إن كنت تخطط لسفر إلى استراليا وقضاء عطلة مريحة وكنت تريد الحصول على تاشيرة استراليا من السعودية للمقيمين، فتابع الموضوع التالي.
محتوى الموضوع
تاشيرة استراليا من السعودية للمقيمين
قم بتقديم طلب تأشيرة إلى أقرب سفارة، يمكن لأغلب سكان الدول العربية التقديم على طلب التأشيرة إلى استراليا ويمكن تقديم الطلب عبر الإنترنت، يطلب من بعض دول العربية رفع وثائق ومستندات إلى مكتب التأشيرات وأحيانا يطلب الحضور الشخصي لتأكد من المعلومات والتوقيع، أما سكان الخليج لا يطلب منهم هذه الطلبات الخاصة.
الوثائق الأزمة لطلب تاشيرة استراليا من السعودية للمقيمين
وثيقة سفر صالحة لمدة تتجاوز 180 يوم على الأقل، صورة شخصية وواضحة وحديثة لطالب التأشيرة تكون بمقاس محدد 35×45 لتضع على يسار استمارة طلب التأشيرة، خطاب من شركة التي تعمل فيها توضح الراتب الذي تتقاضاه وتاريخ التوظيف، كشف حساب بنكي مغلق لمدة لا تقل عن 90يوم. يجب أن تكون باللغة الإنجليزية حصرا، توضيح الهدف والسبب من الزيارة إلى استراليا، براهين على عودتك إلى البلد الذي تقيم فيه بعد إنهاء موعد زيارتك إلى استراليا، أدلة الزيارة المؤقتة وجود شركة أو مؤسسة يملكها صاحب طلب التأشيرة، روابط عائلة كالأطفال والأهل تحفز على العودة إلى وطنك. خطاب من صاحب الشركة أو العمل تبين نيتك بالعودة إلى العمل بعد انتهاء الزيارة، وجود عدد من التأشيرات السابقة وعودتك منها إلى بلدك، حجوزات طيران مؤكدة بدخول والخروج، يمكن أن تقدم تأشيرة إلى عائلتك أو اصدقائك عبر عدة طلبات في مجمع واحد وتقدم إلى السفارة. لا يوجد داعي لطبع التأشيرة على وثيقة السفر لكن يمكن طباعة الفيزا على الإيميل، يسمح لجميع الجنسيات التقديم على التأشيرة إلكترونية، إذا كنت ترغب بدخول استراليا عدة مرات في نفس العام كل ما عليك هو إخراج نوع التأشيرة، طلب التأشيرة تبقى التأشيرة صالحة لمدة تقارب السنتين من موعد الإصدار، بإمكانك تحديد الوقت الذي ستبقى به في استراليا من 12 شهر إلى ثلاثة أشهر، تدفع رسوم طلب التأشيرة مباشرة عبر الإنترنت تبلغ التكلفة عن الشخص البالغ 130 دولار استرالي. عند تقديم الطلب يجب تجهيز كافة الوثائق والمستندات الضرورية، يجب أن يكون لديك حساب بنكي أو بطاقة ائتمانية لدفع رسوم وتكاليف التأشيرة، قم بكتابة جميع المعلومات والبيانات باللغة الإنجليزية الموجودة في وثيقة السفر، إحضار شهادة ميلاد باللغة الإنجليزية لكل طفل من أطفالك الذي يسافر معك.
