هل إتصل بك أحد أصدقائك ليطمئن عليك .... و يسأل عنك و عن أحوالك ...؟
إذا كانت الإجابة بنعم فإنني أهنئك على صديقك و على حسن إختيارك ....
في زمن أصبحت المشاعر فيه مزيفة ، وفي وقت أصبحت المجاملة هي لغة الحوار ، و في وقت أصبحت فيه المادة هي المسيطرة على الجميع ، في هذا الوقت و في هذا الزمان نستطيع معرفة الصديق الذي يقدر معنى الصداقة بكل ما تحتوي هذه الكلمات من معنى ، ففي هذه الظروف سوف تعرف صديقك المخلص الوفي الذي تجده في أوقات الشدة قبل أوقات الرخاء .
كثيرون هم الاصدقاء و لكن قلة منهم الأوفياء...
أظن أنكم سمعتم بصديق المناسبات او المصلحة ( المصلحجي ) كما يحلو للبعض تسميته ، ذلك الصديق الذي تجده فجأة كالشبح أمامك أو أنك تسمع نبرات صوته من خلال سماعة الهاتف ليقول لك أين أنت يا صديقي إنني منذ زمن أبحث عنك ، و ماهي إلا لحظات ترتاح فيها نفسك ، إلا و يفاجئك بكونه يسرد لك حاجتة أو طلبه الذي كان بسببه هذا الإتصال .
و يا فرحة ما تمت يا صديقي !!
اليوم تعرضت لموقفين من هالأشكال في مثل موقفي إيش بتكون ردة فعلك .
مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- ما هى الأجراءات المتبعة عند شراء شقة ؟
- ماهو العكبر؟
- حمل تطبيق يبحث لك عن ارخص حجز طيران وفنادق ستوفر مئات الدولارات
- الإنسكـــــاب
- قصة أشهر صورة على وجه الأرض
- مجالات الدورات التدريبية - مركز دليل للتدريب
- مهاوشة على قول أخوانا السعوديين
- الإستهزاء بدين الله تعالى
- اسـلـحـهـ غـيـرت العـالـم
- الفضاء والقلم
- كلمات من نور
- هديه للرجال
- فلسفه عن حياه النسور ،،،،،
- عاقبة الخيانة ؟؟
- حمد الحجي قيثار الحزن رحمه الله
- رقم مضيئ متلئلئ
- إبـداع فني التطريز على الأشجار والأماكن العامة
- تصرف الخدم والعماله بالوالدين مقطع يدمي القلب
- كلَمِاتُ وِمِعَانٌيّ فُجَرٌتُهِا الَصِوِرٌ
- صيام التطوع و فضائله الله لا يحرمنا اجر الصيام و يدخلنا الجنة من باب الريان يا رب
المفضلات