اسمحي لي يااختي الكريمة
بإيجاز شديد ان اذكر قصة ذلك الشاب (علقمة) الذي كان (كثير الاجتهاد في طاعة الله)
ولكن امه كانت ساخطةً عليه ، وعندما اشتد به المرض اخذ الصحابه رضوان الله عليهم يلقنونه الشهادة
فربط الله لسانه عن النطق بها .۔ ولم ينطق لسانه بالشهادتين الا بعد رضى امه عليه .۔
وبعد دفنه والصلاة عليه قام النبي صلى الله عليه وسلم وقال :
(يامعشر المهاجرين والانصار ، من فضّل زوجته على أُمة فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناس أجمعين ،
لايَقبل الله منهُ صرفاً ولا عدلاً ,الاّ أن يتوب لله عز وجل ، ويُحسن إليها ويطلب رضاها ،
فرضى الله في رضاها وسَخط الله في سخطها ......)
اللهم عافي امهاتنا واعفو عنهم وبارك بأعمارهم ومتعهم بعطفك بوافر الصحة والعافيه
وأعنا على برّهم والاحسانِ اليهم
اختي الكريمة نانا
لكِ كل الود والاحترام على هذه القصه المعبره
ولاحرمك الله الأجر
.
أخوكـ..
..
المفضلات