+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: أهم أسواق سوريااااااا

  1. #1
    مراقب اداري
    تاريخ التسجيل
    Jul 2016
    المشاركات
    927

    أهم أسواق سوريااااااا



    أسواق حمص القديمة.. التاريخ فيها يعانق الجغرافيا



    تأتي أسواق حمص القديمة في طليعة أسواق المدن العربية والإسلامية من حيث جمالها واتساعها واحتفاظها بطابعها الأصيل، وهي تمتاز بسقوفها الاسطوانية وعقودها المقببة الضخمة التي تحمي روادها من قيظ الصيف وبرد الشتاء.
    وتبدو هذه الأسواق التي تهدّم معظمها الآن للأسف بعقودها الحجرية وواجهاتها الفخمة وأقواسها الرشيقة وكأنها خارجة من عصور القرون الوسطى، وعند تلاقي سوقين أو أكثر تبرز قبة كبيرة تتوج مفرق الطرق وكأنها قبة مسجد كبير، وبين مسافة وأخرى تتدلى حزم من نور الشمس من فتحات مربعة الشكل تثقب قنطرة السوق فتنير الشارع البازلتي دون أن يتمازج النور مع الظلام فيتعايشان معا بينما يسود خارج السوق نور باهر وكل شيء في هذه الأسواق شرقي ومحلي وقديم، ففي الدكاكين الصغيرة يجلس الباعة خلف سلعهم أو تجد الصانع يشتغل تحت أنظارالمشتري وهنا تعرض مئات من المنتجات كالأقمشة الحريرية والمقصبة والجوخ والشاش والآشيات والأصواف إلى جانب أسواق السجاد الشرقي الثمين والعطور والصاغة والخضاروالتوابل، وحيث يتجول المرء في هذه الأسواق القديمة يدرك أن التاريخ في هذا المكان من العالم ليس فكرة مجردة أو بطاقة مغبرة في مكتبة مهملة، بل هو تاريخ حي يعانق الجغرافيا فتراه العينان وتتلمسه اليدان وتستنشقه الروح، وتحت قباب هذه الأسواق ولدت عام 1885م أول جمعية اقتصادية مساهمة لصنع منسوجات وطنية تضارع المنسوجات الأجنبية ودعيت هذه الجمعية بـ (الجمعية الاقتصادية لتحسين المنتوجات الحمصية) وسارت هذه الجمعية بخطوات واسعة ونجاح مرموق. حتى كادت منسوجاتها أن تضارع المنسوجات الأوروبية وتفوقها في المتانة والاتقان.



    من البابوش إلى الطربوش:
    يعتمد تنظيم أسواق حمص القديمة على نوعية البضائع، تماماً كما كان عليه الأمر في الماضي البعيد ويجد الزائر في هذه الأسواق كل ما يخطر على باله من (البابوش إلى الطربوش) كما يقول المثل الشعبي. من الثياب الجاهزة والشرقيات والنحاسيات والأقمشة وستائر النوافذ والثياب الداخلية وأغطية الرأس والفضيات والثريات إلى النراجيل والحلي الذهبية والأحذية والقباقيب والجوارب والحقائب، إلى مختلف مستلزمات الكلفة والتطريز والعطور، وكل ما يلزم البيت من صمديات وزهور صناعية وشمعدانات إلى ما لا نهاية له من هذه السلع، ولم تكن هذه الأسواق في الماضي كما تذكر مصادرالتاريخ الاجتماعي للمدينة مجرد دكاكين لبيع البضائع بل كانت منتديات للتداول في قضايا الحياة اليومية وفض المشكلات وتنظيم عقود القِران وممارسة النشاطات الاجتماعية الأخرى، ولاتزال بعض هذه الأسواق تحتفظ بوظائفها الاجتماعية ولكن بصورة مختلفة عما كان يجري في العصور الماضية. -
    ومن أهم أسواق حمص القديمة سوق (القوافة) أو(النوري) المجاور لباب الجامع النوري الجنوبي وعرف قديماً باسم سوق (السلحفة) نسبة لسقفه الشبيه بظهر السلحفاة الذي كان قائماً على عوارض خشبية مقببة بألواح التوتياء، وكانت تشغل محلاته التجارية الكبيرة مقاهٍ متعددة منها (الزرابلية، الفاخورة), وعرف هذا السوق باسم (القوافة) لإشغاله من قبل الحرفيين الذين كانوا يمارسون مهنة صناعة الأحذية أو(الصرامي الحمراء) كما كانت تدعى في الماضي، وأُدخلت بعض التجديدات المعمارية على طراز السوق أيام الباشا عبد الحميد الدروبي، حيث أُبدلت الأرضية المرصوفة بالكتل الحجرية الصعبة المسلك، واستعيض عنها بالبلاط الحجري المشذب الأملس، وتتصدر واجهات المحلات أقواس حجرية ذات أشكال نصف دائرية كما تتوضع على عضائدها أشكال هندسية تاجية ذات زخارف بسيطة وتحيط بالسوق من الأعلى نوافذ للتهوية والإنارة، استخدم في بنائها الحجر الأسود، وهو الحجر الذي ميَّز البناء المعماري الحمصي عبر العصور. -



    قيسارية الحرير:
    وإلى جانب سوق النوري وبالتصالب معه يقع سوق قيسارية الحرير الذي تم بناؤه بأمر من الوالي أسعد باشا ليكون خاناً لاستقبال المسافرين من تجار وحجاج وفلاحين، ولفظة (قيسارية) من أصل يوناني وتعني البناء الملكي الامبراطوري وتتميز قيسارية الحرير بعدد من الدكاكين على جوانبها الأربعة، ولها مدخل بمصراع كبير من الخشب المصفح بالحديد في وسطه باب صغير يسمى (خوخة) وقفل للباب (سكرة) ويلي الباب دهليز مسقوف بعقد يفضي إلى درج حجري يؤدي بدوره إلى الطابق العلوي الذي يتألف من 27 محلاً تجارياً تحيط بها أعمدة حجرية بيضاء تحمل السقوف الخشبية، وكان سوق القيسارية مخزناً كبيراً للزيوت في الفترة ما بين 1800، 1909 ولا تزال آثار المعصرة الحجرية قائمة حتى الآن، ثم استقل تجار الحرير في الطابق العلوي وتنوعت المهن في سوق القيسارية ما بين عامي 1939 -1940 فاشتمل على تجارة بضائع جديدة كالفاتورة ومال القبان. -
    وبموازاة سوق القيسارية يقع سوق عبدو آغا سويدان المعروف الآن بسوق العبي وكان هذا السوق ايام الاحتلال الفرنسي ملجأ للثوار يختبئون فيه بعد أن يقوموا بأعمالهم البطولية ضد الاستعمار الفرنسي. ويمتاز هذا السوق بطابع تراثي مضمخ بعبق التاريخ وأريج النضال وعظمة التجارة وجاذبية الشرق، وهو يمثل نموذجاً مدهشاً لروائع العمارة العربية الإسلامية وتنشط في هذا السوق مهن الخياطة العربية والتنجيد وبيع البسط القديمة. -



    البازرباشي والمعصرة:
    ومن الأسواق المكشوفة في حمص سوق البازرباشي الذي يبدأ شرقاً من النهاية الجنوبية لسوق النوري ويحده من جهتها الشرقية حمام الباشا وينتهي بساحة تملؤها المحلات التجارية القديمة وفي المنتصف أكشاك صغيرة لبيع ادوات الكلفة والخياطة والتطريز ويتصدر الساحة جامع البارزباشي (رئيس السوق) أو (شيخ السوق) تتصل الساحة بأسواق مسقوفة لبيع الأقمشة مع سوق الصناعة كما تتصل بساحة صغيرة اخرى يتصدرها الحمام العثماني القديم ويتمتع هذا السوق بأهمية تاريخية ويعرف عند عامة الناس بـ (سوق النسوان) حيث كانت النسوة يتولين فيه بيع الأشياء القديمة أو المستعملة، وهكذا نجد أن المرأة كانت تمارس نشاطها التجاري في الحياة الاقتصادية منذ القديم، وهناك سوق المعصرة الذي عرف بهذا الاسم نسبة إلى مهنة عصر الدبس فيه منذ القديم وتظهر في الجهة الشمالية الشرقية منه داخل أحد المحلات آثار المعصرة الحجرية، والمحلات الأخرى كانت تستخدم كمستودعات لزبيب العنب ولكن هذا السوق تحول الآن إلى محلات تجارية واستخدام الطابق العلوي للسوق حتى عام 1959م لأصحاب مهنة الخياطة العربية والإفرنجية كما أن سقفه العلوي جدد عام 1956م ويستخدم حالياً لبيع مواد النوفوتيه والأقمشة وجوانب منه تستخدم كمستودعات للمنسوجات.
    يتألف الطابق الأرضي من ثلاثة عشر محلاً تجارياً والطابق الأول يحتوي على إثني عشر باباً وعشر نوافذ والدرج لولبي الشكل ويحيط دهليز الطابق العلوي درابزين حديدي. وبالتقاطع مع أسواق القيسرية والعبي والخياطين يقع سوق الصاغة الذي يعود تاريخ بنائه إلى أواخر العهد العثماني ويشغل كما هو واضح من اسمه من قبل أصحاب مهنة الصياغة وبعض بائعي النوفوتيه، وهو أحدث عهداً من الأسواق المجاورة لكنه شبيه بها في العديد من أقسامه ويحتضن هذا السوق الحمام الصغير الذي يمتاز بالعديد من الميزات التاريخية والفنية والأثرية، ولكنه -للأسف- تحول إلى متجر لبيع النوفوتيه والألبسة الجاهزة وسيأتي الحديث عنه في زاوية قادمة. -



    حرائق أسواق مدينة حلب القديمة أخذت اهتماماً ليس محلياً فحسب بل على الصعيد العالمي والدولي ومن قبل منظمات عالمية تهتم بالآثار والتراث العالميين تلك المسجلة على لائحة التراث العالمي .

    وقد بذلت مدينة حلب والجهات المعنية فيها جهوداً كبيرة وتكاليف عالية لترميم وتجميل تلك الأسواق والتي أعطت طابعاً جمالياً وزادت الفسحات وتوحيد أبواب المحال التجارية في السوق إضافة إلى تدعيم خدمات البنى التحتية . وإذا ما أشرنا إلى أسواق حلب القديمة عددياً نرى أنها تبلغ /37/ سوقاً وهي متوازية أو متعامدة يختص كل منها بنوع من البضائع والحرف كسوق القطن وسوق الحبال وسوق العطارين وأسواق أخرى وكان لكل منها أبواب يغلقها حارس السوق مساءً وتشكل مجموعها أكبر سوق تجارية وذكر المؤرخ كامل الغزي أنها تضم خمسة عشر ألف دكان . كانت تجارة حلب متمركزة في الأسواق والخانات القديمة وتعتبر من أجمل أسواق مدن الشرق العربي والإسلامي لما تمتاز به من طابع عمراني جميل تتوفر فيها النوافذ وفتحات التهوية والإنارة وتؤمن طقساً معتدلاً لطيفاً يحمي من حر الصيف وأمطار الشتاء ويبلغ مجموع أطوال أسواق حلب 15 كيلو متراً ، مساحتها /16/ هكتاراً وتحمل طابع القرن السابع عشر الميلادي ويتم الدخول إلى هذه الأسواق من أبواب حلب كباب الجنان وباب الفرج وباب النصر وباب قنسرين وباب أنطاكية وفيها آلاف المخازن التي تبيع الأقمشة الحريرية والقطنية والمطرزة



    والأطالس والعباءات والسجاد اليدوي والبسط والزجاجيات الملونة والعادية وصابون الغار والصابون المطيب والمنتجات الفضية والذهبية والنحاسية والحلي المقلدة والعطور وكانت سقوف الأسواق من الحصر والقصب إلى أن احترقت عام 1868 فأمر الوالي بناءها على طريقة الجملون من نوافذ التهوية والتنوير السقفية العميقة حتى السطح على ما هي عليه في الوقت الحاضر. وأهم ما تتميز به أسواق حلب القديمة هو التخصص فكل سوق يختص بتنوع البضائع والحرف فهذا للعطارين وذلك للحبال والأحذية والقطن والصوف والأقمشة كالجوخ والحرير والكتان والخيطان والصاغة والنحاسين والفرايين والسراجين والبالستان والعبي والطربيشية . تعود أصول أسواق حلب إلى القرن الرابع قبل الميلاد حيث أقيمت المحال التجارية على طرفي الشارع المستقيم الممتد بين القلعة وباب أنطاكية حالياً وقد أخذت الأسواق شكلها الحالي في مطلع الحكم العثماني وهي كلها مبنية بشكل هندسي على شكل الأقبية التي في سقوفها نوافذ الإنارة . وأهم هذه الأسواق: سوق الصياغ البالستان الحراج الصابون الزرب الحور السقطية الشام الجوخ المحمص الدهشة استنبول الطربيشية. وما تزال عامرة ويعتبرها الزوار والأجانب بأنها من أروع الكرنفالات



    لتنوعها ولألوانها الزاهية وخاصة منها حوانيت سوق العطارين الصغيرة التي يدخلها أصحابها قفزاً على حبال مدلاة من السقف . أهم أسواق حلب بشيء من
    التفصيل: - سوق الزرب: يقع في الجهة الشرقية للمدينة وتعود تسميته أصلاً إلى /سوق الضرب/ حيث كانت تضرب به العملة المعدنية ويتألف السوق من /71/ محلاً تجارياً يمتهن أصحابها بيع المنسوجات وحاجات البدو وقد سقفت السوق بقبو سريري وزينت واجهة مدخل السوق . - سوق العبي: واسمه التاريخي سوق النشابين ويعتبر امتداداً لسوق الزرب ويحتوي على /53/ محلاً تجارياً يباع فيها العبي وأنواع المنسوجات من مناديل وأقمشة . - سوق العطارين: واسمه التاريخي /سوق الابارين/ وينتهي بنهاية سوق اسطنبول الجديد وتبدلت وظيفة العطارة لحساب تجارة الأقمشة إلى حد ما حيث أن الوظيفة التاريخية لسوق العطارين هي بيع التوابل ومشتقاتها وأنواعها والتي تختلط برائحة الزعتر الحلبي ورغم ذلك فإن رائحة التوابل من فلفل وقرفة وبهار تملأ كل مكان وفي السوق هذه حوالي 82 محلاً . - سوق السقطية: وفيها /86/ محلاً ويمتد السوق غرب سوق العطارين وتباع في هذه السوق مواد عديدة كالمواد الأولية لصناعة الحلويات من قطايف وكنافة



    وحلاوة وغيرها . - سوق القصابية: وهو سوق صغير ينتهي شمالاً بخان القصابية وجنوباً بقيسارة الجلبي وأغلب تجاره يتاجرون بالأغذية والمكسرات . - سوق البهرمية: وهو امتداد لسوق السقطية باتجاه الغرب وسمي بهذا الاسم لوجود المدخل الرئيسي لجامع ومدرسة بهرام باشا وإن أغلب تجارة السوق هي للأغذية ويبلغ تعداد المحال فيها /53/ محلاً ويختلف سوق البهرمية عن الأسواق الأخرى القديمة بأن بعض الأجزاء غير مسقوفة . - سوق باب أنطاكية: ويقع جنوب خاني التتن القديم والجديد ووظيفته التجارية غير مميزة ففي السوق بائعي الأقمشة والأغذية إضافة إلى نسبة كبيرة من صناع المهن اليدوية كالنجارة وصناع الأحذية والجلود . - سوق قره قماش: ينتهي هذا السوق بسوقي الزرب والعبي والسوق غير مسقوف حيث يروى أن ملاكاً كبيراً هدمه في الأربعينيات ليبني على جانبيه بيوتاً سكنية فوق الدكاكين التي ما زالت ماثلة حتى اليوم ولعل الاسم التركي قره قماش أي تجارة القماش الأسود الذي هو عبارة عن خمارات وعباءات . - سوق المناديل: ويصل سوق اسطنبول الجديد غرباً بنهاية سوق الصابون وباب خان الصابون شرقاً وتتوزع على جانبيه مجموعة من الخدمات المتنوعة ويبلغ عدد المحال في



    السوق /37/ محلاً بالسوق وحده والمهنة التاريخية للسوق كانت بيع المناديل وقد تغيرت المهنة لعدة أسباب منها انتشار بيع المناديل في أسواق ومحال أخرى والسبب الثاني طغيان تجارات أخرى ومنها أو أهمها تجارة الذهب. - سوق الصياغ: اسم يطلق على عدة أجزاء منها سوقان متوازيان ممتدان بين سوق الحراج وسوق اسطنبول الجديد وبينهما فتحة تصلهما ببعضهما البعض ويتألف سوق الصياغ من مئة محل وأكثر . - سوق البالستان: ويسمى أيضاً /الباذستان/ أو البازرجيه وهو مواز لسوق الصياغ ويصل بين سوق الحراج وسوق اسطنبول الجديد وإن التجارة الغالبة فيه هي تجارة البسط والسجاد ويبلغ عدد المحال فيه حوالي 40 محلاً . - سوق الطربيشية: يسمى أيضاً بسوق «القاوكجية» ويقع على امتداد سوق الدهشة ومهنته التاريخية صناعة وبيع الطرابيش وقد اندثرت مع زوال عادة لبس الطربوش وحلت محله تجارة الأقمشة ويبلغ تعداد المحال فيه /63/ محلاً . - سوق الدراع: يقع إلى الجنوب من سوق الطربيشي ويوازيه والمهنة الحالية للسوق هي بيع وخياطة الأقمشة الرجالية ويبرز السوق كأنه مشغل خياطة كبير تتوزع على جانبيه طاولات التفصيل المقابلة لكل دكان وفيه /59/ محلاً حيث يتميز السوق بأسلوب خاص بالإنارة لأن الخياطة تحتاج إلى إنارة مريحة للبصر ، يذكر أن الدراع الحلبي /71 سم/ . - سوق اسطنبول الجديد: يشغل أحد أهم مدخلين للمدينة من الجهة الشمالية ويسمى أيضاً سوق /النسوان/ وهو السوق المفضل لتبدأ به السيدات زيارتهن للمدينة وفيه أكثر من تسعين محلاً تعمل أغلبها في تجارة الأقمشة والنوفوتيه ومختلف مستلزمات السيدات . - سوق الصرماتية: ويسمى بسوق النعال أو سوق القوافين وهو ملاصق للجدار الجنوبي للجامع وأغلب تجارته ما تزال الأحذية الشعبية وبالأخص الصرامي الحمر التي تشتهر حلب بصناعتها . - سوق الحبال: ليمتد غرب سوق الصرماتية ويعرف بتجارة الحبال ويتميز بضيقه وصغر دكاكينه التي تبلغ في مجموعها /88/ محلاً . - سوق الباتية: ويقع إلى الجنوب من سوق الحبال ويوازيه ويبلغ عدد محالها /500/ محلاً تعمل أغلبها في تجارة الأقمشة .



    - سوق العتيق: عبارة عن /48/ محلاً تعمل أغلبها في تجارة الجلود الخام . - سوق الحور: يختص ببيع خشب أشجار الحور وفيها /44/ محلاً . - سوق الفرايين: عبارة عن /77/ محلاً للفرو . - سوق الحمام: يختص بتجارة الأقمشة وفيها /26/ محلاً وكان السوق في الأصل حماماً /حمام الداية/ . - سوق ماركوبولي: وهو السوق الذي يربط سوق العطارين شمالاً بمدخل خان العلبية جنوباً ويشتهر بتجارة الأقمشة ويبلغ تعداد المحال فيه /29/ محلاً . - سوق الجوخ: يلاصق خان العلبية ويشتهر ببيع المنسوجات ويتميز باتساعه وانتظامه ويبلغ تعداد المحال فيه /40/ محلاً . - سوق اسطنبول العتيق: وفيه /38/ محلاً عرف بتجارة الأقمشة . - سوق الشام: يلاصق خان النحاسين من جهته الشمالية وتعرف محاله بتجارة الأقمشة وعدد المحال 38 أيضاً . - سوق خان الجمرك: يلاصق خان الجمرك من جهته الشمالية ويتم دخول هذا الخان من منتصفه وتعرف دكاكينها أيضاً بتجارة الأقمشة والتي يبلغ عددها 43 محلاً وهناك سوق الحدادين وسوق أرسلان دادا وسوق النحاسين ويبلغ عدد محلاتها على التوالي /37-33-84/ محلاً .‏



    أهلا بكم

    مواضيع عشوائيه ممكن تكون تعجبك اخترناها لك:

    فنادق عطلات


    التعديل الأخير تم بواسطة Rana2016 ; 04-15-2017 الساعة 03:22 PM

+ الرد على الموضوع

المواضيع المتشابهه

  1. سبيشل للى يعرف سوريااااااا
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى سوريا Syria
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 01-31-2015, 03:31 PM
  2. لاول مرة سوريااااااا ،،، ارجوكم استفسار هام
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى سوريا Syria
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-30-2015, 05:45 AM
  3. سبيشل للى يعرف سوريااااااا
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى تايلاند Thailand
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-15-2015, 06:51 AM
  4. أسواق جدة
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى السعودية
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 01-15-2015, 03:13 AM
  5. أسواق حلب
    بواسطة Robot في المنتدى بوابة السفر إلى تايلاند Thailand
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-15-2015, 01:32 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
X