من أخلاق الجاهليّة: كثيراً ما نسمع أنّ رجلاً غضب من امرأته، وقد يُطلقها، أو يتزوّج عليها، لأنّها ولدت له بنتاً، وهو يريد الذكر الذي يحمل اسمه! يُذكـّرنا ذلك بأخلاق الجاهليّة الأولى، كما يُذكـّرنا بقصّة "أبي حمزة الضّبيّ" الذي ضاق من زوجته وهجرها في بيت مجاور، لأنها أنجبت له عدداً من البنات .. فسمعها يوماً تنشد معاتبة ًإياه وهي تقول:وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًاالأحزاب: 48
ما لأبي حمزة لا يأتينا
يظلُّ في البيت الذي يلينا
غضبان ألاّ نلد البنينا
تالله ما ذلك في أيدينا
وإنمّا نأخذ ما أعْطينا
فنحن كالأرض لِزارعينا
نـُنـْبتُ ما زرعوه فينا
فلاَمَ نفسه، وعاد إليها وقبّلَ رأسها ورأس ابنته، معتذراً عن قسوته، وجحوده لنعمة الله.مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- حمى الـ و الـ
- في زمن كثر فيه الخير وقلت فيه القناعه اعذروني
- صدمة الدجاجه هيلدا في فراخها ؟؟
- عندما يكون الإتقان والتفرد والتميز عنوان تقرير مصور
- ** شارع الفن **
- أين تقع قيادة المرأة السيارة ؟
- يا أمة حزنت من أجلها الأمم
- موضـــة الكعــــب العــــالي للرجال في الهنــــد
- عندنا شقه الايجار في الحج في مكه
- افعل خمسة اشياء تعش سعيداً
- هل صورتك الرمزيه ترضي ربك ام انها تغضبه
- جواهر نبوية في التفريج عن النفس والغير
- اجمل مقارنه بين الرجل والمراءه ،،،،،،،،
- دقة عآلية شوكولآلآلآ
- عبــــارات رائـــــــعـه
- حــق الأخــت فـي الإسـلام
- الاغذيه الوظيفيه الجزء الثاني ،،،،،
- افيدوني بالذات اللي معقب او محامي
- عـــــرض الـبـحـــــــــر
- حكم محششين امثال
المفضلات