حدثنا القرآن الكريم عن حقيقة الأعاصير والتي هي من أصعب أنواع الدراسة لأن الإعصار يسير بسرعات كبيرة ويقتلع أي شيء يصادفه. وقد وجد العلماء أن قلب الإعصار دائماً أسخن من جوانبه ولذلك فإن الحرارة تكمن في داخله وتكون سبباً في الحرائق.
وقد أشار القرآن إشارة لطيفة إلى هذا الأمر وأمرنا بالتفكر فيه.
يقول تعالى: (فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ)
[البقرة: 266].
ولم يكن أحد يتخيل أبداً أن قلب الإعصار ساخن، بل إن الإعصار يترافق بالبرودة والأمطار فكيف تكون نواة الإعصار حارة؟
إن هذه حقيقة علمية نراها اليوم بالصور الملتقطة بالأقمار الاصطناعية، ولكن القرآن قد التقط لنا الصورة الدقيقة وحدثنا عنها قبل هذه الأقمار بقرون طويلة!! فسبحان الذي حدثنا عن كل شيء ليزيدنا يقيناً بالقرآن وحباً لمن أُنزل عليه هذا القرآن نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - .
،،،
منقول
تحياتي لكم
مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:
- ثمن المعجزة
- العلاج فى التشيك
- الجوده الشامله
- وفاء الوحوش
- حكمه يستحق الوقوف عندها
- لا تتحرك اثناء التحدث فى المحمول
- الترغيب في صوم عاشوراء
- عذراً زوجتي الحبيبة ۔ فقد مللتك
- مسدس للبيع والكميه محدوده
- انطلاق قافلة المحبة والسلام على ظهور الابل
- بخصوص تجديد الجواز
- مهارات علمية للمذاكرة ادعية مفيده
- شكر وتقدير لمن كانوا معنا
- تحليل شخصيتك
- السياحه الغربه والغيرهـ موضوع نقاش
- خالد تقول
- إيجابيات وسلبيات الاستايل الجديد الجيل الرابع
- كـلـمات وتـأثـيرهـا على الـنفـس البـشريـه
- اجمل ما قيل في عيون النساء
- كانت الصدقة شفاء
المفضلات