[align=left][/align]


:smile002:
أولا :
هذا الموضوع هو اهداء خاص جدا لشخص أعلم أنه من عشاق مدن الألعاب ..
فتجده في داره أو خارج داره وفي جميع رحلا ته يبحث عنها أينما كانت ويسعد كل السعادة في وجوده فيها ...
نعم هو اهداء الى أخي و حبيب قلبي :

الدار
( ليش حرام اهدي نفسي ...خلوني أدلع نفسي شوي .. )
نعم أعشق تلك المدن وتلك الأجواء بالرغم من أنني لست من أصحاب الشجاعة والجرآءة في خوض تلك التجارب من الألعاب..
وسأخبركم بعد قليل عن سبب حبي لها..
ثانيا :
هو كذلك هدية لكل من يسأل عن تلك الحديقة ونفسه يشوف لها صور غير تلك الموجودة في موقعهم..
وخاصة مع اقتراب موسم السفروالاجازات..
فموضوعي هذا ..عبارة عن شريط من الذكريات لرحلة عبر الأيام والتي أصبحت في عداد الماضي الجميل
فبالأمس كنت أقلب ألبوم الذكريات ..وأكتشفت أن هناك صورا استطيع من خلالها أن أشارك أخواني هنا
ولو بالقليل عن تلك الحديقة والتي باعتقادي لم تأخذ حقها بالكامل من الدعايا والاعلان ليس في المكاتب
والنشرات السياحية فقط
وانما هنا كذلك في هذا المنتدى -ان لم أكن مخطئا -فتجد المواضيع عنها قليلة مقارنة
بحديقة الألعاب ديزني لاند باريس والتي في رأي الشخصي تفوقهامن ناحية تنوع الألعاب
وضخامتها لتشمل ألعاب لكافة الأعمار ..وربما قلة الدعايا لها هو ما يفسر عدم وجود الكثير من العرب
هناك..
في تقريري هذا ستكون هذه المقدمة ويتبعها باذن الله الصور والتي للأسف حجبت بعض منها عنكم بالرغم
من جمال خلفياتها ومختلف زوايا تصويرها سواء للحديقة أو صور للفندق وذلك بسب وجود أفراد عائلتي
فيها وأنا لا أحب أن أضلل الصور فذلك باعتقادي يشوه جمال الصور ..فاقتصرت على الصور الخالية
منهم..فأرجو أن تنال اعجابكم..
هي رحلة قمت بها مع الأسرة في الماضي السعيد
فكنا الكثير من
الكبار والقليل من الصغار
وكانت لي في تلك الرحلة مهمتان أشرف عليهما
الأولى : التصوير..
الثانية : بما أن شجاعة الباقين تفوقني
بكثير في تجربة ركوب الألعاب الخطيرة وخاصة تلك النوعية من ذوات الانحدارات بزوايا قائمة أو تلك
التي تلف بك بسرعة تفوق سرعة البرق
( طبعا هذا ليس خوفا
وانما من سياسة أن العمر مش بعزئه )
فتركت له مهمة الاستمتاع
بتلك الألعاب و استمتعت أنا بمهمتي الثانية وهي مراعاة وتسلية الصغار والتمشية معهم ما بين قارب
يخوض البحيرة وقطاريمشي كمشي السلحفاة..
لكن هل تعلمون ما سر تعلقي بتلك الحدائق وحبي لها انه وجوه البشروخاصه
في مثل تلك الأماكن المزدحمه فالكل مشغول
( مشغولين باللعب وانا
طبعا فاضي وأتنقل بين وجوههم )
فتظهر تقاسيم وتعابير حقيقية
لتلك الوجوه من فرح وحزن وغضب فأسافر عبرها في عالم آخر أجده أكثر متعه ولذة وتختلط علي أصوات
الضحكات مع الصرخات وأصوات صاخبة لمحركات الألعاب من الآلات ..
نعم ضجيج لكنه لذيذ
..وللناس فيما يعشقون مذاهب ..
هذه أوردتها للذي في خاطره استغراب..
أما الآن فانتهى حديث الذكريات ..وجاء وقت ألبوم الذكريات والذي قمت
بتقسيمه الى أجزاء

1..معلومات عامه عن الحديقة.
2..صور لللألعاب.
3..الاستعراضات.
4..السكن والفنادق المتوفرة .
5..تنبيهات.
فأتمنى ان يحوز على رضاكم وويعطي فكرة ايجابية لتلك الحديقة
..

مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك: