المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الحمادي
http://www.arabtravelersforum.com/tr...4/#post3547794
أجمل والطف كمين من الغالي أبو أشرف وكم كانت فرصة من أجمل الفرص حينما تشرفت بلقاءك بصحبة الغالين شقيقك وريان.
كم كان ذلك اللقاء لطيف وجميل مثل روحك الجميلة يا أبو اشرف..
القصة ومافيها أن سعود قال لي أتمنى أن تستلم علبة زيت زيتون من شخص سوف يقابلك في الشام ثم تبعثها لي في
المدينة المنورة بعد العودة،، فقلت له غالي والطلب رخيص..
كلمني شخص سعودي رقمه يشابه رقم سعود،،
وكان يرغب باللقاء وكنت وقتها في مطعم ياسمين الشام حيث يتحول في
مساء ليالي الشام الباردة الى مقهى بالإضافة إلى كونه مطعم،، وصفت لذلك الشخص المكان وبعد ربع ساعة تفاجأت
بدخول الاخ سعود طبعاً عرفته من صوته حيث يشابه صوت حسين الجسمي،، بالإضافة الى أنني توقعت ان ملامحة بذلك الشكل،، وقتها قمت بسرعة من مكاني وأخذته بالاحضان سعيداً بلقاءه ومتفاجئاً من الكمين
المحبوك على اصوله كماهي عادة العساكر المهمين في الدولة أمثال أخينا سعود،، وكان لقاء جميل على مدى ساعة ونصف الساعة أوصلني سعود بعدها إلى فندق الماجد(مكان إقامتي) وتلقى وقتها
عدد من مواويل العتب من شقيقه ومن ريان على اختيار فندق جوليا ببلودان في تلك الليالي الباااااردة،، وعدم السكن في الماجد الجميل بموقعة في قلب الشام الجميلة..
بسم الله نبدأ التحقيق
كلمني شخص سعودي رقمه يشابه رقم سعود،،
يارجال اي رقم بالدنيا بيشابه رقمي ونت عارف السبب
اذا كان انا نفسي مو عارف كم شريحة عندي وكل رقم شكل جاي تقول رقم شبه رقم سعود
لاتتعذر شربت المقلب وتعيش وتاكل غيره
كماهي عادة العساكر المهمين في الدولة
ابشرك ترقيتي خلال سنة ولا سنة ونص وباذن الله ناوي اغير لاي قطاع اخر داخل الوزارة
مو عن شي ولكن البعد عن الجمهور ببعض الادارات حلو وببعضها مصيبة
وتلقى وقتها
عدد من مواويل العتب من شقيقه ومن ريان على اختيار فندق جوليا ببلودان في تلك الليالي الباااااردة
السالفة من عدة زوايا
اولا صاحب الفندق تربطني به صداقة قديمة
وايضا اجمل ذكريات عمري بهالفندق
ويكفيني منها ان الوالد والوالدة كانوا معي مرة من المرات به حفظهم الله
وايضا كرأي شخصي بالزبداني كاني بالمزرعة لازحمة ولا ازعاج بعكس دمشق تماما فعلا نقاهة من نوع اخر
اي نعم دمشق بها الكثير من المقومات ولكن بنظري الشخصي الزبداني افضل ولو الامر بيدي
غير الشمال السوري ما اختار ولكن الوقت يحكمنا مع الاشغال
نقطة اخرى
هالتماسيح اللي معي ومو عاجبهم فندق جوليا
انا اتحداهم امامك لو انهم طوال الرحلة في مطعم واحد اتفقوا عليه
كنت اشوفهم كل لحظة كل واحد منهم يختار مطعم والثاني يخالفه ونا عايش جوي بالزبداني
فلاتشغل بالك فيهم لسه ما تغلغل حب الشام بعروقهم ولا والله محد منهم يفوت لحظة على عمره
المفضلات