يعتبر شاطىء كوتا لومبوك هو أحد أهم مزارات السياحة في اندونيسيا التي تجذب السياح من كل أنحا العالم، أما كوتا بالإندونيسية تعني الفلفل الحار، وهي أحد المدن الساحلية الموجودة في اندونيسيا، وتعد من أجمل معالم السياحة في لومبوك، حيث تتميز بشواطئها ومزاراتها السياحية، ولهذا قمنا بإعداد هذا التقرير عن اهم شاطئ فيها وهو شاطئ كوتا.
محتوى الموضوع
أنشطة يمكنك القيام بها في شاطئ كوتا لومبوك إندونيسيا
1- إن مشاهدة شروق الشمس على شاطىء كوتا لومبوك من الأشياء الرائعة التي ستحبها مع أسرتك، حيث النسيم المنعش الذي يملأ يومك بالحيوية، بالإضافة للعب كرة الطائرة على رمال الشاطئ، والسباحة، وبعض الألعاب الأخرى.
2- لهواة ركوب الأمواج وللمبتدئين، هذا هو مكانك المثالي الذي يمكنك ممارسة تلك الرياضة وسط أجواء رائعة بدون شعاب مرجانية قد تفسد عليك رياضتك.
يمكنك استئجار ألواح الركمجة من أحد المتاجر الموجودة على الشاطئ والبدء على الفور بممارسة رياضتك.
3- واحد من اهم الأنشطة في شاطئ كوتا وهو من الخيارات الشهيرة بين الأفواج السياحية في شاطىء كوتا، حيث زيارة الطحالب المائية والأسماك الملونة بالقرب من الشعاب المرجانية، ويمكنك الغوص مع مدربين أكفاء في أعماق بحر كوتا لومبوك.
4- من الأنشطة الرائعة التي ستحظى على إعجابك في شاطىء لومبوك هي الصيد.
ننصحك باستئجار قارب صغير مزود بسترة نجاة وأدوات صيد لرحلة تستغرق في الغالب 6 ساعات، إنها جولة ممتعة ووقت مثالي تقضيه مع شريك رحلتك.
5- من الأنشطة الأفضل على الإطلاق المتوفرة على شاطىء كوتا لومبوك هي رياضة ركوب الخيل ويا حبذا إن كنت ضمن عدد يفضل التسابق على الشاطىء.
بالطبع إنها جولة ستدون في تاريخ زياراتك السياحية.
6- تنتشر المطاعم على امتداد شاطئ كوتا، إلى جانب محلات بيع الهدايا التذكارية
ننصحك بتجربة الطعام التايلاندي والإندونيسي المميز مع إطلالة على الشاطئ رائعة.
فنادق قريبة من شاطئ كوتا لومبوك
فيلات ريفييرا لومبوك
من أفضل خيارات الإقامة في اندونيسيا، حيث تصنف ضمن فئة الـ 4 نجوم كواحدة من فنادق اندونيسيا المميزة.
تبعد فيلات ريفييرا لومبوك حوالي 700 متر عن شاطىء كوتا.
حصلت فيلات ريفييرا لومبوك على تقييم ممتاز بصفة عامة.
فندق كيس لومبوك
واحد من افضل فنادق لومبوك فئة الـ 3 نجوم، ويبعد عن شاطىء كوتا مسافة 800 متر فقط.
حصل الفندق على تقييم جيد جداً لكلٍ من النظافة، والموقع، وطاقم العمل، والخدمات التي يقدمها الفندق.
