فور نزولنا بالمطار استقلينا سيارة اجره لتنقلنا لفندقنا في منطقة السلطان أحمد ولا أذكر بالضبط كم أخذنا من الوقت فقد كنا مدهوشين بالمناظر التي تمر بنا من جبال وغابات ومنازل بسيطه وعمارات شاهقة فلربما استغرقنا من الوقت ساعة ونصف الساعه وما ان استهلينا على الجسر الرابط بين القارتين حتى زادت نبضات قلبي وشعرت بأحساس الرجل الذي بنتظار عروسة تزف أليه وما ان لاحت لناظري مدينتي الفضلى حتى ارتسمت على شفتي أبتسامة عريضة وذكرت الله على روعة المنظر المهيب واستشعرت احساس رائعا وانا اعبر من قارة الى اخرى وطلبت من بناتي ان يهللن ويسبحن ويكبرن الله ويمتعن نواظرهن بروعة اللوحات الربانية التي يعجز عنها الوصف ربما ليس لجمال المكان فحسب بل لاختلاط هذا الجمال بعاطفه قوية تربطني باسطنبول فأنا من عشاقها
حين دخلت السيارة بين أزقة السلطان أحمد الدافئة شعرت بالسعادة
اتركم مع بعض الصور
جامع السلطان أحمد
شوارع منطقة السلطان أحمد
من داخل حديقة الجامع
هذولي الزينات يوكلون الحمام هذا فرض عييين يوميا
طبعا قراند بازار ادري يلعبون علينا بس شنقول هذا رزقهم الي يعجبني باخذه والي مايعجبني لو بليره ماراح اخذه وهذا مبدئي بالتسوق خخخخخخخخخخخخخخخخخخ زوجي يعشق هالمبدأ
المفضلات