الله أكبر عليك يا شيخنا ابو عبدالله
من رمضان إلى رمضان .. هذي قصة تحتاج تقرير ..
والله سويتها فينا وكلنا صرنا مساكين .. أعضاء مساكين ..
وبكره بنسوي جميعة الأعضاء المساكين لا وخبرك هذي بوابة إفريقيا ..
منتظرين ولو بعد عشر سنين ما حنسيبك يا أبو عبدالله ونطالب الأخوة الكرام أبو سارة وأبو يزن
بالشفاعة لنا عند الأخ الي سوى فينا ما سواه أبو علي بأبي سارة فانقلبنا جميعا وربي مساكين !!
تابع أخي فمن مزيدكم نطلب المزيد بكل شوق !!
أخوك: المغامر
[size="4"]ايها الاحبة الكرام زرت اثيوبيا مرتين كانت الاولى في صيف 1424هـ والثانية في صيف1427هـ اي في الصيف الماضي وقد كانت رحلة ممتعة وبالفعل في رحلتنا الاولى لم نستعد بالملابس الشتوية لاعتقادنا ان الجو حار كما في السعودية في فصل الصيف واتذكر ان رجلا في المطار شاهدنا ونحن نلبس ملابس خفيفة فاخبرنا ببرودة الجو ولكن توقعناها برودة عادية ولكن كان الجو باردا وممطر في الوقت نفسه اما في رحلتنا الثانية فاخذنا استعدادنا بكل شي وقد كانت متعة الرحلة ان فيها خوينا ابوعبد الكريم الذي اضفى على الرحلة نكهة مميزة فهو ابو المرح والوناسه والحقيقة ايها الاخوة انني زرت بلادا كثيرة ولكن لم اجد اروع واجمل من ارض اثيوبيا الخضراء حقيقة ان الواحد يتردد في البداية لكن بزيارة واحدة سوف تكرر الزيارة كل سنة وماذلك الا لطيبة اهلها وجمال جوها ولااريد ان اطيل فليس رآي كمن سمع.[/size]
المفضلات