من رحلتي إلى الوردة

البداية جت فكرة من زميل في العمل من الجالية الفلبينية, بأني أخاويه لمدة اسبوعين في إجازته السنوية, تفاجأت بالموضوع وقلت خلني أفكر و أشاور نفسي , ماكان لي في النت و المنتديات, شاورت زميل ضليع في النت عطاني موقع خاص بالسياحة و السفر , بعدها سويت نفسي فاهم في الفلبين عند رفيقي و اني اعرف معلومات عنها. مالكم في الطويلة خططنا للسفرة و ين بنروح وو ش بنسوي من تاطأ رجلينا للفلبين إلى أخر يوم لي هناك.
طبعاً أغلب الشباب و كذاك الأهل رافضين مبداْ السفرة هناك مخوفيني من الروحة, بس هاذا الي زادني اصرار و عناد الا بروح و اللي يصير يصير.
طبعاً الرحلة كانت في 20 من شهر يناير من عام 2005, و كان يوافق أول أيام عيد الأضحى المبارك من عام 1425هـ , جهزت العفش و ضفيت أغراضي و طيران على المطار.
نرجو المعذرة لعدم و جود صوراً كافية أو لعدم الوضوح معضمها من كاميرا الفيديو.
و صلنا بعد رحلة 9 ساعات , و كان امه و ابوه في استقبالنا, و معهم شريحة تلفون بيعطونيها, انطلقنا للقرية الي فيها مسكنهم تبعد تقريباً 100 كلم عن مانيلا, و اسمها ليليو في منطقة لاقونا. يوم وصلنا جلست في السيارة يمكن ربع ساعة يبوني انزل مافية امل, وش السالفة لايصير هون الرجال لا ماهونت بس انا ما داني شي اسمة كلب- اعزكم الله – الا عندهم ثلاثة موب واحد بعد اقناع و اقتناع نزلت و قلبي يرجف يرجف يرجف
ماصدقت و صولنا هناك الا دب على الفراش من 7 اليل إلى 7 الصبح نوم , صحيت الصبح أحس اني في حلم , كوخ خشبي , جو معتدل و غيوم مع زخات المطر, و الطبيعة الخلابة.
خذيت لفه في القريه بعد الفطور ثم لأقرب مدينة بعدها تناولنا الغداء, مع بعض رجالات القرية يبي يشوفون الأرابو اللي يزور قريتهم تبادلنا اطراف الحديث.
هذي بعض المناظر الطبيعيه من القرية

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/df1a2d86bc.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/82cfb450dc.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/ee9be02d91.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/f5de1171e2.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/1d51c7388c.jpg” alt=”” />

هذا من الجلسه مع رجال القريه
https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/4c9aaadc83.jpg” alt=”” />

هذا عند بيتهم الجديد
https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/a4d504f249.jpg” alt=”” />
……………………………………………………………………………………
بعدها اتفقنا على موعد الأنطلاق لـ Villa Escdero ” فيلا أسكديرو” .
فيلا اسكديرو منتجع في لاقونا يضم متحف شفت فيه مجسم لرجل خليجي بالزي الخليجي المعروف ثوب و شماغ و عقال. كذلك مطعم تحت الشلال ” بتشوفون الصور” مسرح اقيمت فيه بعض العروض الفلبينية الشعبية, و العاب مائية, اقول و ش رائكم تشوفون الصور

البداية مع بعض المعروضات داخل المنتزة, يمنع التصوير داخل المتحف

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/c1b9f1de84.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/397a432efa.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/4a2ea2c5e0.jpg” alt=”” />

جوله نهريه بقوارب من القصب
https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/4668ea0c7d.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/7cec8fc170.jpg” alt=”” />

و جبة الغداء نتاولها تحت الشلال
https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/131c796c6a.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/3cfd58298f.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/7915a17ba0.jpg” alt=”” />

بعض العروض, نبدأها بمصارعة الديكة
https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/61a50bc2cd.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/eb7ba619e4.jpg” alt=”” />

كذلك أخترنا لكم طريقة عمل حليب جوز الهند
https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/ef465e43d3.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/49a6b83688.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/b60babd34d.jpg” alt=”” />

و الحين تفضل و أشربه من يد المقندا
https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/c5e74f45d9.jpg” alt=”” />

و هذا من الرقصة الشعبيه عندهم, يرقصونها بين العصي ما خافوا
https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/ee27bd6e77.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/bfffad93bf.jpg” alt=”” />

https://www.otlaat.com/almosafr/up/uploads/715843ef2b.jpg” alt=”” />

…………………………………………………………………………………….

اليوم اللي بعده نزلنا لمانيلا نخلص أجراءات الحجز لبوهول و ملاهي إنتشانتيد كنق دوم Enchanted Kingdoom .
بعد عودتنا بيوم ذهبنا للملاهي استمتعت كثيراً هناك. ثم في اليوم اللي بعده رتبنا العفش و ضفينا الأغراض استعداداً لرحلتنا القادمة لبوهول,