شركات التايم شير ليست شركات وهمية
شركات تحت نظام قانوني سليم تحميه الدول التي يشتغلون بها
النصب يكمن في عدم التزامهم بالعقد من خلال عرقلة وتطفيش الزبون بعد استلام المبالغ منه
طريقة التسويق للفكرة مدروسة بعناية
هم يدفعون مبالغ وينصبون على مئة شخص فان وافق عشرة من المئة فهم كسبانين
يقوم المسوق الاول في البحث في المولات عن اناس يعتقد من هيئتهم ان يملكون المال
فيغريهم بالذهاب لمكاتبهم ليتولى هناك متخصصين في علم النفس باحراج الزبون امام زوجته بان يدفع المبلغ بشتى الطرق
بعد دفع المبلغ تبدا المماطلة والتطفيش قدر مايستطيعون
هيئة السياحة في المملكة العربية السعودية منعت عمل تلك المكاتب في المملكة
وحذرت رعاياها من التعامل مع تلك الشركات في الخارج
تجربتي معهم كانت في شهر العسل في سنغافوره
نفس السيناريو الذي ذكرتموه
في البذاية يتم تعبئة بيانات من خلالها يستوضحون عن وضعك المادي
فان ادركوا ان وضعك سليم وقادر عن دفع المبلغ لن تفلت منهم ولن تخرج من القاعة الا بعد التوقيع
وان فشل الاول فسياتيك اخر درجته في الاقناع اقدر من قبله وهكذا
وكان معنا في القاعة كبل من جميع الجنسيات وكل شوي يصفقون دليل على توقيع العقد ويشجعنا ان نوقع مثلهم
بصراحه ولاني وقتها عريس جديد ( في الكيس ) لكن عنيد
اخبرته بلطف اني لا املك شئ ( مطفر على الحديده ) لم يقتنع وقال يكفي ان تسديد اي مبلغ بالفيزا
و كان لبق ومؤدب في الكلام طول تلك الساعات
في النهاية بدأ اسلوبه يتغير معي يحاول ان يضغط علي نفسيا
بقوله كيف تتزوج ولا ترغب ان تسعد زوجتك بسكن قادر عليه ؟؟
هنا ثرت عليهم وحاولت اخرج لكنهم اعتذرو و اصروا على اعطائي الهدية البسيطة قبل الخروج
لان زعل الزبون عليهم سيسئ ويفسد تسويق عملهم مع الاخرين
باختصار
خرجنا منهم بايصال بمبلغ خمسين دولار للتسوق من احد المحلات
اسهل طريقة للعامل معهم
اقنعهم من البداية انك لاتملك المال
(ما حلتك الا الاضا )
وان قال لك مش مشكله؟
اخبره انك محتاج عشرين درهم حق التاكسي
المفضلات