أهلا وسهلا بك إلى المسافر السياحة و السفر.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، يسرنا ان تسجل معنا في اكبر مواقع السفر للتسجيل اضغط هنا

[ رسائل هي امانة في اعناق الجميع ] (الايدز)هي رسالة لمن ألقى السمع وهو شهيد

2013-07-01
الصورة الشخصية
عدد المشاركات: 6

━╃ مــــدخل ╄━

مما لا شك فيه ولا يختلف فيه أثنان .. بأن المرض مرض .. سواء كان ذو أثر كبير على البشر
أو ذو أثر بسيط ويترك في النفس اثر ..
وكلٌ بسبب قدره الله فيما قدر .. وقد لا نعلم ولا نرى الخير الكثير الذي يقدره الله فيما نعتقد أنه شرٌ لنا ..

ومرض نقص المناعة المكتسبة [ الأيدز ]
ليس بزلزال , وليس بخروج عن الملة ,وليس بجناية كقتل نفس ..
أو التعدي على حقوق البشر ..وأنما مرض كسائر الأمراض التي تصيب البشر
.
مرض في السابق لا نعلم عنه شيء ..!! سوى ما أشبعنا الأعلام به ..
وعرضه علينا وعرفنا عليه ..على أنه وحش قاتل لا يرحم ..

مرض هو بالمرصاد لإي علاقة جنسية محرمة .. ومن يصاب به ..
أنسان قد يكون خارج عن المله وإن لا مكان له بالمجتمع .
وأشبع فهمنا بهذه المصطلحات وكأنه يحاول محاربة أو منع أو الأرهاب من أمر ما بهذا المرض كورقة رابحة لديه ..!!

تشرب المجتمع هذا الفهم الخاطئ عن المرض وعن المريض ، ورسخ في ذاكرته هذا التعريف
الذي للأسف لم يكن كأمر توعوي بحت .. وأنما كتخويف للإبتعاد عن بعض السلوكيات المحرمة .

وبعد تطور المعرفة وتطور العلم ،وسهولة الحصول على المعلومة من الخارج للأسف ..
وبعد أن تبينرأن المرض قد ينتقل بالكثير من السبل .. وأن له علاج كسائر الأمراض المزمنة ..
وأنه مع العلاج مرض غيرقاتل ابداً ..
ويعيش المصاب به ما قدر الله له من العمر ..
ويموت دون أن يموت من تأثير المرض عليه بل أكاد أجزم أنه بإمكاننا أن لا يكون لدينا ولا حتى حالة إيدز واحدة ..
برغم وجود مصابين حاملي الفايروس .. فشتان بين الإصابة بعدوى فايروس نقص المناعة المكتسبة .. وبين الإيدز ..!!
فالأيدز هو الوصول للمراحل المتقدمة للإصابة بالعدوى .. ومع أخذ العلاج قد يستحال الوصوللمرحلة الأيدز .


للأسف إعلام قدم أرهاب عن المرض للمجتمع بشكل خاطئ بكل النواحي .. وبعد تكشف البعض من الحقائق
ومع تطور العلمي المهول في الأدوية والعقاقير الطبية الخاصة لهذا المرض .. لم نجد للأسف سوى صمت مطبق
من هذا الأعلام .. ولم يقدم أي حلول منطقية أو معلومات معتدلة .. ولم يقدم أي شي يذكر عن المريض
وكأنه لا يوجد لدينا مرضى بهذا المرض .. فكل ما قدمه للأسف سابقاً قد يكون في طور منع أنتشار المرض
لكن ماذا عن المرضى الذين أصبحوا واقع في المجتمع .. أليس من حقهم العيش وأن يكونوا أعضاء فاعلين
فأصابتهم لا تعيق في خدمة المجتمع ووجودهم في كافة نواحي الحياة لا يسبب أي خطورة بأي شكل كان .
فإنتقال العدوى لا يكون أبداً في كافة الممارسات الطبيعية مع المجتمع .
المرض : يعتبر بعد كل هذا التطور العلمي , وبعد وجود العشرات من الأدوية يعتبر مرض مزمن
كسائر الأمراض المزمنة .. التي تتطلب الأستمرار بأخذ العلاج مدى الحياة ..
وقد تكون حياة المريض أكثر أستقراراً مع أخذ العلاج من العديد من الامراض المزمنة .
ودائماً نتطلع في الأفق القريب أن شاءالله بالوصول إلى العلاج النهائي .
فهناك العشرات من الابحاث التي تبشر بالخير .. لكن نحتاج تعريف المرض للمجتمع بحقيقته دون أستغلاله في أمر ما .

المريض : هو شخص تحول في لحظه عند عمل فحص للعدوى من أنسان طبيعي .. إلى أنسان شبه متورط
بأمر ما .. يجهل عنه الكثير .. ولا يعلم عنه إلا أنه مرض سيفتك به , وسينبذه المجتمع لإجله .
فهو في وجهة نظرهم أنه أنسان مذنب .. يستحق ما آل إليه , وبرغم هذه الصدمة العظيمة التي تصيبه حينها
لا يوجد أي توعية أو اي دعم .. أو أي متابعة له من حيث معرفته لطبيعة المرض.. وأنه هناك علاج للمرض
وأن الأمر ليس بتلك الصورة الكارثية التي أشربها له الاعلام سابقاً .
فقد دخل في عالم لا يعرف عنه أي شي .. وليس هناك من يقدم له أي شيء .. إلا اليسير والتي قد تعتمد
على نشاطات فردية من بعض المهتمين .
أتسائل : ماذا قدم الأعلام أو وزارة الصحة أو المجتمع لهذا المريض بعد أن أصبح واقعاً .
قد تكون هنا المشكلة الأكبر .. فلا يعني له أي شيء عن أمور التوعية ..
فقد تجاوز هذه المرحلة واصبح واقع في وسط مجتمع يجهل كل شي عن المرض أو المريض او طرق التعامل معه
بل على العكس تماماً .. يتوقع البعض منهم أن لا مكان لهذا المريض بينهم وأن وجوده يشكل خطراً عليهم .
هذا نتيجة عدم وجود أي معلومة لديه عن طرق أنتقال العدوى والجهل .. وقد يتوقع البعض أنه يتم الحجر على المريض
وأنه غير موجود في المجتمع على الأطلاق ..!!

الأعلام : أبهرنا الاعلام فيما قدمه من إرهاب وتخويف عن المرض .. وكأنه نار تأكل الأخضر واليابس .. ولنفرض جدلاً
أن هذا الكلام صحيح .. فما هو دورهم الآن مع وجود الآلاف من المصابين في المجتمع ؟
هل هو قدم شيئاً لإنصاف المريض حتى ينخرط في المجتمع بشكل طبيعي دون وجود وصمة عار عليه ؟
أو التهرب في قبوله من القطاع الوظيفي ؟ دون أن يُخاف منه ؟
فقد يكون المريض أخاً أو أختٍ أو جارٍ أو زميلُ عملٍ أو صديق .. فهذا واقع موجود .. وهناك الكثير للأسف
من هولاء المرضى الذين يحتاجون إلى الكثير من الدعم النفسي والتوعية في كافة متطلبات الحياة .

وزارة الصحة : سأختصرها بجملة واحدة .. فليس بالدواء فقط يكون العلاج .

المجتمع : – للأسف ألتقط المجتمع تلك العبارات الجوفاء التي أشبعه بها الإعلام ..
بالتخويف عن المرض ولاتي تدعو لنبذ المريض قبل المرض .!
للأسف المرض أصبح واقعاً في جميع المجتمعات .. وبرغم من أننا نتهرب من سرد الحقائق والأحصائيات ..
لكن أصبح واقعاً نعيشه .. ووزارة الصحة للأسف لم تقدم الوعي الكامل واللازم .. ولا حتى أي وسيلة إعلامية .
وقد يكون هناك القليل من الوعي والتوعية لكن كلها مبتورة .. تصب في أناء التخويف الغير مبرر ..
لكن ماذا عن المصاب بالمرض الآن ..؟!!
وماذا عن المجتمع الذي أصبح المصاب جزء منه ؟

لم يقدم أي شي أبداً .. واراهن على هذا .
فلم يقدم للمريض أي دعم معنوي ولا ونفسي ولا حتى أفهامه طبيعة المرض ولاحتى افهام المجتمع به .
فقط كلمات مكرره شمطاء على أنه يصرف لك العلاج اللازم .
ويجهل البعض أن الدور والتوعوي والنفسي أهم بكثير من العلاج .

↑ يتبع ↓

رسائل

┣ الأولى : إلى وزارة الصحة….

المريض لا يحتاج إلى العلاج فقط .. وليس بالعلاج فقط يعيش الأنسان .
والمجمتع يحتاج إلى العديد من المعلومات حول المرض والمريض ، وكيفية التعامل معهما ..
وكيفية التعامل مع المريض في حال وقوع شيئا ما ..
لا يوجد في التوعية القليله التي نشاهدها أي شي يتحدث عن المريض
ولا يوجد هناك أي معلومات توضح نوعية وقطعية الفحوصات ..
فلماذا لا يتم تقديم هذه المعلومات الواضحه .
وما هو واين دوركم في تأهيل المريض ؟
وتأهيل أهل و ذوي المريض ؟
وتأهيل المجتمع لإنخراط المريض به .. والتوضيح بشكل جلي لا شك فيه
أن وجود الحامل لهذا الفايروس لا يشكل خطراً أبداً أبداً في كافة سبل الحياة الطبيعية أي كانت .
وأين أنتم عن العوائل التي لا تعرف ماذا تفعل مع شخص مصاب لديها ..
أو كيف تتعامل معهم .. أو كيف تسير الأمور الحياتية العادية ..
بإختصار قدمتم شيء عن المرض لكن ماذا قدمتم للمريض ولذويه وللمجتمع عن هذا المريض .

الثانية : إلى الأعلام….

لا نجد في الأعلام سوى القليل والقليل عن التوعية عن بعض طرق أنتقال العدوى ..
برغم أنني أجد هناك تحسن في طريقة تقديم التوعية .. لكن ماذا عن المريض ؟
وأين دوركم في منع عرض أي برامج تشوه وتخوف من وجود المريض في المجمتع
كالتي تم عرضها من مدة قريبة والتي تبين أن هذا المريض شيء مخيف جداً ..
ويهرب من مقابلته الجميع .. والذي في آخر المطاف أودع الحجر الصحي .
كهذه البرامج أو المسلسلات التي لاتجسد الواقع والحقيقة .
وبرغم كل هذا مررتموها إلى المجتمع .. وهي معلومات خطأ .
يعني لم تقدموا للمريض شيء إيجابي .. ولا أنتم كفيتمونا شركم .
الثالثة : إلى المجتمع….

برغم تلك المعلومات المغلوطه الراسخة في عقول المجتمع
أقول لهم : لا يعني وجود شخص ما .. مصاب بالمرض أنه أنسان سيء
ولا يعني أن جميع من حولكم من غير المصابين بالمرض – حفظ الله الجميع –
أنهم أناس لم يذنبوا أو لم يرتكبوا أسبابا ممكن أن تنقل لهم العدوى ..
ولا يعني أصابة شخص أن هذه الأصابة ناتجة عن معصية ما ..
فهناك الكثير والكثير من الطرق لإنتقال العدوى ..
وأن كان من أمر محرم ما فهذا لا يعني أنه أنسا مجرم بحق البشرية .. وأنه يستحق العقاب ,
فيكفيه ما هو به .
وأذكركم بقوله صلى الله عليه وسلم : عن أبي هريرة – رضِي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -:
((والذي نفسي بيده لو لم تُذنِبوا فتستَغفِروا لذهَبَ الله بكم، ولجاء بقومِ يُذنِبون فيستَغفِرون الله؛ فيَغفِر الله لهم)).

وأقول لكم : أن هذا مرض كسائر الأمراض .. من الممكن أن يصيب أي أحد وأكرر وأشدد على أي أحد .
وأستغرب النظرة السلبية لحامل هذا المرض مع وجود العشرات من الأمراض التي تنتقل جنسياً
كنفس طرق أنتقال هذا المرض لماذا فقط هنا التركيز !!
ذنب هذا المريض أن كانت العدوى من طرق محرمه .. أنه أقترف أمر ما او معصيه ما .. فقدر الله له أنتقال هذا المرض إليه .
ولم يجرم بحق أحد .. لكن ماذا عن ذلك المستهتر الذي يقوم بذلك المسمى ( بالتفحيط )
الذي نشاهده يقتل العشرات من الأشخاص نتيجة غريزة أو هواية سادية لديه .
للأسف حينها نجد من يصفق له .. وماذا عن ذلك الشخص الذي يسطو على الناس ويسلبهم حقوقهم
أو ذلك اللص الذي يستولي على أموال الناس بدون وجه او يقتل نفس بدون حق.؟
وقتها نجد الكثير ممن يبحث عن جمع الملايين كديه لعتق رقبة ..!!! بئس المقارنة .
الرابعة : إلى المريض….

هناك الكثير والكثير من الأخوة المصابين أو الحاملين للفايروس ..
للأسف يلتزموا الصمت ولا يبين أصابته .. خوفاً بما يسمى الحجر الصحي .
أو إبلاغ ذويه .. أو فصله من عمله .. أو خوفه من مجتمعه المحيط به ..
هنا أقول وبالفم الملئان .. أترك عنك كل هذا فأنت أولاً وانت قبل كل احد واهم من كل احد ..
وأعلم أنه لا يوجد بما يسمى بالحجر الصحي للمريض أبداً ..
وأنه لا يمكن فصل العامل أو الموظف بسبب الأصابة .
ولا يتم إبلاغ أي شخص عن إصابتك إلا في حال طلبك شخصيا بهذا ..
أو في حال وجود شريك كزوج أو زوجة .. حينها يتم الطلب منك بإحضار الشريك
لفحصه والتأكد من سلامته .. ويكون كل هذا بسرية تامة .
أخي المريض .. يجب أن تكون أنت عون لنفسك قبل الغير .. وعلى العكس تماما
أنا أجد أنه يجب أن تخرج للمجتمع في وسائل التواصل المنوعة .. لتقديم نفسك للمجتمع
ولإجبار المجتمع أن احتاج الأمر أن يتقبلك بوسطه .. أن يتقبلك كما أنت ..
فوجودك معهم هو المكان الطبيعي لك ..
اعلم أخي المريض أن لك حقوق لا يحق لأحد التعدي عليهاكما أن عليك واجبات يجب عليك أحترامها
احذر التفريط باي حق من حقوقك ..

نداء ورجاء إلى كل مريض :

لا تعزل نفسك عن المجتمع مطلقاً .. كن عضواً فعالاً به .. كسائر ممن حولك ..
وعلى العكس تماماً أنا أحتاجك كمصاب ومريض أن تساندني في أن نوجد أنفسنا في المجمتع
وأن نقول لهم بالفم الملئان ها نحن هنا من حقنا أن نعيش .. ونطالب بحقوقنا الأنسانية كأي شخص .

↑ يتبع ↓
━╃ مخرج ╄━

هذا ما تيسر إيراده وتوفر إعداده وأعان الله على ذكره ، أن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن نفسي والشيطآن

وعفواً إن أطلت. وعذراً إن قصرت. فما أردت إلا الخير ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت

كنت هنا محبا لكم و اودعكم على نفس المحبة وامل من الله لنا ولكم التوفيق .

…..
اقتباس..

مشكل الدول العربية، نقرأ عن جمعيات مرضى الإيدز في الجرائد و لكن عند البحث عن أرقامهم الهاتفية، أو مواقعهم على الأنترنت لا نجد شئ، ما عدا بعض الدول منها دولة اليمن التي لديها موقع رائع، يكاد يقارب المواقع في الدول الأوروبية.

من وجهة نظري، يجب على المتعايشبن في كل بلد التحرك من أجل إنشاء جمعيات، و يكون لديها مواقع على النت.

رأيت ذات يوم شاب في الــ20 حائر في آمر، و ما الذي عليه فعله. يجب تكوين جمعية تساعد هؤولاء الذين وجدوا أنفسهم فجأة مصابين بالفيروس و اولائك الذين لديهم شك في إصابتهم.

جمعيات تدعمهم معناويا و تخبرهم بكل حقوقهم.

عندما يصاب شخص بفيروس نقص المناعة، يبدأ بالتفكير في العديد من الأمور، منها: هل سأطرد من العمل، هل علي إخبار أصدقائي، كيف سأتحصل على العلاج، كم سأعيش،

كل هذه الأسئلة ستأثر عليه بطريقة سلبية مع العلم أن كل الإجابات على هذه الأسئلة تطمئن و تجعل الإحساس بالآمان

مثلاً: تجده خائف و لا يريد أن يعلم طبيب أسنانه أنه مصاب بالفيروس و تضعف نفسيته بسبب هذا السؤال و لكن في الأخير الجواب هو: إذا لم تريد أن تخبر طبيب أسنانك بأنك مصاب، فهاذا حقك، و لا عليك أيضاً بتأنيب ضميرك، طبيب الأسنان عليه تعقيم الأدوات التي يستعملها معك قبل أن يستعملها مع شخص آخر، يعني إذا حصل و أن أصيب الشخص الآخر بالإصابة فالمذنب هو الطبيب و ليس أنت.

العديد من الأسئلة يحتاج المصاب للإجابة عليها و 99.99 بالمئة هي إجابة تفرحه، إذا وجدها إرتاحت نفسيته.

الجمعية يكون هدفها أيضاً بتنظيم رحالات و نشاطات ترفيهية و الكثير من الامور.

إتحدوا و إبدأو في هذا المشروع، هناك العديد من المرضى يجتاجون إليكم، كلامي ايضاً للإخوة و الأخوات في المنتدى و الغير مصابينن و ليكون أيضاً لجمعيتك منتدى على الانترنت، و سأكون أول المتبرعين،و سأزوركم أيضاً في جمعياتكم.

انشر هذا الموضوع
الجديد اولا القديم اولا الاعلى تقييم
بلغني اذا
jozeev2013
مشارك

دلت السنة على أن الفواحش والبغي سببان للوباء، ففي الحديث: “لم تَظْهَرْ الْفَاحِشَةُ في قَوْمٍ قَطُّ حتى يُعْلِنُوا بها إلا فَشَا فِيهِمْ الطَّاعُونُ وَالْأَوْجَاعُ التي لم تَكُنْ مَضَتْ في أَسْلَافِهِمْ الَّذِينَ مَضَوْا” رواه ابن ماجه. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: ما ظهر البغي في قوم قط إلا ظهر فيهم الموتان. فالأول وباء، والثاني قتل، وكلاهما مكتوب على هذه الأمة، ويكثر في آخر الزمان.
تتابعت الأوبئة والطواعين عبر القرون، ووقع ما أخبر به النبي عليه الصلاة والسلام من كثرة الموتان، وأنه من علامات الساعة، وأن فناء أمته بالطعن والطاعون، أي: القتل والوباء، فكان كما قال عليه الصلاة والسلام.

قــوقــ KSA ــل
مشارك



كلامك اكثر من رائع
واسال العلي القدير ان يتم شفائك

تمنياتي لك بدوام الصحه والعافيه


كآتآلوني
مشارك

هلآبك اخي العزيز امجد ..

اسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يشفيك ..

تعجبني روحك العاليه .. حتى وانت مصاب بالمرض .. وفعلاً اتمنى ايجاد جمعيات للمصابين بهذا المرض .. على الأقل للتخفيف من الآثار النفسيه لهذا المرض ..

واصل كفاحك .. وبنفس الوقت تحذيرك من مسببات هذا المرض .. واحتسب الاجر عند الله ..

مغربي عربي
مشارك
مغربي عربي

خيرا كتبت ونفعا افدت وكلاما طيبا اجدت
اخوتي الفضلاء اخواتي الفضليات لكل شيء اسبابه ومن بعد ذا البحث عن علاجه وارى دراسة الاسباب والتمعن فيها معين على دفع المرض ومنعه وهو المومأ اليه في كلامي ومابد من تعرية السبب وشرحه وفضحة وتسمية الامور بمسمياتها ونكران الموصل للمقت وسوء السبيل فحي هلا جميعا في تجلية الاسباب قبل علق المسمار بالباب ولات ساعة اياب فمن منكم مدل بدلوه ؟

فطوم123
مشارك

اهلا وسهلا بعوده اخونا المحترم أمجد

لقد طال غيابك
شكرا لك على هده المسانده النفسيه لكل مصاب وعلى هده المعلومات نحن نساندك :2c65ea9383::2c65ea9383::2c65ea9383::2c65ea9383:

لمار المغرب
مشارك

أخي وصديقي العزيز أمجد :
أولآ ألف الحمد الله على سلامتك والحمد الله طمنتني عنك إنك بخير وعلى خير ،
طولت الغياب وطال غياب البعض معك أيضآ :

لكن عودآ حميدا

ثانيآ إشتقنا لأطروحاتك الطيبة والجريئة وكذالك لكل ماهو عالق بفكرك
وتجربتك ورأيتك لهذا الذاء الذي أصبح شاغل العديد والكثير من الناس ،

شكرآ لطرحك ورقيك وتحديك شكرآآآ جزيلآ لك لما تقدمه دائمآ :
وجزيت خيرآ عليه ،