قصيدة أعجبتني كونها تبوح ما في خاطري وقلبي حول مدينتي أرجو أن تعجبكم
حمص
أتيتُ حمصَ وحبي مترَفٌ عرِمُ وفي فؤادي أُوارُ الشوق يضطرمُالشاعر الحمصي : غازي الجندلي
أتيتُ للأهل والأصحاب أُنشِدهم شعرًا كقلبي بحب الأهل يتّسم
لم يبرحوا الفكر مذ غادرت منزلهم فهم شموخي ومنهم يُقْبَس الشمَم
بهم أُفاخر إن حَدّثت عن نسبٍ أكرمْ بهم نسبًا بالمجد يعتصم
هم أهل جودٍ ويكسو اللينُ طبعَهمُ بوقفة العزّ يومَ الجدّ قد عجموا
فابنُ الوليد ودنيا العرب تعشقه ما اختار حمصَ جزافًا بل طغت قيم
أتى إليها يُريح الظعن من تعبٍ يحدوه للعيش فيها النبلُ والكرم
وعِشرةُ الناس ممن طاب منبتهم إن عاهدوا صدقوا أقوالُهم ذِمم
كانت وتبقى صفاتُ الشهم ملبسهم بها يباهي صبيٌّ شبَّ أو هرِم
وهم أباةٌ إذا ما استُنجدوا نجدوا حربٌ عوانٌ على الباغي إذا ظلموا
أنصارُ حقٍّ، ومن كالحق يعرفهم بهم يباهى وهم في ساحه حكم
لهم سجايا بها تسمو معادنُهم ما شابها وَضَرٌ أو مسَّها هَرَم
بهم تُعزِّزُ حمصُ المجدِ موقعَها فوق الذرا وبهم يعلو لها علَم
أتيتُ حمصَ، وإخواني بها كثُرٌ وبسمةُ الحب في عينيَّ ترتسم
غادرتُها والصِّبا زادي على مضضٍ وجئتها اليومَ كهلاً هدَّه السقَم
أتيت أرضي رغابًا جفّ موردها أتيت ألثم تربَ الأهل أغتنم
غنّيتها الحبَّ فازدان القريضُ به وجوَّدَ الشعرَ قلبٌ نابضٌ وفَم
يا درَّةَ الشام يا حمصَ العلا قسمًا لم أنسَ فضلك، فيك الصحبُ والرحم
شببتُ فيك على الجلّى وكنت فتًى واليومَ يا حمصُ للجلّى سعت قدم
الحمدُ لله هذي حمصُ تحضنني وحوليَ الأهل والخِلان والشِّيَم
يا نفسُ حسبي من الدنيا وبهجتها أني بحمصٍ، وحمصُ المجدِ لي حرم
لا كنتَ يا شعرُ إن جافتك قافيةٌ في حب حمصَ، ولا وفّيتَ يا قسَممواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- ضرووري جدا ابي جواب؟
- الحواج محلات العطاره
- سؤالي غريب شوي بس ياليت واحد يجاوبني
- استفسار عن شحن كتب من الشام دمشق الى الدمام السعودية
- السفر الى حمص من المطار
- رسالة حب وتقدير وقبول
- ثلج في ثلج تورا بورا وصلكم من الشام البارحة
- بلدة جديدة أول مرة أسمع عنها
- بعد غد سنتجه للأردن ثم سوريا ولبنان ثم تركيا دعواتكم
- اللاذقيه صلنفه
- اطلب اي خريطة لسوريا ونحن نعطيك
- مطلوب فيلا في عين الخضرا أو وداي بردى
- رأيك يهمني ببرنامج زيارتي
- قلعة الحصن من تصويرى
- مسافر الى كسب في شهر ؟؟؟؟
- إستسفار؟
- عشاء لذيذ و مقهى مميز
- محب سوريا في زيارة لغير الحبيبة
- بسررعه
- الجزء الثاني من هل مررت بمثل هذه المواقف
المفضلات