قبل سنوات أقيمت دورة للألعاب الاولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة سياتل وفي احدى العاب الجري
وقف تسعة من المتسابقين المعاقين اما بدنياً أو عقلياً على خط البداية منتظرين طلقة الانطلاق ..۔ وعندما سمعوها
اندفع كل العدائين وبعد خطوات من إنطلاقهم تعثر أحدهم ووقع أكثر من مرة ثم لم يلبث أن داهمته نوبة بكاء شديدة ومريرة
سمع الثمانية الاخرون بكاء صاحبهم فابطؤوا من جريهم ثم توقفوا وفي لحظة استداروا جميعا وعادوا للوراء حتى وصلوا اليه
انحنت عندها احدى الفتيات المعاقات وطبعت على جبينة قبلة قائلة له : سوف تجعلك هذه أفضل وفي مشهد يفيض جمالا
وروعة تشابك العداؤون الثمانية بأذرعهم وساروا سويا حتى وصلوا معا لخط النهاية وفي لحظات مؤثرة امتزج الفرح بالدمع وقف
كا من كان في الملعب وظلوا يصفقون ويهتفون لهم أكثر من عشرة دقائق
أرجوا ان تكووووون قلوبنا مثلهم
هولمزمواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- كلام في قمة الروعة
- قوة الثقة بالذات
- الزبيب
- أروع و أجمل صور الأحوال الجوية
- حكم مرور المرأة بين يدي المصلي
- فـلاشات
- أشبه بملعب جولف مدرسة خضراء جدرانها من الحشائش
- فتحت قيادة القوات البرية باب القبول لـ
- ماذا تفعل إذا رايت طفلك يشاهد فيلما اباحيا؟
- التوأم
- الشتا عالأبواب۔ صيدلية كاملة وقاية وعلاج للانفلونزا
- ظاهرة الانتحار كيف عالجها القرآن
- تشوتشوانغ فينيسيا الشرق
- سيجاره الصباح والخطر المضاعف ،،،،،
- الحمد لله عدت اليكم من جديد
- أسماء ا البنات والاولاد المذكورة بالقرآن الكريم
- افضل مطاعم البوفيهات للمناسبات والحفلات
- مختصر جبال الحسنات بدقائق معدودات
- الماكروبيوتك ؟؟؟؟
- قصة رائعـــــة عن الحمد
المفضلات