبنية المعبد تعرضت خلال الفترات التاريخية إلى الهدم والتدمير الذي أدى إلى تشويه معالمه .



    ومن دراسة تفاصيل المعبد الهندسية الخاصة في المرحلة الأولى والثانية اتضح أنه يشابه نظائر له اكتشف في بلاد الرافدين ( العراق) وخاصة معبد تل العبيد السومري والمعبد البيضاوي في خفاجي. ويتكون المعبد من ساحة رئيسية يتوسطها حجارة مصفوفة بشكل دائري هي عبارة عن مكان تقديم القرابين ( المذبح) ويوجد بالقرب منه حجارة وضعت على مسافات متقاربة استخدمت لربط الحيوانات المعّدة للذبح وعلى الجانب الغربي من المذبح توجد غرفة الإله المعبود ويتصل بهذه الغرفة درج يؤدي إلى بئر يحتوي على ماء عذب لعب دوراً كبيراً في طقوس العبادة خلال مراحل المعبد الثلاثة وهذا البئر يتصل بعبادة آلهة المياه العذبة والحكمة وهو الآلة (أنكي) الإله دلمون الرئيسي.

    وهذا الإله من الآلهة المقدسة التي آمن بها السومريون في بلاد الرافدين والذين أعتقدوا أن موطن عبادته وسكنه في دلمون ( البحرين ) والآلهة ننهر ساج زوجته وكانا يعبدان في هذا المعبد.

    وفي الزاوية الجنوبية الشرقية من مصطحبة المعبد يوجد ممر يؤدي إلى ساحة منخفضة بيضاوية الشكل مبنية بقطع صغيرة من الحجارة وأرضيتها مغطاء بطبقة سميكة من الرماد تحتوي على عظام محروقة للحيوانات المضحاة.

    وفي الجانب الجنوبي يوجد جدار المعبد الثاني بيضاوي الشكل مبني بكتل من الحجارة المقطوعة والمصفوفة بشكل منتظم.

    ومن أهم اللقي الأثرية التي اكتشفت في مراحل المعبد الثلاثة رأس ثور مصنوع من البرونز يحتمل أن يكون قد أستخدم لتزيين صندوق القيثارة الخشبية التي كانت تستخدم كآلة للعزف خلال الاحتفالات الدينية.وإعداد كبيرة من الأختام الدلمونية المصنوعة من الحجر الصابوني والتي تمثل نقوشها وضعيات تتصل بطقوس العبادة ومواد كثيرة مصنوعة.


    عين أم السجور

    الفترة : دلمون ، إسلامي


    يقع في الجهة الشمالية الشرقية من منطقة الدراز، ويعتبر من المواقع الأثرية المهمة وذلك لوجود أكبر نبع ماء فيه، وهذا النبع تمتد منه القنوات إلى المناطق المجاورة وتحيط به حجارة كبيرة جداً مقطوعة على شكل قوالب مستطيلة ويتراوح طول الواحدة من 1-2 متر وعرضها من 50 – 70 سم تقريباً .

    ولقد نقبت في هذا الموقع البعثة الدنمركية سنة 1954 واكتشف بئر ماء ذو فوهة دائرية يعود لفترة دلمون 2000 ق.م ، وعثر فيه على تمثالين لكبشين من الحجر الرملي. ومن خلال أعمال التنقيب، عثر على تمثالين من الحجر ، يمثل كل منهما كبشا ً جاثيا ً، صغير الحجم، حيث عثر على الأول منهما على درج البئر، والثاني في غرفة البئر، وكانا مقطوعي الرأس.

    ومن المحتمل أن يكون بئر أم السجور قد تم تشييده من قبل سكان مستوطنة الدراز الأثرية، التي لا تبعد أكثر من 300 متر عنه. أما عن تأريخ هذه العين، فإن اللقى الأثرية التي عثر عليها عند البئر أو في الغرفة أو من الفخاريات المعروفة باسم باربار، تدفع الباحثين إلى وضعه في أوائل الألف الثانية قبل الميلاد، أي في عهد ازدهار حضارة دلمون.

    وفي سنة 1994 نقبت البعثة اليابانية في نفس الموقع واكتشفت جنوبي البئر السابق بئراً آخراً يعود لنفس الفترة ذو فوهة مربعة وله سلم يؤدي إلى نبع الماء كما تتصل به قناة للري اكتشفت بعض أرضيات غرف وأحواض من الجص بالإضافة إلى بعض الكسر الفخارية.


    بيت الجسرة

    بنى هذا البيت الشيخ حمد بن عبد الله آل خليفة في عام 1907م وفي الثلاثينات من هذا القرن سكنه المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة حاكم البحريــــن (1942 – 1961). وقد شهد هذا البيت مولد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة في الثالث من يوليو 1933م. ويتكون من أربع حجرات في الدور الأرضي وحجرة في الدور العلوي بالإضافة إلى مرافق البيت الأخرى.

    كما يعتبر هذا البيت نمط من أنماط العمارة البحرينية القديمة ، ويتميز ببساطة بنائه حيث شُيّد من الأحجار البحرية والطين والجص وجذوع النخيل في بناء الجدران الداخلية والخارجية للمنزل ، وجذوع النخيل (والدنجل) و (الباسجيل ) و ( المنقرور ) التي تستعمل في بناء السقوف.


    وتم بناء البيت بأساليب معمارية تتلاءم مع طبيعة المناخ الحار في البحرين. فالجدران سميكة لعزل الحرارة الخارجية كما أن فتحات دخول الهواء ( البادجير) والتي تحيط بسطح البيت تهدف إلى جلب الهواء إلى الداخل وفتحات التهوية بالغرفة تساعد على تجديد الهواء الداخلي ، كما أن اتساع فناء البيت ( الحوش ) يرمي لاحتواء التيارات الهوائية والتقاء هذه التيارات بالقواقع البحرية الصغيرة ( الصبان ) المفروش بها الحوش ، مما يؤدي إلى تلطيف حرارة الشمس بالداخل ، ويضفي على البيت شعوراً بالنقاء والنظافة وقد أدخل على المبنى بعض الإضافات الضرورية كالمجلس الذي شيد في الجهة المقابلة للبيت وأنشئ على نفس النمط المعماري لتلك الفترة، كما أقيمت مرافق لخدمة زوار المتحف في الجهة الأخرى من المبنى وتمت زراعة الساحات المحيطة بالبيت بالأشجار التي اشتهرت بها البحرين كالنخيل واللوز والرمان والتوت والبمبر والصبار وزينت حواشيها بالأزهار والمشموم والريحان


    يتبع ....

    فنادق عطلات


  5. #5
    عضو مسجل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2014
    المشاركات
    1,962,485

    رد: الاثار ومواقع الزيارة في البحرين

    مشكور ويعطيك العافية في انتظار البقية

    فنادق عطلات


+ الرد على الموضوع

المواضيع المتشابهه

  1. تفويض السيارة للخروج إلى البحرين
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر الى مملكة البحرين Bahrain
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 02-02-2015, 11:30 AM
  2. إيقاف السيارة بمطار البحرين
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر الى مملكة البحرين Bahrain
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-02-2015, 11:30 AM
  3. سؤال عن ايقاف السيارة في مطار البحرين
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر الى مملكة البحرين Bahrain
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 01-30-2015, 10:51 PM
  4. هل البحرين تستحق الزيارة
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر الى مملكة البحرين Bahrain
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 01-30-2015, 12:33 AM
  5. البحرين ويومين من الزيارة ؟
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر الى مملكة البحرين Bahrain
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 01-29-2015, 11:54 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
X