سوريا
2007-04-29الإسم : الجمهورية العربية السورية
العاصمة: دمشق
الموقع: الجزء الشمالي الشرقي للبحر المتوسط بين خطي عرض 32-37 شمالاً
وخطي طول 35-42 شرق غرينيتش. طول الشاطئ 183 كم.
المساحة: 185.180كم2
المدن المهمة + عدد سكان المحافظة:
دمشق 3.8مليون نسمة، حلب 4 مليون نسمة، حمص 1.5 مليون نسمة، اللاذقية 883 ألف نسمة، حماة 1.4 مليون نسمة، طرطوس 716 ألف نسمة، دير الزور مليون نسمة.
اللغة: العربية، الفرنسية، الإنكليزية
النقد: الوحدة الأساسية للعملة السورية هي الليرة السورية
المناخ: تتمتع سورية بمناخ متوسطي معتدل تتميز فيه الفصول الأربعة
يبلغ معدل درجة الحرارة في الصيف 32 درجة مئوية وفي الشتاء : 10 درجة مئوية وفي الربيع والخريف 22درجة مئوية
وها هي بعض الصور أتمنى أن تنال إعجابكم …..
الصورة الأولى هي مشهد من الغوطة …. غوطة دمشق …. جنة الله في الأرض … قطعة ولا احلى من الأشجار الكثيفة الغنية والأزهار المنوعة ذات الروائح الفواحة .. والأنهار الجميلة ……
قلعة جعبر .. من أشهر القلاع السورية …. شاهدوا بنائها وموقعها ….
تقع قلعة جعبر قرب سد الفرات إلى الشمال في منطقة الجزيرة السورية على الضفة اليسرى لبحيرة الأسد و التي تمتد داخلها على شكل جزيرة أثرية رائعة. تبعد القلعة عن مدينة الثورة مسافة 15 كم و عن الرقة 50كم و تتربع فوق هضبة كلسية ترتفع قمتها إلى 347م فوق سطح البحر و يبلغ طول القلعة من الشمال إلى الجنوب 320 مترا و عرضها من الشرق للغرب 170 مترا و يحيط بهاسوران يضمان عددا من الأبراج تزيد عن 35 برجا بعضها مضلع الشكل و بعضها الآخر نصف دائري. و في وسطها شيد المسجد الجامع و لا تزال مئذنته شامخة ليومنا هذا. و في الزاوية الجنوبية الغربية نجد مجموعة مبان إضافة إلى مساكن كثيرة متوزعة في القلعة. كانت القلعة فيما مضى تبعد عن نهر الفرات مسافة 4كم و بعد بناء السد أحاطت المياه بالقلعة من مختلف الاتجاهات تقريبا. و تنسب القلعة إلى جعبر بن سابق القشيري الملقب بسابق الدين الذي عاش في القرن الخامس الهجري
قصر الحير الشرقي:
يقع قصر الحير الشرقي شمال شرقي تدمر على بعد 105 كم و بناه الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك عام 110ه – 728م و يتألف مما يعرف بالقصر الكبير و القصر الصغير و الحمام و البستان و القناة.
بصرى الشام:
كانت بصرى مدينة رومانية مهمة و اهم ما تبقى منها الآن هو مدرجها الضخم
بحيرة مزيريب :
تقع بلدة مزيريب على بعد 15 كم شمال غرب مدينة درعا و تشتهر ببحيرتها التي تغذي نهر الاردن ..
كما يوجد ايضا خدمة تأجير القوراب
يوجد بعض المقاهي و المطاعم حول البحيرة
افاميا :
افاميا هي واحدة من الاربع مدن التي اسسها سلوقس الاول في اوائل القرن الثالث قبل الميلاد و يعود اسمها الى زوجته الفارسية اباما ..
الشارع الرئيسي في افاميا
على طول الشارع كان يوجد محلات تجارية, احداها يظهر خلف الاعمدة
منظر عام للموقع كما يظهر السور الخارجي للمدينة الى يمين الصورة
جزيرة أرواد :
ارواد هي الجزيرة الوحيدة على الساحل السوري و اهميتها التاريخية تفوق اهمية طرطوس التي تبعد عنها 3 كم فقط ..
تتميز أرواد بموقع فريد بين شواطىء القطر العربي السوري كونها الجزيرة الوحيدة الآهلة بالسكان وأكبر الكتل الصخرية أمام الساحل ( جزر الحبيس – المشار أبو علي – المخروط – النمل ) تقع على خط طول 35 شرق غرينتش وخط عرض 34 شمال خط الاستواء , تمتد بطول 740 م , تبلغ مساحتها حوالي 20 هكتار . بينما المساحة المأهولة 13.5 هكتار . وهي تشبه الكلية المحدبة من الغرب رأسها الضيق في الشمال على شكل مخروط غير منتظم أعلى ارتفاع فيها 14 م . والمنسوب العام ستة أمتار غالبية حوافها صخرية تعمل فيها عوامل الحت البحري . مما أكسبها ذلك منظر سياحي جميل , مرفأها مزدوج على الشاطئ الشمالي الشرقي , ويوجد في الشمال الغربي من الجزيرة صخرة جرداء تسمى بنت أرواد كانت فيما مضى متصلة بها وفصلت عنها بطريق الحت البحري أو الخسف يغمرها الماء أثناء ارتفاع الأمواج ..
منظر عام للجزيرة ..
قلعة أرواد
الجزيرة من البحر
قلعة حلب …
بوابة القلعة الرائعة ذات الطراز العربي البارز و التي تقع قبل الجسر الممتد فوق خندق القلعة ..
الجدار الخارجي المنيع الذي استخدم كوسيلة للدفاع عن القلعة ينحدر حوالي 45% و يعود للقرن الثاني عشر بعد الميلاد ..
جامع امية .. الجامع الكبير ..
.
جامع أمية … و الذي بناه سليمان بن عبد الملك عام 705 بعد الميلاد و يحتوي على قبر زكريا والد يوحنا المعمدان. الزخارف الغنية في الجامع سرقت من قبل العباسيين عندما هزموا الأمويين في عام 750 بعد الميلاد ..
حمص:
حمص هي ثالث مدينة في سوريا من حيث الاهمية و ذلك يعود الى موقعها الجغرافي ..
جامع خالد بن الوليد حيث دفن القائد العربي
سوريا بلد رائع ولكن هناك بعض الأماكن التي تستحق الزيارة
تعو لنشوفها سوا
الجامع الأموي
شيد الجامع الأموي في قلب المدينة القديمة و في موضع المعبد الآرامي حدد الذي يرجع إلى مطلع الألف الاولم قبل الميلاد, و الذي بني عنده المعبد الروماني للآله جوبيتر في مطلع القرن الثالث الميلادي. و بعده شيدت كنيسة القديس يوحنا المعمدان (النبي يحيى عليه السلام) أواخر القرن الرابع الميلادي. و هناك اختلاف فيما إذا كان الضريح القائم الآن بالجامع الأموي للنبي يحيى أقيم للتكريم أو أنه يضم رأسه أو جسده. أمر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك بتشييد الجامع سنة 86ه/705م و استغرق البناء نحو عشر سنوات فجاء آية في الجمال و روعة العمارة العربية الإسلامية.
و للجامع الأموي ثلاث مآذن و أربع أبواب و قبة تعلوه و ثلاث قباب في صحنه.
المآذن:
· المئذنة الشمالية: تعرف أيضا بمأذنة العروس أو المئذنة البيضاء أو الكلاسية نسبة إلى حي الكلاسية التي تقع عنده.
· المئذنة الشرقية: و هي مئذنة عيسى و أيضا يقال لها المئذنة البيضاء أو مئذنة النوفرة نسبة لحي النوفرة.
· المئذنة الغربية: و تسمى أيضا المئذنة المسكية أو مئذنة قايتباي نسبة للملك الأشرف قايتباي المحمودي (المملوكي) الذي أمر بإعادة بنائها سنة 893ه/1488م إثر حريق الجامع.
القباب:
· قبة الخزنة: (بيت المال): تقع في الجهة الغربية لصحن الجامع.
· قبة الساعات (أو قبة زين العابدين): تقع في الجهة الشرقية لصحن الجامع.
· قبة النوفرة (أو قبة عائشة) و تقع بين القبتين السابقتين و يوجد تحتها بركة ماء.
· قبة النسر: تعلو الحرم بارتفاع يقارب 36م. أطلق العرب على الحرم اسم النسر, القبة رأسه و الرواق القاطع جسمه و الأورقة عن يمينه و شماله جناحاه.
الأبواب:
· الباب الشمالي: عرف بباب الفراديس ثم باب الناطفانيين و مؤخرا باب العمارة.
· الباب الغربي: يعرف بباب البريد و يفتح باتجاه المسكية.
· الباب الجنوبي: و يدعى باب الزيادة أو باب القوافين و هو الباب الوحيد الذي يفتح على الحرم مباشرة.
· الباب الشرقي: كانت تسميته باب جيرون ثم صارت باب النوفرة.
قبة النسر و زخارف الجامع الأموي ..
مآذن الجامع الأموي ترتفع فوق بيوت دمشق العتيقة
زخارف في الجامع الأموي
من لوحات الفسيفساء التي تزين جدران و قبب الجامع الأموي
قلعة دمشق
تقع قلعة دمشق في الزاوية الشمالية الغربية من المدينة القديمة ضمن السور, و يحيطها خندق عرضه حوالي 20 مترا, و لها أربع أبواب :
· باب الحديد في سورها الشمالي و كان له جسر فوق بردى
· باب جسر الخندق الشرقي و هو الباب الرئيسي لأنه يفتح في المدينة عند سوق ابن أبي عصرون (سوق العصرونية)
· الباب الغربي (أو باب السر) عند جادة السنجقدار و الذي كان السلاطين و الأمراء و الولاة يدخلون منه سرا و يخرجون.
· باب السر الجنوبي الواقع مقابل دار السعادة و المغطى حاليا بمباني سوق الحميدية.
بدأ بناء القلعة بعد عام واحد من دخول الأمير أتسز بن أوق الخوارزمي التركماني إلى دمشق التي انتزعها من أيدي الفاطميين سنة 469ه/1076م و أعلن فيها سلطة السلاجقة, ثم أكمل البناء في زمن الأمير السلجوقي تتش الذي كان أول من أقام بها. و في عام 599ه/1202م هدم الملك العادل أبو بكر الأيوبي القلعة السلجوقية و أقام مكانها قلعة أكثر تطورا و استمر البناء حتى وفاته سنة 615ه/1218م.
لم يكن للحاكم في العهد المملوكي أية سلطة على القلعة, بل لم يكن له الحق بدخولها خوفا من أن يستند أليها حكام المدينة في ثورتهم على السلطان, إنما كانت تخضع لقائد خاص يرتبط رأسا بالسلطان, و في العهد العثماني ظلت محافظة على هذه الصفة و بقيت تتعلق رأسا بالسلطان, و عليها حاكم خاص, إشارة إلى سلطة السلطان التي كانت تهدد الباشا الوالي بصورة دائمة.
كما شهدت إقامة عديد من الرجالات و السلاطين و الملوك و الأمراء و الولاة فيها و اتخاذهم إياها مقرا و مسكنا كنور الدين الزنكي و صلاح الدين الأيوبي و الملك الظاهر بيبرس.
تعرضت القلعة إلى العديد من الكوارث كهدم بعض أجزائها نتيجة الزلازل أو العمليات الحربية. قصفت القوات الفرنسية القلعة إبان العدوان على دمشق سنة 1945م فتهدم جزء منها بالإضافة إلى دور كثيرة في منطقة العصرونية و الأحياء المجاورة للقلعة.
الواجهة الغربية للقلعة …
السور الشمالي للقلعة ..
الواجهة الشرقية للقلعة ..
تحياااتي للجميع
التعليقات